"ما يشاهد داخل الإطار لا تحده الصورة المرئية، إنما هو إشارة إلى شيء آخر يمتد خارج الإطار إلى اللانهائية، إشارة إلى الحياة"
- أندريه تاركوفسكي، النحت في الزمن
أعادت المملكة في عام 2018 افتتاح دور العرض السينمائية العامة، لتحدث بذلك تحولاً جذرياً في تجربة المشاهدة السينمائية. وفي ذات السياق، تلفت انتباهنا أيضًا الأنماط والأشكال الأخرى التي تظهر من خلالها الصور متحركة: من خلال اللوحات الإعلانية ونوافذ التصفح، شاشات أجهزة الهواتف المحمولة وأجهزة الواقع الافتراضي. تفاجئنا الأفلام بما لم نتخيله من قبل، كما أنها تشكل تجربتنا مع هذا العالم وتأطره وتشير لآفاق من الاحتمالات اللانهائية والتطلعات دون أي مقابل.
حتى ونحن نحتفي ونستمتع بهذه الأنماط الجديدة للمشاهدة، فإن هذه التغييرات تدعونا إلى التفكير بشكل ناقد في محورية هذه الصور المتحركة في حياتنا اليومية والتأمل في الكيفية التي يتم فيها استهلاك السينما وتلقيها من قبل المشاهد، وكيف تتيح لنا التفكير بأنفسنا وبالآخرين من منظور جديد.
للإجابة عن ذلك يحسن بنا توجيه الانتباه بعيدا عن الصورة ذاتها والتأمل في الأطر التي تشكلها. فالإطار يشكّل ويقيد ويحدِّد ما نرى وكيف نراه، وصنّاع الأفلام يختارون تلك الكوادر عمدًا لتوجيه انتباه المشاهدين وتشكيل تجربتهم. فالإطار في السينما يعمل على إيجاد التوازن البصري ونقل المعنى: فأحيانا نرى مساحة شاسعة - فنشعر بالانبساط - وأحيانا يحدنا الإطار فنشعر بالانقباض. بيد أن الإطار ليس مجرد حدود مادية بل هو أيضًا بناء مفاهيمي يستدعي التفسير ويستحث النظر في ما يكمن وراء الكادر. ما الذي لا يُقصد لنا رؤيته؟ ولماذا؟ هل التأمل فيما هو خارج حدود الإطار يجعلنا أكثر قرباً من "الواقع" أم يدفعه بعيدًا؟ هل أفق الاحتمالات اللامتناهية تقع داخل ما يتم تصويره داخل الإطار أم خارجه؟
انضموا إلينا في مؤتمر النقد السينمائي تحت عنوان «ما وراء الإطار»؛ والذي نركز فيه على الدور الحيوي الذي يؤديه النقد السينمائي في بيئات الوسائط الإعلامية التي تزداد تعقيداً كل يوم. النقد هو في حد ذاته إطار يسلط الضوء على التعاطي النقدي متضمنًا فهمًا واعترافًا بتحول البنى السينمائية وأدوارها في عالم متغير.
يروي المخرج يسري نصر الله في كلمته الافتتاحية مسيرته السينمائية والتي بدأت بفهم السينما من خلال النقد. نشأ نصر الله في مصر في الستينيات، ومن خلال قراءته لمجلات مثل «دفاتر السينما» و«بوزيتيف» و«سايت آند ساوند» تعرف على الأفلام المهمة، وتخيلها في ذهنه قبل سنوات من تمكنه من مشاهدتها فعليًا. لاحقًا أمست الكتابة النقدية عن الأفلام طريقته في تحديد ما كان يتوق إلى مشاهدته في السينما وما يتوق إلى تحقيقه كمخرج، ومكنته قراءته لنقاد ومبدعين مثل «سمير فريد» و«رأفت الميهي «وسيرج ديني» و«فرانسوا تروفو» و«جان لوك غودار» و«مارجريت دوراس» و«ديفيد روبنسون» من خوض نقاشات عن جماليات السينما مما مكنه من تقديم أحكامه الفنية والنقدية الخاصّة.
Radwan El-Kashef was born in the Sayeda Zeinab neighborhood of Cairo in 1952, and his roots trace back to Sohag in Upper Egypt. He obtained a BA in Philosophy from Cairo University, then enrolled in the Cinema Institute; his final project, the short film "Al-Janoubiya" ("The Southern Woman"), later received the First Work Award from the Ministry of Culture. El-Kashef worked as assistant director on some twenty films, with directors such as Youssef Chahine, Raafat El-Mihi, and Daoud Abdel Sayed. He then co-wrote and directed the films Leh Ya Banafsaj (Why, Violet?, 1993) and Araq Al-Balah (Date Wine, 1998). His last film, in 2001, was Al-Saher (The Magician), and he passed away in June 2002.
يروي المخرج يسري نصر الله في كلمته الافتتاحية مسيرته السينمائية والتي بدأت بفهم السينما من خلال النقد. نشأ نصر الله في مصر في الستينيات، ومن خلال قراءته لمجلات مثل «دفاتر السينما» و«بوزيتيف» و«سايت آند ساوند» تعرف على الأفلام المهمة، وتخيلها في ذهنه قبل سنوات من تمكنه من مشاهدتها فعليًا. لاحقًا أمست الكتابة النقدية عن الأفلام طريقته في تحديد ما كان يتوق إلى مشاهدته في السينما وما يتوق إلى تحقيقه كمخرج، ومكنته قراءته لنقاد ومبدعين مثل «سمير فريد» و«رأفت الميهي «وسيرج ديني» و«فرانسوا تروفو» و«جان لوك غودار» و«مارجريت دوراس» و«ديفيد روبنسون» من خوض نقاشات عن جماليات السينما مما مكنه من تقديم أحكامه الفنية والنقدية الخاصّة.
Radwan El-Kashef was born in the Sayeda Zeinab neighborhood of Cairo in 1952, and his roots trace back to Sohag in Upper Egypt. He obtained a BA in Philosophy from Cairo University, then enrolled in the Cinema Institute; his final project, the short film "Al-Janoubiya" ("The Southern Woman"), later received the First Work Award from the Ministry of Culture. El-Kashef worked as assistant director on some twenty films, with directors such as Youssef Chahine, Raafat El-Mihi, and Daoud Abdel Sayed. He then co-wrote and directed the films Leh Ya Banafsaj (Why, Violet?, 1993) and Araq Al-Balah (Date Wine, 1998). His last film, in 2001, was Al-Saher (The Magician), and he passed away in June 2002.
×
×
×
ميكروفون" هو فيلم مصري صدر في عام (2010) وتم إخراجه بواسطة أحمد عبد الله. يتناول الفيلم قصة خالد الذي يعود إلى الإسكندرية ويكتشف أنه هناك مشهد فني تحت أرضي يتكون من موسيقيين وصناع أفلام وفناني جرافيتي. يقوم خالد بمساعدتهم في الحصول على الشهرة التي يستحقونها.
أحمد عبد الله هو محرر ومنتج ومخرج سينمائي من القاهرة. درس الموسيقى في أواخر التسعينيات قبل أن يبدأ مسيرته المهنية في السينما كمحرر أفلام قصيرة، طويلة وأفلام وثائقية. بدأت مسيرته الإخراجية في عام (2008) عندما قام بإخراج فيلم "عين شمس"، وبعدها أخرج أفلامًا أخرى مثل "ميكروفون" في عام (2010) و "فرش وغطا" في عام (2013) و "ديكور" في عام (2014) و "ليل/خارجي" في عام (2018) و "19ب" في عام (2022). قام أيضًا في عام (2022) بعرض معرضه الفردي الأول للتصوير الفوتوغرافي. حاليًا، يعمل «أحمد عبد الله» على فيلم جديد بعنوان "برلين".
ميكروفون" هو فيلم مصري صدر في عام (2010) وتم إخراجه بواسطة أحمد عبد الله. يتناول الفيلم قصة خالد الذي يعود إلى الإسكندرية ويكتشف أنه هناك مشهد فني تحت أرضي يتكون من موسيقيين وصناع أفلام وفناني جرافيتي. يقوم خالد بمساعدتهم في الحصول على الشهرة التي يستحقونها.
أحمد عبد الله هو محرر ومنتج ومخرج سينمائي من القاهرة. درس الموسيقى في أواخر التسعينيات قبل أن يبدأ مسيرته المهنية في السينما كمحرر أفلام قصيرة، طويلة وأفلام وثائقية. بدأت مسيرته الإخراجية في عام (2008) عندما قام بإخراج فيلم "عين شمس"، وبعدها أخرج أفلامًا أخرى مثل "ميكروفون" في عام (2010) و "فرش وغطا" في عام (2013) و "ديكور" في عام (2014) و "ليل/خارجي" في عام (2018) و "19ب" في عام (2022). قام أيضًا في عام (2022) بعرض معرضه الفردي الأول للتصوير الفوتوغرافي. حاليًا، يعمل «أحمد عبد الله» على فيلم جديد بعنوان "برلين".
جلال توفيق، مفكر وصانع أفلام، أستاذ الدراسات السينمائية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة
-
بإدارة
شفيق طبارة
هل هناك أُطرٍ خارج السينما (والرسم)؟ نعم، ثمّة أطر جذرية في الكون. فعلى سبيل المثال: أفق الحدث للثقب الأسود، والأُفق الكوني، والمخروط الضوئي. في الظاهر، لا يصلنا شيء مما هو وراء هذه الأُطر. المكان المغلق جذريًا هو مكان منفصل عن المحيط، لكنه مفتوح على المُخطط (الغرفة الحمراء في قمتين توأم: مشية النار معي لدايفيد لينش، ١٩٩٢)، أو على مكان ليس بعالم، أو على العدَم (كالمُشار إليه باللاتينية بـ ex nihilo أو الآتي من العدم) — أو على ما هو وراء الأُطر الكونية المذكورة آنفًا؟ في الغالب، يميل فنانو "المغلق جذريًا" وكُتّابه وصُناع أفلامه على اختلافهم إلى خصائص مُختلفة لهذا النوع من الإغلاق، على سبيل المثال، يميل فرانسيس بيكون أكثر نحو الكيانات التي لا تمت لعالم ولا لتاريخ بصلة، والتي تنبثق بشكل مكتمل في هذا النوع من الإغلاق، بينما يميل روب غرييه أكثر نحو التبدّلات الشاملة التي تحدث في مثل هذا المغلق.
جلال توفيق، مفكر وصانع أفلام، أستاذ الدراسات السينمائية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة
-
بإدارة
شفيق طبارة
هل هناك أُطرٍ خارج السينما (والرسم)؟ نعم، ثمّة أطر جذرية في الكون. فعلى سبيل المثال: أفق الحدث للثقب الأسود، والأُفق الكوني، والمخروط الضوئي. في الظاهر، لا يصلنا شيء مما هو وراء هذه الأُطر. المكان المغلق جذريًا هو مكان منفصل عن المحيط، لكنه مفتوح على المُخطط (الغرفة الحمراء في قمتين توأم: مشية النار معي لدايفيد لينش، ١٩٩٢)، أو على مكان ليس بعالم، أو على العدَم (كالمُشار إليه باللاتينية بـ ex nihilo أو الآتي من العدم) — أو على ما هو وراء الأُطر الكونية المذكورة آنفًا؟ في الغالب، يميل فنانو "المغلق جذريًا" وكُتّابه وصُناع أفلامه على اختلافهم إلى خصائص مُختلفة لهذا النوع من الإغلاق، على سبيل المثال، يميل فرانسيس بيكون أكثر نحو الكيانات التي لا تمت لعالم ولا لتاريخ بصلة، والتي تنبثق بشكل مكتمل في هذا النوع من الإغلاق، بينما يميل روب غرييه أكثر نحو التبدّلات الشاملة التي تحدث في مثل هذا المغلق.
ثابت خميس، ناقد سينمائي
ان فكرتنا العامة حول الأفلام تعكس فهمًا متماسكًا للوسيط السينمائي وتأثيره على الجمهور، هي نتاج طبيعة الوسيط السينمائي الذي يحوي طيفاً شاسعاً من المشاهد، الأصوات، المواقع، العمليات والتعديلات.
حين نشاهد فيلماً، نعيش تجربة شعورية متكاملة ضمن النطاق الإدراكي والشعوري لما هو مَعروض علينا؛ أي أننا نتعامل مع الفيلم بصفته ظاهرة.
يقوم الناقد السينمائي العماني ثابت خميس تحليلا مختلفا لفيلم EO باستخدام منهجية الظواهر والتي تعتمد على دراسة الظواهر المتبدية في الفيلم ويكشف عن العمليات الإدراكية والتجسيد التعبيري والإدراكي في الفرجة السينمائية. يقدم لنا فيلم "إي أو" لــــــــــ «جيرزي سكوليموفسكي» فيضاً من العوامل التي تؤجج لهيب التأملات، ولأن بطل الفيلم هو (حمار)، تسلط هذه المنهجية ضوئها على ظواهر الوسيط التي أنسنت الحيوان ليعبر عن الوضع البشري، وهو جوهر العمل الفني.
قيس قاسم، ناقد سينمائي
يقدم الناقد السينمائي العراقي قيس قاسم تحليلا مقارنا بين فيلم "EO" للمخرج البولندي «جيرزي سكوليموفسكي» وفيلم "أقدار بالتازار" للمخرج الفرنسي «روبرت بريسون». يتميز الفيلمان بإشتراكهما في معالجة متقاربة لمنجز سينمائي يأخذ الحيوان دوراً رئيساً فيه، ومن خلال ذلك، يتم كشف نظرة كل من المخرجين للعالم وتقديمه من خلال نظرة الحيوان (الحمار)، ما يضفي غرابة على المعالجة السينمائية وتجديداً في أشكال تناول الموضوعات الجدية، والتي تهتم بدراسة الوجود البشري. في فيلم "إي أو" يأخذ التحليل النقدي مساراً تطبيقياً يتلازم مع تطور أحداثه وشدة ترابطها الداخلي بالواقع البولندي المعاصر والتحولات الاجتماعية والثقافية التي تحدث فيه وكيف يتجاوب الفيلم مع تلك التحولات من خلال تصوير الحيوان (الحمار) كشخصية رئيسية وما تمثله من رمزية ودلالات.
ثابت خميس، ناقد سينمائي
ان فكرتنا العامة حول الأفلام تعكس فهمًا متماسكًا للوسيط السينمائي وتأثيره على الجمهور، هي نتاج طبيعة الوسيط السينمائي الذي يحوي طيفاً شاسعاً من المشاهد، الأصوات، المواقع، العمليات والتعديلات.
حين نشاهد فيلماً، نعيش تجربة شعورية متكاملة ضمن النطاق الإدراكي والشعوري لما هو مَعروض علينا؛ أي أننا نتعامل مع الفيلم بصفته ظاهرة.
يقوم الناقد السينمائي العماني ثابت خميس تحليلا مختلفا لفيلم EO باستخدام منهجية الظواهر والتي تعتمد على دراسة الظواهر المتبدية في الفيلم ويكشف عن العمليات الإدراكية والتجسيد التعبيري والإدراكي في الفرجة السينمائية. يقدم لنا فيلم "إي أو" لــــــــــ «جيرزي سكوليموفسكي» فيضاً من العوامل التي تؤجج لهيب التأملات، ولأن بطل الفيلم هو (حمار)، تسلط هذه المنهجية ضوئها على ظواهر الوسيط التي أنسنت الحيوان ليعبر عن الوضع البشري، وهو جوهر العمل الفني.
قيس قاسم، ناقد سينمائي
يقدم الناقد السينمائي العراقي قيس قاسم تحليلا مقارنا بين فيلم "EO" للمخرج البولندي «جيرزي سكوليموفسكي» وفيلم "أقدار بالتازار" للمخرج الفرنسي «روبرت بريسون». يتميز الفيلمان بإشتراكهما في معالجة متقاربة لمنجز سينمائي يأخذ الحيوان دوراً رئيساً فيه، ومن خلال ذلك، يتم كشف نظرة كل من المخرجين للعالم وتقديمه من خلال نظرة الحيوان (الحمار)، ما يضفي غرابة على المعالجة السينمائية وتجديداً في أشكال تناول الموضوعات الجدية، والتي تهتم بدراسة الوجود البشري. في فيلم "إي أو" يأخذ التحليل النقدي مساراً تطبيقياً يتلازم مع تطور أحداثه وشدة ترابطها الداخلي بالواقع البولندي المعاصر والتحولات الاجتماعية والثقافية التي تحدث فيه وكيف يتجاوب الفيلم مع تلك التحولات من خلال تصوير الحيوان (الحمار) كشخصية رئيسية وما تمثله من رمزية ودلالات.
تستكشف هذه الجلسة السبل المتعددة لسرد القصص المرئية والتعبير الفني، من الفيلم إلى الفيديو والواقع الافتراضي، والواقع المعزز وغيرها من التقنيات، باعتبار أن التكنولوجيا الرقمية تطمس الفروق القديمة بين الفيلم والفيديو. سيناقش الفنانون الذين تعرض أعمالهم في معرض المؤتمر كيف شكلت وسائل الإعلام التي اختاروها رؤاهم وكيف يمكن لمواقع معارض محددة - المتحف أو المعرض أو السينما أو حتى مركز المؤتمرات - أن تكون بمثابة أطر تحليلية لفهمنا المجال المتنامي لوسائل الإعلام الموسعة.
تستكشف هذه الجلسة السبل المتعددة لسرد القصص المرئية والتعبير الفني، من الفيلم إلى الفيديو والواقع الافتراضي، والواقع المعزز وغيرها من التقنيات، باعتبار أن التكنولوجيا الرقمية تطمس الفروق القديمة بين الفيلم والفيديو. سيناقش الفنانون الذين تعرض أعمالهم في معرض المؤتمر كيف شكلت وسائل الإعلام التي اختاروها رؤاهم وكيف يمكن لمواقع معارض محددة - المتحف أو المعرض أو السينما أو حتى مركز المؤتمرات - أن تكون بمثابة أطر تحليلية لفهمنا المجال المتنامي لوسائل الإعلام الموسعة.
×بثينة كاظم، مؤسِّسَة سينما عقيل
يتضمن تقييم برنامج أفلام ما هو أكثر بكثير من مجرد اختيار الأفلام وتأمين عرضها. تعزز برمجة الأفلام من تأثير الأعمال الفنية المختارة وتوليد تأثيرات إضافية مستوحاة من التجميع الفريد والتجاور في برنامج معين. برمجة الأفلام ليست عملا فرديا بل غالبًا يتم ضمن فريق، ودائمًا تضع في عين الاعتبار الجمهور المستهدف. تستكشف هذه الورشة تنظيم الأفلام كوظيفة ومسيرة مهنية وعمل إبداعي.
بثينة كاظم، مؤسِّسَة سينما عقيل
يتضمن تقييم برنامج أفلام ما هو أكثر بكثير من مجرد اختيار الأفلام وتأمين عرضها. تعزز برمجة الأفلام من تأثير الأعمال الفنية المختارة وتوليد تأثيرات إضافية مستوحاة من التجميع الفريد والتجاور في برنامج معين. برمجة الأفلام ليست عملا فرديا بل غالبًا يتم ضمن فريق، ودائمًا تضع في عين الاعتبار الجمهور المستهدف. تستكشف هذه الورشة تنظيم الأفلام كوظيفة ومسيرة مهنية وعمل إبداعي.
أمل أحمد، كاتبة ومؤرشفة سمعية بصرية
تشابكت الصناعات السينمائية في بومباي وكلكتا ولاهور وكراتشي ودكا لفترة طويلة، وحتى بعد التقسيم العظيم في عام (1947). ومع ذلك، فإن السينما الباكستانية غائبة إلى حد كبير عن أرشيف الأفلام في الهند وبنجلاديش. وفي الوقت نفسه، تشاهد الأعمال الدرامية والأفلام والأغاني التليفزيونية الباكستانية باستمتاع تام في جميع أنحاء الجنوب العالمي. كيف يمكننا إذن العمل نحو نموذج أرشيفي أكثر شمولاً للتراث الثقافي السمعي البصري في جنوب آسيا وبناء الجسور عبر انقسامات ما بعد الاستعمار؟ للإجابة، يتطلع هذا العرض إلى المغنية والممثلة والمخرجة الباكستانية-البنجابية «نور جيهان» التي تعد رمزًا ثقافيًا في جميع أنحاء الشتات في جنوب آسيا، ويستعرض كيف بإمكاننا الإقرار بالممارسات اللغوية والثقافية المتداخلة والهجرة في صناعة الأفلام في جنوب آسيا من خلال «ملكة الألحان» وشخصيات مثيلة.
أمل أحمد، كاتبة ومؤرشفة سمعية بصرية
تشابكت الصناعات السينمائية في بومباي وكلكتا ولاهور وكراتشي ودكا لفترة طويلة، وحتى بعد التقسيم العظيم في عام (1947). ومع ذلك، فإن السينما الباكستانية غائبة إلى حد كبير عن أرشيف الأفلام في الهند وبنجلاديش. وفي الوقت نفسه، تشاهد الأعمال الدرامية والأفلام والأغاني التليفزيونية الباكستانية باستمتاع تام في جميع أنحاء الجنوب العالمي. كيف يمكننا إذن العمل نحو نموذج أرشيفي أكثر شمولاً للتراث الثقافي السمعي البصري في جنوب آسيا وبناء الجسور عبر انقسامات ما بعد الاستعمار؟ للإجابة، يتطلع هذا العرض إلى المغنية والممثلة والمخرجة الباكستانية-البنجابية «نور جيهان» التي تعد رمزًا ثقافيًا في جميع أنحاء الشتات في جنوب آسيا، ويستعرض كيف بإمكاننا الإقرار بالممارسات اللغوية والثقافية المتداخلة والهجرة في صناعة الأفلام في جنوب آسيا من خلال «ملكة الألحان» وشخصيات مثيلة.
أيمن تمانو، مخرج سينمائي
يتأمل المخرج السعودي «أيمن تمانو» في استخدامه للقطات الأرشيفية والمكتشفة للتعبير عن تجربته المُعاشة. تامانو مخرج أفلام متخصص قضى العقد الماضي في تصوير تطور صناعة الموسيقى، من توثيق اللحظات المحورية في العروض الحية وحتى الشروع في صناعة الأفلام غير التقليدية. تضمنت ممارسة تمانو في صناعة الأفلام مأساة شخصية، ولكن وبالتأكيد على أهمية السرد القصصي والأصالة، وعبر توثيق اللحظات اليومية أو غير العادية، تمكن من ابتكار سردية تحول ومقصد تمكنه من ترك إرثٍ فيلمي دائم.
أيمن تمانو، مخرج سينمائي
يتأمل المخرج السعودي «أيمن تمانو» في استخدامه للقطات الأرشيفية والمكتشفة للتعبير عن تجربته المُعاشة. تامانو مخرج أفلام متخصص قضى العقد الماضي في تصوير تطور صناعة الموسيقى، من توثيق اللحظات المحورية في العروض الحية وحتى الشروع في صناعة الأفلام غير التقليدية. تضمنت ممارسة تمانو في صناعة الأفلام مأساة شخصية، ولكن وبالتأكيد على أهمية السرد القصصي والأصالة، وعبر توثيق اللحظات اليومية أو غير العادية، تمكن من ابتكار سردية تحول ومقصد تمكنه من ترك إرثٍ فيلمي دائم.
علي حسين العدوي، قيم فني وباحث وناقد
الاتجاه التنظيمي لأيديولوجية الاسترداد التي تشجع إعادة القطع الأثرية والأشياء والصور والأفلام من المتاحف والمحفوظات الاستعمارية إلى بلدانها الأصلية، يركز بطبيعته على الأشياء والمادية، وذلك رغم النظر إليه من قبل أنصاره - وهم في كثير من الأحيان نخب ثقافية في الشتات منخرطة بشكل أوسع في أنشطة تصفية الاستعمار - على أنه غير موضوعي وغير مادي. يعيد هذا العرض التفكير في جدل الاسترداد متجاوزًا ثنائية المادية واللامادية للتشكيك في وجود التحف الثقافية وصور الأفلام، والتفاعل مع السياقات الاجتماعية والسياسية خارج حدود لحظات إنتاجها.
علي حسين العدوي، قيم فني وباحث وناقد
الاتجاه التنظيمي لأيديولوجية الاسترداد التي تشجع إعادة القطع الأثرية والأشياء والصور والأفلام من المتاحف والمحفوظات الاستعمارية إلى بلدانها الأصلية، يركز بطبيعته على الأشياء والمادية، وذلك رغم النظر إليه من قبل أنصاره - وهم في كثير من الأحيان نخب ثقافية في الشتات منخرطة بشكل أوسع في أنشطة تصفية الاستعمار - على أنه غير موضوعي وغير مادي. يعيد هذا العرض التفكير في جدل الاسترداد متجاوزًا ثنائية المادية واللامادية للتشكيك في وجود التحف الثقافية وصور الأفلام، والتفاعل مع السياقات الاجتماعية والسياسية خارج حدود لحظات إنتاجها.
غالبًا ما يُنظر إلى القص والسرد كمسار خطي له بداية ووسط ونهاية. تتناول هذه الجلسة الطرق التي يتلاعب بها صانعو الأفلام بهذه الافتراضات الخطية من خلال التجريب بالشكل والمحتوى وتجارب المشاهدة المختلفة، وبخاصة في عالم الوسائط الرقمية التي لا تعتمد السرد الخطي. يمكن الآن توليد الصور الموجودة في الأفلام وإعادة توليدها عبر الإنترنت، كما هو الحال في الميمز المرجعية التي يتم تداولها بلا نهاية - وهي مجرد واحدة من العديد من الاحتمالات المستقبلية للسرد القصصي في عالم رقمي.
غالبًا ما يُنظر إلى القص والسرد كمسار خطي له بداية ووسط ونهاية. تتناول هذه الجلسة الطرق التي يتلاعب بها صانعو الأفلام بهذه الافتراضات الخطية من خلال التجريب بالشكل والمحتوى وتجارب المشاهدة المختلفة، وبخاصة في عالم الوسائط الرقمية التي لا تعتمد السرد الخطي. يمكن الآن توليد الصور الموجودة في الأفلام وإعادة توليدها عبر الإنترنت، كما هو الحال في الميمز المرجعية التي يتم تداولها بلا نهاية - وهي مجرد واحدة من العديد من الاحتمالات المستقبلية للسرد القصصي في عالم رقمي.
×مريم العجراوي، باحثة، جامعة بانتيون سوربون - باريس الأولى
بإمكان مُشاهد الأفلام والمسلسلات التفاعلية تحديد مصير الشخصيات والمشاركة في إنشاء الحبكة القصصية بخلاف السينما الكلاسيكية، ولكن هل حرية الاختيار هنا حقيقية أم مجرد وهم ؟ سنسعى لمناقشة مسائل الاختيار وحرية المشاهد أمام شاشة السينما بمقارنة ما تتيحه السينما التفاعلية من خيارات مع ما تقدمه السينما التقليدية التي تبدو وكأنها تقيد حرية المشاهد في أفلام مثل «ألف شهر» للمخرج المغربي «فوزي بن سعيدي» (2002) و«أوديب ملكًا» للمخرج الإيطالي «بيير باولو بازوليني» (1967). كيف حاول المخرجون تجاوز حدود الإطار السينمائي قبل اختراع هذه التقنية الجديدة، وكيف بإمكان المخرجين الجدد الاستلهام من معلمي السينما لتطوير استخدامها ؟
مريم العجراوي، باحثة، جامعة بانتيون سوربون - باريس الأولى
بإمكان مُشاهد الأفلام والمسلسلات التفاعلية تحديد مصير الشخصيات والمشاركة في إنشاء الحبكة القصصية بخلاف السينما الكلاسيكية، ولكن هل حرية الاختيار هنا حقيقية أم مجرد وهم ؟ سنسعى لمناقشة مسائل الاختيار وحرية المشاهد أمام شاشة السينما بمقارنة ما تتيحه السينما التفاعلية من خيارات مع ما تقدمه السينما التقليدية التي تبدو وكأنها تقيد حرية المشاهد في أفلام مثل «ألف شهر» للمخرج المغربي «فوزي بن سعيدي» (2002) و«أوديب ملكًا» للمخرج الإيطالي «بيير باولو بازوليني» (1967). كيف حاول المخرجون تجاوز حدود الإطار السينمائي قبل اختراع هذه التقنية الجديدة، وكيف بإمكان المخرجين الجدد الاستلهام من معلمي السينما لتطوير استخدامها ؟
علياء يونس، زميلة باحثة زائرة، معهد دول الخليج العربية في واشنطن
في عصر روبوتات الدردشة الفورية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، أمست الأفلام والأعمال الأدبية عن الروبوتات وغيرها من أشكال الذكاء الاصطناعي عتيق الطراز: خيال علمي من الماضي. من خلال اللعب بمفهوم استمرارية الزمان المكاني الذي اقترحه أينشتاين، ينظر هذا العرض التقديمي إلى استمرارية الزمان القصصي لتحديد قصص الخيال العلمي التي لا يزال لها صلة مع واقعنا المعاصر. انطلاقًا من حكاية «عوج بن عنق» لزكريا القزويني التي تعد أول عمل خيالي علمي ووصولًا إلى الأفلام المعاصرة، سننظر في أماكن الإنتاج وأشكالها وكيفية تفاعل الجمهور لتوضيح أثر الزمان والمكان على قصصنا عن المستقبل.
علياء يونس، زميلة باحثة زائرة، معهد دول الخليج العربية في واشنطن
في عصر روبوتات الدردشة الفورية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، أمست الأفلام والأعمال الأدبية عن الروبوتات وغيرها من أشكال الذكاء الاصطناعي عتيق الطراز: خيال علمي من الماضي. من خلال اللعب بمفهوم استمرارية الزمان المكاني الذي اقترحه أينشتاين، ينظر هذا العرض التقديمي إلى استمرارية الزمان القصصي لتحديد قصص الخيال العلمي التي لا يزال لها صلة مع واقعنا المعاصر. انطلاقًا من حكاية «عوج بن عنق» لزكريا القزويني التي تعد أول عمل خيالي علمي ووصولًا إلى الأفلام المعاصرة، سننظر في أماكن الإنتاج وأشكالها وكيفية تفاعل الجمهور لتوضيح أثر الزمان والمكان على قصصنا عن المستقبل.
طارق الخواجي، المستشار الثقافي للبرامج في إثراء
تناقش الورقة فكرة أن مستقبل السرد السينمائي يكمن في انتقال المشاهد من الشخص الثالث المتلقي إلى الشخص الثاني أو الأول كمشارك فاعل في العملية السردية؛ أمر تحقق في تجارب سينمائية فذة ربما سبقت التغييرات الكبرى في التقنية وعلم النفس الاجتماعي ولكنها لا ترقى لأن تكون مقياسًا. ربما يكون الإيهام الذي حذّر منه «برغسون» وحاول «دولوز» تشريح تحذيراته في كتابه القيّم «السينما الصورة - الحركة،» هو الإجراء الذي يمثِّل روح مستقبل السينما اليوم.
طارق الخواجي، المستشار الثقافي للبرامج في إثراء
تناقش الورقة فكرة أن مستقبل السرد السينمائي يكمن في انتقال المشاهد من الشخص الثالث المتلقي إلى الشخص الثاني أو الأول كمشارك فاعل في العملية السردية؛ أمر تحقق في تجارب سينمائية فذة ربما سبقت التغييرات الكبرى في التقنية وعلم النفس الاجتماعي ولكنها لا ترقى لأن تكون مقياسًا. ربما يكون الإيهام الذي حذّر منه «برغسون» وحاول «دولوز» تشريح تحذيراته في كتابه القيّم «السينما الصورة - الحركة،» هو الإجراء الذي يمثِّل روح مستقبل السينما اليوم.
أبو بكر سانوغو، أستاذ مشارك في دراسات السينما، جامعة كارلتون، أوتاوا
-
بإدارة
كارمن فيكتور
اشتهر الفرنسيان «الأخوان لوميير» باختراعهم «السينماتوغراف»، وهي كاميرا محمولة مكّنت التصوير خارج الاستوديو وساهمت في نشأت مدارس وحركات سينمائية جديدة في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، مثل «الواقعية الإيطالية الجديدة» و«الموجة الفرنسية الجديدة». في حين أن أسماءهم تترادف مع أفلام قصيرة كلاسيكية مثل «العمال يغادرون مصنع لوميير» و«وصول القطار إلى محطة لا سيوتا»، إلا أن أعمالهم في أفريقيا لا يعرف عنها إلا القليل، حيث قاموا هناك بتصوير ما يقارب 100 فيلم في جميع أنحاء القارة باستخدام آلة «السينماتوغراف» بين عامي (1896) و (1903). يناقش أبوبكر في هذا العرض المفاهيم الرئيسية في أعمال الأخوين لوميير في أفريقيا وأهميتها الكبيرة لثقافة السينما وتاريخها.
أبو بكر سانوغو، أستاذ مشارك في دراسات السينما، جامعة كارلتون، أوتاوا
-
بإدارة
كارمن فيكتور
اشتهر الفرنسيان «الأخوان لوميير» باختراعهم «السينماتوغراف»، وهي كاميرا محمولة مكّنت التصوير خارج الاستوديو وساهمت في نشأت مدارس وحركات سينمائية جديدة في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، مثل «الواقعية الإيطالية الجديدة» و«الموجة الفرنسية الجديدة». في حين أن أسماءهم تترادف مع أفلام قصيرة كلاسيكية مثل «العمال يغادرون مصنع لوميير» و«وصول القطار إلى محطة لا سيوتا»، إلا أن أعمالهم في أفريقيا لا يعرف عنها إلا القليل، حيث قاموا هناك بتصوير ما يقارب 100 فيلم في جميع أنحاء القارة باستخدام آلة «السينماتوغراف» بين عامي (1896) و (1903). يناقش أبوبكر في هذا العرض المفاهيم الرئيسية في أعمال الأخوين لوميير في أفريقيا وأهميتها الكبيرة لثقافة السينما وتاريخها.
الهادي خليل، أستاذ، جامعة سوسة
-
بإدارة
أحمد العياد
تتمحور هذه المحاضرة حول مفهوم «الأثر» في الفوتوغرافيا خصوصًا وفي الفنّ بصفة عامة. يأتي الفوتوغرافي السعودي الراحل «صالح العزاز» (1959 - 2002) على رأس قائمة الفنّانين السعوديين والعرب الذين احتفوا بأثر أوطانهم عبر المحسوسات وشواهد الطبيعة أو العادات الثقافية. كان العزاز متيمًا بالرموز السعودية: قديمها كصخورها وأشجارها وبيوت الطين، وحديثها كأفراح أناسها وأهازيجهم ورقصاتهم. أجاد العزّاز تصوير السعودية المتنوعة بحسّ جمالي راعى مختلف خصائصها، فكان شاهدًا على ما مضى وعلى رؤية المستقبل. تبحث السينما السعودية التي تعيد اكتشاف نفسها عن روافدها الفنية والجمالية، ومن الأولى أن تستنبطها من إبداعات أبناءها كصالح العزّاز الذي يمثل حالة أصيلة باحتفائه بالأشياء والتفاصيل واعتنائه الفائق بالضّوء بكل أبعاده المتشابكة.
الهادي خليل، أستاذ، جامعة سوسة
-
بإدارة
أحمد العياد
تتمحور هذه المحاضرة حول مفهوم «الأثر» في الفوتوغرافيا خصوصًا وفي الفنّ بصفة عامة. يأتي الفوتوغرافي السعودي الراحل «صالح العزاز» (1959 - 2002) على رأس قائمة الفنّانين السعوديين والعرب الذين احتفوا بأثر أوطانهم عبر المحسوسات وشواهد الطبيعة أو العادات الثقافية. كان العزاز متيمًا بالرموز السعودية: قديمها كصخورها وأشجارها وبيوت الطين، وحديثها كأفراح أناسها وأهازيجهم ورقصاتهم. أجاد العزّاز تصوير السعودية المتنوعة بحسّ جمالي راعى مختلف خصائصها، فكان شاهدًا على ما مضى وعلى رؤية المستقبل. تبحث السينما السعودية التي تعيد اكتشاف نفسها عن روافدها الفنية والجمالية، ومن الأولى أن تستنبطها من إبداعات أبناءها كصالح العزّاز الذي يمثل حالة أصيلة باحتفائه بالأشياء والتفاصيل واعتنائه الفائق بالضّوء بكل أبعاده المتشابكة.
د. سعد البازعي، ناقد ومترجم وأستاذ غير متفرغ لآداب اللغة الإنجليزية والأدب المقارن بجامعة
الملك سعود، بالرياض.
-
بإدارة
رانية حداد
تتناول المحاضرة مفهوم "الميتافكشن" أو "الميتاسينما"، الذي يعني عملياً تجاوز حاجز الوهم، وهي ظاهرة معروفة في الرواية والسينما ضمن فنون أخرى. ففي الرواية يتدخل الكاتب في عمله أو تتحدث الشخصيات عن كونها شخصيات، وفي السينما يحدث ذلك حين يظهر المخرج على الشاشة أو تتحدث شخصية عن كونها مجرد شخصية. تلك الظاهرة التي عرفتها الرواية منذ دون كيخوته واستمرت حتى يومنا هذا، هي نفسها التي عرفتها الأفلام في أعمال تمتد من هيتشكوك إلى كيروستاني وودي ألن.
يتركز النقاش في المحاضرة على روايات عربية وأفلام عربية وغربية. الروايات للكاتب الكويتي طالب الرفاعي والسعودي إبراهيم بادي، أما الأفلام فللتونسي النوري بوزيد وودي ألن وغيرهما. الأطروحة الأساسية أن هذا التكنيك السردي والسينمائي يتبنى أهدافاً مختلفة في السياقين العربي والغربي، بحيث يتضح الاختلاف الثقافي في الحالتين.
د. سعد البازعي، ناقد ومترجم وأستاذ غير متفرغ لآداب اللغة الإنجليزية والأدب المقارن بجامعة
الملك سعود، بالرياض.
-
بإدارة
رانية حداد
تتناول المحاضرة مفهوم "الميتافكشن" أو "الميتاسينما"، الذي يعني عملياً تجاوز حاجز الوهم، وهي ظاهرة معروفة في الرواية والسينما ضمن فنون أخرى. ففي الرواية يتدخل الكاتب في عمله أو تتحدث الشخصيات عن كونها شخصيات، وفي السينما يحدث ذلك حين يظهر المخرج على الشاشة أو تتحدث شخصية عن كونها مجرد شخصية. تلك الظاهرة التي عرفتها الرواية منذ دون كيخوته واستمرت حتى يومنا هذا، هي نفسها التي عرفتها الأفلام في أعمال تمتد من هيتشكوك إلى كيروستاني وودي ألن.
يتركز النقاش في المحاضرة على روايات عربية وأفلام عربية وغربية. الروايات للكاتب الكويتي طالب الرفاعي والسعودي إبراهيم بادي، أما الأفلام فللتونسي النوري بوزيد وودي ألن وغيرهما. الأطروحة الأساسية أن هذا التكنيك السردي والسينمائي يتبنى أهدافاً مختلفة في السياقين العربي والغربي، بحيث يتضح الاختلاف الثقافي في الحالتين.
فراس الماضي، ناقد سينمائي:
ارتقى الصوت في السينما لمكانة محورية بجانب المكونات البصرية، فتصميم الصوت المتقن لا يقتصر على إثراء الجانب المرئي فحسب، بل ينسج ببراعة في الحبكة السردية، ملتحمًا بإدراك الجمهور للقصة. ومن خلال فحص التفاعل المعقد بين الصوت والصورة؛
يركز الناقد السعودي فراس الماضي في تحليله لفيلم "الطيور 1963" على منهجية تصميم الصوت ، كاشفًا عن التأثير الدقيق والقوي الذي يفرضه الصوت على العقل الباطن لدى المشاهدين.
رانيا حداد، ناقدة سينمائية:
يعد ألفرد هيتشكوك أستاذاً في بناء التشويق وإثارة الرعب، ومثاله فيلم "الطيور" الذي أصبح أحد المقاطع المتسلسلة فيه والمتعلق بمهاجمة الطيور للأطفال في المدرسة، أحد المقاطع المتسلسلة الأيقونية في تاريخ السينما ومن أكثر المشاهد رعباً في زمنه.
فما الذي صنع منه مقطعاً متسلسلاً أيقونياً؟ وكيف بنى هيتشكوك الشعور بالإثارة والرعب والتشويق داخل المشاهد؟
تحاول الناقدة الأردنية رانيا حداد مقاربة خفايا هذا المقطع المتسلسل من خلال تحليل بنيته الداخلية، وعلاقة العناصر السينمائية المختلفة ببعضها (من حجم اللقطات وحركة الكاميرا، زوايا التصوير، المونتاج والصوت...)، وكيف تم توظيفها على نحو قادر على خلق الشعور المطلوب من الرعب والتشويق داخل المشاهد.
فراس الماضي، ناقد سينمائي:
ارتقى الصوت في السينما لمكانة محورية بجانب المكونات البصرية، فتصميم الصوت المتقن لا يقتصر على إثراء الجانب المرئي فحسب، بل ينسج ببراعة في الحبكة السردية، ملتحمًا بإدراك الجمهور للقصة. ومن خلال فحص التفاعل المعقد بين الصوت والصورة؛
يركز الناقد السعودي فراس الماضي في تحليله لفيلم "الطيور 1963" على منهجية تصميم الصوت ، كاشفًا عن التأثير الدقيق والقوي الذي يفرضه الصوت على العقل الباطن لدى المشاهدين.
رانيا حداد، ناقدة سينمائية:
يعد ألفرد هيتشكوك أستاذاً في بناء التشويق وإثارة الرعب، ومثاله فيلم "الطيور" الذي أصبح أحد المقاطع المتسلسلة فيه والمتعلق بمهاجمة الطيور للأطفال في المدرسة، أحد المقاطع المتسلسلة الأيقونية في تاريخ السينما ومن أكثر المشاهد رعباً في زمنه.
فما الذي صنع منه مقطعاً متسلسلاً أيقونياً؟ وكيف بنى هيتشكوك الشعور بالإثارة والرعب والتشويق داخل المشاهد؟
تحاول الناقدة الأردنية رانيا حداد مقاربة خفايا هذا المقطع المتسلسل من خلال تحليل بنيته الداخلية، وعلاقة العناصر السينمائية المختلفة ببعضها (من حجم اللقطات وحركة الكاميرا، زوايا التصوير، المونتاج والصوت...)، وكيف تم توظيفها على نحو قادر على خلق الشعور المطلوب من الرعب والتشويق داخل المشاهد.
كاد الناقد السينمائي التقليدي أن ينقرض خلال السنوات العشر الماضية، وفي الحين ذاته، يجد النقاد الشباب أن عليهم بذل جهد أكبر من أي وقت مضى لتصبح أسمائهم معروفة، سواء عبر مدونات الفيديو ومقاطع التيك توك أو المراجعات المكتوبة. تعمل شركات تجميع البيانات مثل «روتن توميتوز» Rotten Tomatoes و«ميتاكريتيك» Metacritic على تضخيم مجموعة واسعة من الأصوات النقدية، ولكن كيف يمكن للجمهور التمييز بين النقاد المحترفين والهواة؟ تستكشف هذه الحلقة النقاشية إيجابيات وسلبيات التحول الرقمي الهائل في النقد السينمائي.
كاد الناقد السينمائي التقليدي أن ينقرض خلال السنوات العشر الماضية، وفي الحين ذاته، يجد النقاد الشباب أن عليهم بذل جهد أكبر من أي وقت مضى لتصبح أسمائهم معروفة، سواء عبر مدونات الفيديو ومقاطع التيك توك أو المراجعات المكتوبة. تعمل شركات تجميع البيانات مثل «روتن توميتوز» Rotten Tomatoes و«ميتاكريتيك» Metacritic على تضخيم مجموعة واسعة من الأصوات النقدية، ولكن كيف يمكن للجمهور التمييز بين النقاد المحترفين والهواة؟ تستكشف هذه الحلقة النقاشية إيجابيات وسلبيات التحول الرقمي الهائل في النقد السينمائي.
×في أجزاء مختلفة من العالم، ذهبت شركات الإنتاج السينمائي في بداية عصر السينما لتصوير مشاهد تهدف إلى إشباع فضول الجمهور الذي نادرًا ما يغامر بمغادرة مدنهم الصغيرة. كانت المناظر الطبيعية رائعة، سواء كانت المدينة على مسافة ساعة واحدة فحسب أو جهة غير معروفة إلا في الصحافة. هذه المجموعة من الأفلام القصيرة التي تم إنتاجها بواسطة صانعي أفلام غربيين في تركيا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في بداية القرن العشرين وأوائل القرن الحادي والعشرين، تغطي مجموعة واسعة من المواقع والموضوعات، بما في ذلك إسطنبول ودمشق وطرابلس ومراكش، وتتميز بمجموعة رائعة من الألوان الأصلية التي كانت هي موضة فريدة وغير معروفة للسينما المبكرة.
يتم تقديم عرض خاص لهذه الأفلام، مع أداء مباشر على البيانو من قبل دان فين دن هورك. وبعد العرض، وسيتم عقد حوار حول موسيقى الأفلام بين «دان فين دن هورك» والناقد «جاي فايسبيرغ» يوم الأحد 12 نوفمبر في تمام الساعة 20:15.
" تركيا - قسطنطينية - لقطات من اسطنبول بألوان باثي": فرنسا، حوالي عام 1925.
" تركيا: اسطنبول وجنة الذهب": فرنسا، حوالي عام 1915.
" مصر ومناطق النيل العليا (بعض المدن المصرية)": فرنسا، عام 1913.
" قطع وفتات 50: جيبوتي، حوالي عام 1920، والقدس، حوالي عام 1925": فرنسا.
" الطيران من أفريقيا إلى الهند": فرنسا، ما بين عامي 1909 و1911.
" طرابلس": إيطاليا، حوالي عام 1915.
" صيد الصقور في جنوب الجزائر": فرنسا، عام 1927.
" قسنطينة (الجزائر)": فرنسا، حوالي عام 1925.
" طنجة": فرنسا، عام 1917.
" جدران مراكش": فرنسا، عام 1924.
" قطع وفتات 413: أحداث سوريا. مدينة دمشق بعد القصف": فرنسا، عام 1925.
" نوافير قسطنطينية": فرنسا، عام 1926.
في أجزاء مختلفة من العالم، ذهبت شركات الإنتاج السينمائي في بداية عصر السينما لتصوير مشاهد تهدف إلى إشباع فضول الجمهور الذي نادرًا ما يغامر بمغادرة مدنهم الصغيرة. كانت المناظر الطبيعية رائعة، سواء كانت المدينة على مسافة ساعة واحدة فحسب أو جهة غير معروفة إلا في الصحافة. هذه المجموعة من الأفلام القصيرة التي تم إنتاجها بواسطة صانعي أفلام غربيين في تركيا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في بداية القرن العشرين وأوائل القرن الحادي والعشرين، تغطي مجموعة واسعة من المواقع والموضوعات، بما في ذلك إسطنبول ودمشق وطرابلس ومراكش، وتتميز بمجموعة رائعة من الألوان الأصلية التي كانت هي موضة فريدة وغير معروفة للسينما المبكرة.
يتم تقديم عرض خاص لهذه الأفلام، مع أداء مباشر على البيانو من قبل دان فين دن هورك. وبعد العرض، وسيتم عقد حوار حول موسيقى الأفلام بين «دان فين دن هورك» والناقد «جاي فايسبيرغ» يوم الأحد 12 نوفمبر في تمام الساعة 20:15.
" تركيا - قسطنطينية - لقطات من اسطنبول بألوان باثي": فرنسا، حوالي عام 1925.
" تركيا: اسطنبول وجنة الذهب": فرنسا، حوالي عام 1915.
" مصر ومناطق النيل العليا (بعض المدن المصرية)": فرنسا، عام 1913.
" قطع وفتات 50: جيبوتي، حوالي عام 1920، والقدس، حوالي عام 1925": فرنسا.
" الطيران من أفريقيا إلى الهند": فرنسا، ما بين عامي 1909 و1911.
" طرابلس": إيطاليا، حوالي عام 1915.
" صيد الصقور في جنوب الجزائر": فرنسا، عام 1927.
" قسنطينة (الجزائر)": فرنسا، حوالي عام 1925.
" طنجة": فرنسا، عام 1917.
" جدران مراكش": فرنسا، عام 1924.
" قطع وفتات 413: أحداث سوريا. مدينة دمشق بعد القصف": فرنسا، عام 1925.
" نوافير قسطنطينية": فرنسا، عام 1926.
قصة الفيلم تدور حول الحمار الرمادي إي أو، وهو أحد أكثر أفلام المخرج الأسطوري «جيرزي سكوليموفسكي» حُرية وإبداعًا من الناحية البصرية حتى الآن. يتم إخراج إي أو من سيرك متجول، ويبدأ في رحلة عبر الريف حيث يختبر القسوة واللطف من مجموعة متنوعة من الشخصيات، تضم الكونتيسة الإيطالية "إيزابيل هوبيرت وفريق كرة قدم بولندي".
تم ترشيح الفيلم لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم دولي، ويتميز بتصوير سينمائي مذهل من إخراج «ميشال ديميك» بالإضافة إلى الموسيقى الرنانة التي قام بتأليفها «باول ميكيتين». يتناول الفيلم براعة وانتصارات البشرية، وذلك من منظور بطل الرواية الذي ذو الأربعة أرجل خلال رحلته بحثاً عن الحرية.
مدة الفيلم 86 دقيقة، وتتوفر ترجمة نصية للعربية والإنجليزية لتمكين الجمهور العربي من الاستمتاع بالفيلم وفهمه بشكل كامل. تعرض القصة العديد من الحماقات والتحديات التي يوجهها البطل الرباعي الذي يسعى لتحقيق حريته.
«جيرزي سكوليموفسكي» هو فنان بولندي متعدد المواهب في مجال السينما. يعمل كمخرج سينمائي، كاتب سيناريو، كاتب درامي وممثل. تلقى تعليمه في المدرسة الوطنية للسينما في مدينة لودز، حيث حقق العديد من الانجازات البارزة في مجاله. في عام )1967(، حصل «سكوليموفسكي» على جائزة الدب الذهبي عن فيلمه الشهير "الرحيل". وبعد ذلك، قضى أكثر من عشرين عامًا في مدينة لوس أنجلوس، حيث استكشف أساليب فريدة من نوعها في التعبير الفني من خلال الرسم والتمثيل. أيضًا، قدم أعمالًا سينمائية رائعة. اعترفت إسهامات «سكوليموفسكي» المتميزة في السينما بمنحه جائزة "الأسد الذهبي" في مهرجان البندقية السينمائي عام (2016(، تقديرًا لمسيرته المهنية الاستثنائية.
قصة الفيلم تدور حول الحمار الرمادي إي أو، وهو أحد أكثر أفلام المخرج الأسطوري «جيرزي سكوليموفسكي» حُرية وإبداعًا من الناحية البصرية حتى الآن. يتم إخراج إي أو من سيرك متجول، ويبدأ في رحلة عبر الريف حيث يختبر القسوة واللطف من مجموعة متنوعة من الشخصيات، تضم الكونتيسة الإيطالية "إيزابيل هوبيرت وفريق كرة قدم بولندي".
تم ترشيح الفيلم لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم دولي، ويتميز بتصوير سينمائي مذهل من إخراج «ميشال ديميك» بالإضافة إلى الموسيقى الرنانة التي قام بتأليفها «باول ميكيتين». يتناول الفيلم براعة وانتصارات البشرية، وذلك من منظور بطل الرواية الذي ذو الأربعة أرجل خلال رحلته بحثاً عن الحرية.
مدة الفيلم 86 دقيقة، وتتوفر ترجمة نصية للعربية والإنجليزية لتمكين الجمهور العربي من الاستمتاع بالفيلم وفهمه بشكل كامل. تعرض القصة العديد من الحماقات والتحديات التي يوجهها البطل الرباعي الذي يسعى لتحقيق حريته.
«جيرزي سكوليموفسكي» هو فنان بولندي متعدد المواهب في مجال السينما. يعمل كمخرج سينمائي، كاتب سيناريو، كاتب درامي وممثل. تلقى تعليمه في المدرسة الوطنية للسينما في مدينة لودز، حيث حقق العديد من الانجازات البارزة في مجاله. في عام )1967(، حصل «سكوليموفسكي» على جائزة الدب الذهبي عن فيلمه الشهير "الرحيل". وبعد ذلك، قضى أكثر من عشرين عامًا في مدينة لوس أنجلوس، حيث استكشف أساليب فريدة من نوعها في التعبير الفني من خلال الرسم والتمثيل. أيضًا، قدم أعمالًا سينمائية رائعة. اعترفت إسهامات «سكوليموفسكي» المتميزة في السينما بمنحه جائزة "الأسد الذهبي" في مهرجان البندقية السينمائي عام (2016(، تقديرًا لمسيرته المهنية الاستثنائية.
تُطرد باربي من «باربي لاند» لكونها دمية غير مثالية المظهر، فتغادر إلى عالم البشر لتبحث عن السعادة الحقيقية.
غريتا غيرويج ممثلة وكاتبة ومخرجة أمريكية. اشتهرت في البداية بالعمل في أفلام =المومبلكور=، ثم انتقلت بعدها من التمثيل والمشاركة في كتابة الأفلام المستقلة إلى إخراج الأفلام السائدة. كتبت وأخرجت كل من =ليدي بيرد= (2017) و=نساء صغيرات= (2019)، وكلاهما حصل على ترشيحات لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم. أخرجت في عام (2023) فيلم الكوميديا الخيالية «باربي» والتي شاركت في كتابته مع =نواه باومباخ= أول فيلم لمخرجة أنثى يصل إجمالي أرباحه إلى أكثر من مليار دولار في جميع أنحاء العالم.
تُطرد باربي من «باربي لاند» لكونها دمية غير مثالية المظهر، فتغادر إلى عالم البشر لتبحث عن السعادة الحقيقية.
غريتا غيرويج ممثلة وكاتبة ومخرجة أمريكية. اشتهرت في البداية بالعمل في أفلام =المومبلكور=، ثم انتقلت بعدها من التمثيل والمشاركة في كتابة الأفلام المستقلة إلى إخراج الأفلام السائدة. كتبت وأخرجت كل من =ليدي بيرد= (2017) و=نساء صغيرات= (2019)، وكلاهما حصل على ترشيحات لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم. أخرجت في عام (2023) فيلم الكوميديا الخيالية «باربي» والتي شاركت في كتابته مع =نواه باومباخ= أول فيلم لمخرجة أنثى يصل إجمالي أرباحه إلى أكثر من مليار دولار في جميع أنحاء العالم.
يتحدث الفيلم عن مسعود وسلمى اللذان يقومان برحلة في الصحراء بدون هدف محدد ولا نية للعودة. ومع ذلك، يتغير مجرى المغامرة بشكل غير متوقع عندما تتعطل سيارتهما بالقرب من متنزه مهجور، يتعين عليهما مواجهة أنفسهم.
يعتبر فيلم "مدينة الملاهي" رحلة مدهشة تحيي فيلم فيندرز "باريس، تكساس" (1984).
من إخراج «وائل أبو منصور»، يتمتع الفيلم بمدة عرض 72 دقيقة مشوقة.
«وائل أبو منصور» كاتب ومخرج سعودي، بدأ مسيرته المهنية في مؤسسات إخبارية شهيرة مثل "الوطن" و"الشرق الأوسط" و"وكالة فرانس برس" قبل أن يقوم بإخراج فيلمه الوثائقي القصير الأول "مصابيح العم سالم" عام (2013). مضى في الكتابة والإخراج حيث أخرج وأنتج العديد من الأفلام الوثائقية القصيرة المتنوعة، بما في ذلك فيلم "مزمرجي" عام (5201)، كما أسس العديد من دور النشر المتخصصة والشركات الإعلامية، وفي عام (2020) أكمل «أبو منصور» فيلمه الطويل الأول بعنوان "مدينة الكرنفال"، والذي تم عرضه لأول مرة في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
يتحدث الفيلم عن مسعود وسلمى اللذان يقومان برحلة في الصحراء بدون هدف محدد ولا نية للعودة. ومع ذلك، يتغير مجرى المغامرة بشكل غير متوقع عندما تتعطل سيارتهما بالقرب من متنزه مهجور، يتعين عليهما مواجهة أنفسهم.
يعتبر فيلم "مدينة الملاهي" رحلة مدهشة تحيي فيلم فيندرز "باريس، تكساس" (1984).
من إخراج «وائل أبو منصور»، يتمتع الفيلم بمدة عرض 72 دقيقة مشوقة.
«وائل أبو منصور» كاتب ومخرج سعودي، بدأ مسيرته المهنية في مؤسسات إخبارية شهيرة مثل "الوطن" و"الشرق الأوسط" و"وكالة فرانس برس" قبل أن يقوم بإخراج فيلمه الوثائقي القصير الأول "مصابيح العم سالم" عام (2013). مضى في الكتابة والإخراج حيث أخرج وأنتج العديد من الأفلام الوثائقية القصيرة المتنوعة، بما في ذلك فيلم "مزمرجي" عام (5201)، كما أسس العديد من دور النشر المتخصصة والشركات الإعلامية، وفي عام (2020) أكمل «أبو منصور» فيلمه الطويل الأول بعنوان "مدينة الكرنفال"، والذي تم عرضه لأول مرة في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
يروي قصة الشقيقتين السعوديتين سلسبيل ووسن اللتين تكافحان من أجل الاستقلال. يتسبب تمرد صغير في حدوث توتر في البداية، ثم تتطور الأمور بشكل أكبر بينما يستكشفون أحلامهم وآمالهم معًا في الظلام.
الفلم من إخراج «سارة مسفر» ومدته 24 دقيقة حماسية.
«سارة مسفر» هي مخرجة سعودية تعيش في جدة. حازت على درجة البكالوريوس في الفن السينمائي من جامعة عفت في المملكة العربية السعودية. قامت بكتابة وإخراج أول فيلم قصير لها بعنوان "شرفة" في عام (2018)، وفيلمها "الفتيات اللاتي أحرقن الليل" حصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان القاهرة السينمائي. كما ساهمت أيضًا في مشروع قصير يحمل عنوان "التحول" في عام ((2020 وهو مجموعة من خمس قصص مقدمة من مخرجات سعوديات
يروي قصة الشقيقتين السعوديتين سلسبيل ووسن اللتين تكافحان من أجل الاستقلال. يتسبب تمرد صغير في حدوث توتر في البداية، ثم تتطور الأمور بشكل أكبر بينما يستكشفون أحلامهم وآمالهم معًا في الظلام.
الفلم من إخراج «سارة مسفر» ومدته 24 دقيقة حماسية.
«سارة مسفر» هي مخرجة سعودية تعيش في جدة. حازت على درجة البكالوريوس في الفن السينمائي من جامعة عفت في المملكة العربية السعودية. قامت بكتابة وإخراج أول فيلم قصير لها بعنوان "شرفة" في عام (2018)، وفيلمها "الفتيات اللاتي أحرقن الليل" حصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان القاهرة السينمائي. كما ساهمت أيضًا في مشروع قصير يحمل عنوان "التحول" في عام ((2020 وهو مجموعة من خمس قصص مقدمة من مخرجات سعوديات
تحكي القصة عن لقاء سيدة اسمها "ميلاني"، من الطبقة الاجتماعية الراقية، مع محامٍ مرح في متجر للحيوانات الأليفة. تقرر "ميلاني" أن تلعب مزحة على المحامي وتهديه زوجًا من طيور الحب كهدية لمنزله الواقع على ساحل كاليفورنيا، لكن تتحول الأمور إلى كابوس عندما تبدأ طيور برية في مهاجمة المدينة بطريقة وحشية. تتولى "ميلاني" دورًا حاسمًا في محاولة المدينة للبقاء على قيد الحياة.
من إخراج المخرج الشهير «ألفريد هيتشكوك»، صدر الفيلم في عام (1963).
يتمتع الفيلم بمدة عرض تصل إلى 119 دقيقة وهو باللغة الإنجليزية، وسيتم ترجمة النص الإنجليزي إلى العربية لتسهيل فهمه واستمتاع المشاهدين العرب.
«ألفريد هيتشكوك» هو مخرج ومنتج سينمائي بريطاني. على الرغم من أنه عمل لفترة قصيرة في مجال الهندسة في لندن، إلا أنه اتجه إلى صناعة السينما في عام (1920) وفي عام )1939(انتقل إلى هوليوود وحقق نجاحًا كبيرًا بفيلمه الأمريكي الأول "ريبيكا"، الذي فاز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم. أخرج «هيتشكوك» أكثر من خمسين فيلمًا مشهورًا منها "النافذة الخلفية" و "الخطوات الـ 39" و "مريض نفسي". حصل هيتشكوك، الملقب بـ "سيد التشويق"، على جائزة الإنجاز مدى الحياة من معهد الفيلم الأمريكي في عام (1979(، وتوفي في عام (1980). ولا يزال يُعتبر واحدًا من أكبر المخرجين في تاريخ السينما.
تحكي القصة عن لقاء سيدة اسمها "ميلاني"، من الطبقة الاجتماعية الراقية، مع محامٍ مرح في متجر للحيوانات الأليفة. تقرر "ميلاني" أن تلعب مزحة على المحامي وتهديه زوجًا من طيور الحب كهدية لمنزله الواقع على ساحل كاليفورنيا، لكن تتحول الأمور إلى كابوس عندما تبدأ طيور برية في مهاجمة المدينة بطريقة وحشية. تتولى "ميلاني" دورًا حاسمًا في محاولة المدينة للبقاء على قيد الحياة.
من إخراج المخرج الشهير «ألفريد هيتشكوك»، صدر الفيلم في عام (1963).
يتمتع الفيلم بمدة عرض تصل إلى 119 دقيقة وهو باللغة الإنجليزية، وسيتم ترجمة النص الإنجليزي إلى العربية لتسهيل فهمه واستمتاع المشاهدين العرب.
«ألفريد هيتشكوك» هو مخرج ومنتج سينمائي بريطاني. على الرغم من أنه عمل لفترة قصيرة في مجال الهندسة في لندن، إلا أنه اتجه إلى صناعة السينما في عام (1920) وفي عام )1939(انتقل إلى هوليوود وحقق نجاحًا كبيرًا بفيلمه الأمريكي الأول "ريبيكا"، الذي فاز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم. أخرج «هيتشكوك» أكثر من خمسين فيلمًا مشهورًا منها "النافذة الخلفية" و "الخطوات الـ 39" و "مريض نفسي". حصل هيتشكوك، الملقب بـ "سيد التشويق"، على جائزة الإنجاز مدى الحياة من معهد الفيلم الأمريكي في عام (1979(، وتوفي في عام (1980). ولا يزال يُعتبر واحدًا من أكبر المخرجين في تاريخ السينما.
"كتاب الصورة" هو فيلم وثائقي من إخراج «جان لوك غودار» وصدر في عام (2018). يستمر الفيلم لمدة 84 دقيقة ومتوفر باللغة الفرنسية مع ترجمة إلى العربية والإنجليزية. يقوم «غودار» بجمع قطع ومقاطع من بعض أعظم أفلام الماضي ويقوم بتحويلها رقميًا وتبييضها وغسلها ليقدم فهمًا موسوعيًا للسينما وتاريخها. يتأمل الفيلم أيضًا مفهوم الزمان والمكان وموقع المعنى، ولكن يركز بشكل أكبر على الصورة نفسها، الهوس الذي يعتمد عليه الفيلم. يستكشف الفيلم أيضًا موضوع الإرث الرهيب للقرن الماضي، بما في ذلك أحداث هيروشيما وأوشفيتز التي تزامنت مع تاريخ السينما، لكنها لا تزال صعبة الفهم بطريقة أو بأخرى. كما يستعرض الفيلم استشراق الثقافة العربية والعالم العربي بشكل مؤثر، وهذا يضع الفيلم في سياق القرن الحالي إلى حد كبير.
جان-لوك غودار (1930-2022) مخرج سينمائي فرنسي-سويسري وأحد أعمدة حركة "الموجة الفرنسية الجديدة". اشتهر بابتكاره الأسلوبي الذي تجاوز تقاليد سينما هوليود، واعتُبر عالميًا الأكثر جرأة وجذرية بين صناع الأفلام في حركة الموجة الجديدة، بالإضافة إلى تأثيره الكبير. تعكس أعمال غودار معرفته العميقة بتاريخ السينما وفهم شامل للفلسفة الوجودية والماركسية، فضلاً عن رؤية عميقة في هشاشة العلاقات الإنسانية.
"كتاب الصورة" هو فيلم وثائقي من إخراج «جان لوك غودار» وصدر في عام (2018). يستمر الفيلم لمدة 84 دقيقة ومتوفر باللغة الفرنسية مع ترجمة إلى العربية والإنجليزية. يقوم «غودار» بجمع قطع ومقاطع من بعض أعظم أفلام الماضي ويقوم بتحويلها رقميًا وتبييضها وغسلها ليقدم فهمًا موسوعيًا للسينما وتاريخها. يتأمل الفيلم أيضًا مفهوم الزمان والمكان وموقع المعنى، ولكن يركز بشكل أكبر على الصورة نفسها، الهوس الذي يعتمد عليه الفيلم. يستكشف الفيلم أيضًا موضوع الإرث الرهيب للقرن الماضي، بما في ذلك أحداث هيروشيما وأوشفيتز التي تزامنت مع تاريخ السينما، لكنها لا تزال صعبة الفهم بطريقة أو بأخرى. كما يستعرض الفيلم استشراق الثقافة العربية والعالم العربي بشكل مؤثر، وهذا يضع الفيلم في سياق القرن الحالي إلى حد كبير.
جان-لوك غودار (1930-2022) مخرج سينمائي فرنسي-سويسري وأحد أعمدة حركة "الموجة الفرنسية الجديدة". اشتهر بابتكاره الأسلوبي الذي تجاوز تقاليد سينما هوليود، واعتُبر عالميًا الأكثر جرأة وجذرية بين صناع الأفلام في حركة الموجة الجديدة، بالإضافة إلى تأثيره الكبير. تعكس أعمال غودار معرفته العميقة بتاريخ السينما وفهم شامل للفلسفة الوجودية والماركسية، فضلاً عن رؤية عميقة في هشاشة العلاقات الإنسانية.
حلم الهروب" هو فيلم صدر في عام (2021) وهو من تأليف «لايا كابريرا» و«إيزابيل دوفيرجر». يقدم الفيلم تجربة تفاعلية غامرة تركز على رحلة حسية تكشف عن الجوانب السريالية للأحلام. في هذه الرحلة، يتلاشى الحد بين العالم المادي والعالم الرقمي وبين الواقعية والخيال. يتناول الفيلم مفهوم الحلم الواضح، وهو الحالة التي ندرك فيها أننا نحلم ونستطيع التحكم في الأحلام والسيطرة على أفكارنا ورغباتنا. هنا نختبر الواقع: هل نحن مستيقظون؟
بالإضافة إلى ذلك، فإن تصميم التفاعل يتم بواسطة أنيول سورينا ماسو، وتصميم الموسيقى والصوت بواسطة نانا سيموبولوس.
لآيا كابريرا هي مخرجة أفلام وفنانة فيديو مقيمة في نيويورك تعمل في مجال الفن التركيبي والسينما الجديدة. يتمحور عملها حول استكشاف طرق جديدة لاستخدام الفضاء والخيال البصري كأدوات للسرد والتواصل مع الجمهور. تدمج في أعمالها الفنون السينمائية والرقص والموسيقى والمسرح، بالإضافة إلى الفنون الرقمية والتفاعلية. تعاونت «كابريرا» مع «إيزابيل دوفيرجر» في تأسيس شركة "لآيا كابريرا وشركاه"، والتي أنتجت فيلم "الآن" حيث يعتبر هذا الفيلم رقمي تفاعلي يبلغ طوله 72 قدمًا، عرض في محطة حافلات "بورت أوثوريتي" في ميدان "تايمز سكوير" في نيويورك.
إيزابيل دوفيرجر هي فنانة بصرية من فرنسا تعيش في نيويورك. تعرض لوحاتها وتركيباتها التفاعلية والمغامرة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، آسيا وأوروبا، بما في ذلك أماكن مثل "كاتدرائية القديس يوحنا الإلهية" في نيويورك و"فابرا آي كوتس" في برشلونة وقاعة مدينة هونغ كونغ. تقوم «دوفيرجر» بإنتاج فنها في الأماكن العامة باستخدام تقنية الإسقاط على المباني وفن الإسقاط للمسرح والرقص والفيديو والرسوم المتحركة.تعاونت «كابريرا» مع «إيزابيل دوفيرجر» في تأسيس شركة "لآيا كابريرا وشركاه"، والتي أنتجت فيلم "الآن" حيث يعتبر هذا الفيلم رقمي تفاعلي يبلغ طوله 72 قدمًا، عرض في محطة حافلات "بورت أوثوريتي" في ميدان "تايمز سكوير" في نيويورك.
حلم الهروب" هو فيلم صدر في عام (2021) وهو من تأليف «لايا كابريرا» و«إيزابيل دوفيرجر». يقدم الفيلم تجربة تفاعلية غامرة تركز على رحلة حسية تكشف عن الجوانب السريالية للأحلام. في هذه الرحلة، يتلاشى الحد بين العالم المادي والعالم الرقمي وبين الواقعية والخيال. يتناول الفيلم مفهوم الحلم الواضح، وهو الحالة التي ندرك فيها أننا نحلم ونستطيع التحكم في الأحلام والسيطرة على أفكارنا ورغباتنا. هنا نختبر الواقع: هل نحن مستيقظون؟
بالإضافة إلى ذلك، فإن تصميم التفاعل يتم بواسطة أنيول سورينا ماسو، وتصميم الموسيقى والصوت بواسطة نانا سيموبولوس.
لآيا كابريرا هي مخرجة أفلام وفنانة فيديو مقيمة في نيويورك تعمل في مجال الفن التركيبي والسينما الجديدة. يتمحور عملها حول استكشاف طرق جديدة لاستخدام الفضاء والخيال البصري كأدوات للسرد والتواصل مع الجمهور. تدمج في أعمالها الفنون السينمائية والرقص والموسيقى والمسرح، بالإضافة إلى الفنون الرقمية والتفاعلية. تعاونت «كابريرا» مع «إيزابيل دوفيرجر» في تأسيس شركة "لآيا كابريرا وشركاه"، والتي أنتجت فيلم "الآن" حيث يعتبر هذا الفيلم رقمي تفاعلي يبلغ طوله 72 قدمًا، عرض في محطة حافلات "بورت أوثوريتي" في ميدان "تايمز سكوير" في نيويورك.
إيزابيل دوفيرجر هي فنانة بصرية من فرنسا تعيش في نيويورك. تعرض لوحاتها وتركيباتها التفاعلية والمغامرة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، آسيا وأوروبا، بما في ذلك أماكن مثل "كاتدرائية القديس يوحنا الإلهية" في نيويورك و"فابرا آي كوتس" في برشلونة وقاعة مدينة هونغ كونغ. تقوم «دوفيرجر» بإنتاج فنها في الأماكن العامة باستخدام تقنية الإسقاط على المباني وفن الإسقاط للمسرح والرقص والفيديو والرسوم المتحركة.تعاونت «كابريرا» مع «إيزابيل دوفيرجر» في تأسيس شركة "لآيا كابريرا وشركاه"، والتي أنتجت فيلم "الآن" حيث يعتبر هذا الفيلم رقمي تفاعلي يبلغ طوله 72 قدمًا، عرض في محطة حافلات "بورت أوثوريتي" في ميدان "تايمز سكوير" في نيويورك.
العمل يستخدم تكنولوجيا الفيديو ذات الثلاث قنوات ويبلغ مدته 5 دقائق و 20 ثانية. يستند الفيلم على المثل الشهير في المجتمعات البحرية في الكويت "نوخذاوين طبّعوا مركب"، والذي يعني أنه إذا حاول أكثر من قبطان تحكم السفينة، فستتعرض للخراب. تستخدم «الغانم» في الفيلم مشاهد أرشيفية رقمية تم التقاطها بواسطة التلفزيون الكويتي من عام (1961) إلى عام (1979)، بالإضافة إلى مقطع فيديو صورته مؤخرًا لاستكشاف علاقة المجتمع بالبحر. يتم تعرض المواد على شاشات متعددة لخلق قصيدة مرئية تعطي سياقًا عاطفيًا للروايات التاريخية وتقدم استخدامات جديدة للأرشيف، حيث تم إصدار الفيلم بالتعاون مع وزارة الإعلام في دولة الكويت وأما تصميم الصوت آرون سيلز ماركيز.
هيا الغانم هي فنانة وصانعة أفلام تعمل في نيويورك والكويت. تتناول أعمالها مواضيع الحراك الرقمي والذكاء والعمل الجماعي وسياسات الفن. تم عرض أعمالها في العديد من المؤسسات الدولية مثل "مؤسسة الشارقة للفنون" و"معهد مسك للفنون والمتحف العربي الأمريكي القومي" معرض "لوثرينجر 13 هالي" في مدينة ميونخ. حصلت على دعم من مؤسسة "مهرجان البحر الأحمر السينمائي" و"تورينو فيلم لاب" و"الهيئة الملكية للأفلام" في الأردن لتطوير فيلمها الطويل.
العمل يستخدم تكنولوجيا الفيديو ذات الثلاث قنوات ويبلغ مدته 5 دقائق و 20 ثانية. يستند الفيلم على المثل الشهير في المجتمعات البحرية في الكويت "نوخذاوين طبّعوا مركب"، والذي يعني أنه إذا حاول أكثر من قبطان تحكم السفينة، فستتعرض للخراب. تستخدم «الغانم» في الفيلم مشاهد أرشيفية رقمية تم التقاطها بواسطة التلفزيون الكويتي من عام (1961) إلى عام (1979)، بالإضافة إلى مقطع فيديو صورته مؤخرًا لاستكشاف علاقة المجتمع بالبحر. يتم تعرض المواد على شاشات متعددة لخلق قصيدة مرئية تعطي سياقًا عاطفيًا للروايات التاريخية وتقدم استخدامات جديدة للأرشيف، حيث تم إصدار الفيلم بالتعاون مع وزارة الإعلام في دولة الكويت وأما تصميم الصوت آرون سيلز ماركيز.
هيا الغانم هي فنانة وصانعة أفلام تعمل في نيويورك والكويت. تتناول أعمالها مواضيع الحراك الرقمي والذكاء والعمل الجماعي وسياسات الفن. تم عرض أعمالها في العديد من المؤسسات الدولية مثل "مؤسسة الشارقة للفنون" و"معهد مسك للفنون والمتحف العربي الأمريكي القومي" معرض "لوثرينجر 13 هالي" في مدينة ميونخ. حصلت على دعم من مؤسسة "مهرجان البحر الأحمر السينمائي" و"تورينو فيلم لاب" و"الهيئة الملكية للأفلام" في الأردن لتطوير فيلمها الطويل.
"المصادم" هو فيلم تفاعلي صدر في عام (2019) قامت بتأليفه وإخراجه «مي عبد الله» و«إيمي روز». يروي الفيلم قصة اثنين من الأفراد باستخدام جهاز الواقع الافتراضي. مهمة الجهاز هي تحديد القوة غير المرئية التي تربط الناس معًا، مشابهة لكيفية اندماج الذرات في مصادم الهادرونات الكبير. يتحكم الشخصان في الرحلة داخل تصميم حركي يؤثر في المشهد الذي يتم عرضه داخل قلب الجهاز. عندما يلتقيان بشخص آخر، هل يسيطران على الآخر أم يستسلمان، أم يعملان سويًا لابتكار شيء جميل؟
مي عبد الله هي مخرجة وفنانة مرموقة معروفة بتجربتها الجسدية واستخدام التكنولوجيا والسرد القصصي بطرق مبتكرة. تخرجت من جامعة كامبريدج وقد قامت بإخراج أفلام وثائقية تعتمد على الشخصيات ودوافعها في السرد. في عام (2013)، شاركت مي عبد الله مع ايمي روز في تأسيس استوديو "أناجرام" الذي حصل على العديد من الجوائز ويهتم بالسرد القصصي المغامر باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز. تعاونت «مي عبد الله» مع المخرج «باري جين ميرفي» في فيلم "جالوت: اللعب بالواقع" الذي فاز بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان البندقية السينمائي لأفضل عمل واقع افتراضي في عام (2021).
إيمي روز هي مخرجة وصانعة أفلام معروفة بأعمالها في السرد القصصي الحسّي وتجربتها للتقنيات الجديدة. حصلت على درجة الماجستير في الفنون الجميلة في الإخراج من كلية إدنبرة للفنون وعملت كمخرجة أفلام وثائقية. أسست عام (2013) بالشراكة مع «مي عبد الله» استوديو "أناجرام" المتخصص في سرد القصص الواقعية باستخدام التقنيات الإبداعية والغامرة وإشراك الجمهور. حصلت أعمالها مثل "المصادم" على عدة جوائز دولية.
"المصادم" هو فيلم تفاعلي صدر في عام (2019) قامت بتأليفه وإخراجه «مي عبد الله» و«إيمي روز». يروي الفيلم قصة اثنين من الأفراد باستخدام جهاز الواقع الافتراضي. مهمة الجهاز هي تحديد القوة غير المرئية التي تربط الناس معًا، مشابهة لكيفية اندماج الذرات في مصادم الهادرونات الكبير. يتحكم الشخصان في الرحلة داخل تصميم حركي يؤثر في المشهد الذي يتم عرضه داخل قلب الجهاز. عندما يلتقيان بشخص آخر، هل يسيطران على الآخر أم يستسلمان، أم يعملان سويًا لابتكار شيء جميل؟
مي عبد الله هي مخرجة وفنانة مرموقة معروفة بتجربتها الجسدية واستخدام التكنولوجيا والسرد القصصي بطرق مبتكرة. تخرجت من جامعة كامبريدج وقد قامت بإخراج أفلام وثائقية تعتمد على الشخصيات ودوافعها في السرد. في عام (2013)، شاركت مي عبد الله مع ايمي روز في تأسيس استوديو "أناجرام" الذي حصل على العديد من الجوائز ويهتم بالسرد القصصي المغامر باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز. تعاونت «مي عبد الله» مع المخرج «باري جين ميرفي» في فيلم "جالوت: اللعب بالواقع" الذي فاز بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان البندقية السينمائي لأفضل عمل واقع افتراضي في عام (2021).
إيمي روز هي مخرجة وصانعة أفلام معروفة بأعمالها في السرد القصصي الحسّي وتجربتها للتقنيات الجديدة. حصلت على درجة الماجستير في الفنون الجميلة في الإخراج من كلية إدنبرة للفنون وعملت كمخرجة أفلام وثائقية. أسست عام (2013) بالشراكة مع «مي عبد الله» استوديو "أناجرام" المتخصص في سرد القصص الواقعية باستخدام التقنيات الإبداعية والغامرة وإشراك الجمهور. حصلت أعمالها مثل "المصادم" على عدة جوائز دولية.
يستخدم العمل تقنية الواقع الافتراضي ومدته 15 دقيقة. يتتبع الفيلم خطوات الكاتب الكوري كوبو الذي جال شوارع سيول في عام (1934) وكانت كوريا تحت الاحتلال الياباني. يكتشف المشاهدين المدينة من خلال عيون كوبو وهو "محقق إثني" من خلال رسوم كاريكاتورية صحفية تنتقد بسخرية جزءًا من المجتمع الكوري الذي كان يتحرر من الفقر والعادات التقليدية ليواجه العصر الحديث والازدهار الذي جاء مع الاحتلال. بعد ذلك، يجد المشاهدين أنفسهم يواجهون جزءًا آخر من المجتمع، تلك الأشخاص الذين يقاومون الاحتلال، وقصة رياضي كوري تروي جهوده في المقاومة وفوزه بأول ميدالية أولمبية لكوريا في برلين عام (1936). يتم عرض الفيلم بتقنية الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد مع الصوت.
هايون كوون هي فنانة ومخرجة تمتلك خبرة في مجال الواقع الافتراضي. درست في مدرسة "لو فريسنوي" للفنون في فرنسا وشاركت في تأسيس استوديو "العالم الافتراضي ڤي أر" في وقت مبكر. تستكشف أعمالها مواضيع مثل التراث والذاكرة والتوازن بين السرد القصصي والتفاعلية. لديها العديد من المشاريع السابقة، بما في ذلك فيلم وثائقي بعنوان "المنطقة المجردة من السلاح: ذكريات الأرض الحرام"بتقنية الواقع الافتراضي، بالإضافة إلى عدد من المنشآت في المتاحف والمراكز الفنية، مثل "كوبو يتجوّل في المدينة" في عام (2021). أهمية عملها قد اعترفت بها حتى بتتويجها بجائزة "القصص المصورة" من مهرجان تريبيكا السينمائي في عام (2022).
يستخدم العمل تقنية الواقع الافتراضي ومدته 15 دقيقة. يتتبع الفيلم خطوات الكاتب الكوري كوبو الذي جال شوارع سيول في عام (1934) وكانت كوريا تحت الاحتلال الياباني. يكتشف المشاهدين المدينة من خلال عيون كوبو وهو "محقق إثني" من خلال رسوم كاريكاتورية صحفية تنتقد بسخرية جزءًا من المجتمع الكوري الذي كان يتحرر من الفقر والعادات التقليدية ليواجه العصر الحديث والازدهار الذي جاء مع الاحتلال. بعد ذلك، يجد المشاهدين أنفسهم يواجهون جزءًا آخر من المجتمع، تلك الأشخاص الذين يقاومون الاحتلال، وقصة رياضي كوري تروي جهوده في المقاومة وفوزه بأول ميدالية أولمبية لكوريا في برلين عام (1936). يتم عرض الفيلم بتقنية الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد مع الصوت.
هايون كوون هي فنانة ومخرجة تمتلك خبرة في مجال الواقع الافتراضي. درست في مدرسة "لو فريسنوي" للفنون في فرنسا وشاركت في تأسيس استوديو "العالم الافتراضي ڤي أر" في وقت مبكر. تستكشف أعمالها مواضيع مثل التراث والذاكرة والتوازن بين السرد القصصي والتفاعلية. لديها العديد من المشاريع السابقة، بما في ذلك فيلم وثائقي بعنوان "المنطقة المجردة من السلاح: ذكريات الأرض الحرام"بتقنية الواقع الافتراضي، بالإضافة إلى عدد من المنشآت في المتاحف والمراكز الفنية، مثل "كوبو يتجوّل في المدينة" في عام (2021). أهمية عملها قد اعترفت بها حتى بتتويجها بجائزة "القصص المصورة" من مهرجان تريبيكا السينمائي في عام (2022).
تبدأ قصة فيلم " راقصة التوصيل" (2002) بظهور «أرنست مو»، العاملة في منصة توصيل تدعى راقصة التوصيل، في مدينة سيول الخيالية. تتميز المدينة بشبكة من الطرق المتجددة الأبدية التي تخضع للسيطرة الكاملة لخوارزمية تسمى "سيد الرقص".
بين الحين والآخر، تجد «أرنست» نفسها تصل إلى نقاط تنفذها إلى عالم موازٍ متطابق لعالمها، حيث يعيش كيان آخر يسمى "إي إن العاصفة". يستخدم الفيلم تقنية المونتاج لإظهار تعمد الوقت وتعطيل العلاقة السببية، حيث تتعدد المسارات وتموت الشخصيات وتعاود الظهور ويتم إعادة بناء العالم وكتابته بشكل جديد.
أيونج كيم في ممارستها الفنية متعددة الأوجه الجغرافيا السياسية والأساطير والتكنولوجيا والأيقونات المستقبلية وتنشد الزمن التأملي رغبة في التسلل إلى الحاضر. تشيّد الروابط بين السياسة الحيوية ونقاط مراقبة الحدود، وذكريات الحجارة والذكريات الافتراضية وأصول الأجداد والاحتمالات المستقبلية الوشيكة. بإمكان السرديات الناتجة اتخاذ أشكال مختلفة كالفيديو والصورة المتحركة والواقع الافتراضي ومحاكاة الألعاب بالإضافة إلى الخيال الصوتي والرسوم البيانية والنصوص.
تبدأ قصة فيلم " راقصة التوصيل" (2002) بظهور «أرنست مو»، العاملة في منصة توصيل تدعى راقصة التوصيل، في مدينة سيول الخيالية. تتميز المدينة بشبكة من الطرق المتجددة الأبدية التي تخضع للسيطرة الكاملة لخوارزمية تسمى "سيد الرقص".
بين الحين والآخر، تجد «أرنست» نفسها تصل إلى نقاط تنفذها إلى عالم موازٍ متطابق لعالمها، حيث يعيش كيان آخر يسمى "إي إن العاصفة". يستخدم الفيلم تقنية المونتاج لإظهار تعمد الوقت وتعطيل العلاقة السببية، حيث تتعدد المسارات وتموت الشخصيات وتعاود الظهور ويتم إعادة بناء العالم وكتابته بشكل جديد.
أيونج كيم في ممارستها الفنية متعددة الأوجه الجغرافيا السياسية والأساطير والتكنولوجيا والأيقونات المستقبلية وتنشد الزمن التأملي رغبة في التسلل إلى الحاضر. تشيّد الروابط بين السياسة الحيوية ونقاط مراقبة الحدود، وذكريات الحجارة والذكريات الافتراضية وأصول الأجداد والاحتمالات المستقبلية الوشيكة. بإمكان السرديات الناتجة اتخاذ أشكال مختلفة كالفيديو والصورة المتحركة والواقع الافتراضي ومحاكاة الألعاب بالإضافة إلى الخيال الصوتي والرسوم البيانية والنصوص.
يبحث العمل في ظهور واختفاء أساطير حوريات وجنيات البحر كوسيلة لاستكشاف الأجسام الهجينة في ضوء التقنيات التكنولوجية والتطورات البشرية الجديدة. تم إنتاج الفيلم كتركيب فيديو وأداء سمعي بصري يستكشف الأدوات الرقمية وتصوير الجسم، ومعالجة البيانات الرقمية كمنحوتة فنية. تظهر شخصية "جنية البحر تتحدث" كانعكاس لشخصية "أوفيليا" من مسرحيات شكسبير وتتخيل حياة جديدة حيث يكون "أوفيليا" قوية، وتعكس مخاوف الفنانة الذاتية بعد تحذير عائلتها من البقاء بعيدة عن الماء. تبتكر الفنانة صورة شخصية تحوِّل الماء من مكان شهد موت أوفيليا إلى امتداد للجسد، يسبح في عناصر الصورة.
هارشيني كاروناراتني هي فنانة سريلانكية- بيروفية متخصصة في الفن الرقمي عند تقاطعات السينما والمسرح والتكنولوجيا. تم عرض أعمالها في مهرجانات مختلفة مثل مهرجان "فايل" في ساو باولو ومهرجان "الرجل المحترق" في نيفادا ومعرض "آرت دبي". تعيش «كاروناراتني» في برلين وتلقي محاضرات في جامعات محلية عن نظرية الإعلام ودراسات الأداء. وهي أيضًا المنظمة والمنسقة الرئيسية لملتقى الوسائط الجديدة والفن الإلكتروني "ميثاق: إدارة الهوية على الإنترنت" الذي أقيم في برلين في عام (2023).
يبحث العمل في ظهور واختفاء أساطير حوريات وجنيات البحر كوسيلة لاستكشاف الأجسام الهجينة في ضوء التقنيات التكنولوجية والتطورات البشرية الجديدة. تم إنتاج الفيلم كتركيب فيديو وأداء سمعي بصري يستكشف الأدوات الرقمية وتصوير الجسم، ومعالجة البيانات الرقمية كمنحوتة فنية. تظهر شخصية "جنية البحر تتحدث" كانعكاس لشخصية "أوفيليا" من مسرحيات شكسبير وتتخيل حياة جديدة حيث يكون "أوفيليا" قوية، وتعكس مخاوف الفنانة الذاتية بعد تحذير عائلتها من البقاء بعيدة عن الماء. تبتكر الفنانة صورة شخصية تحوِّل الماء من مكان شهد موت أوفيليا إلى امتداد للجسد، يسبح في عناصر الصورة.
هارشيني كاروناراتني هي فنانة سريلانكية- بيروفية متخصصة في الفن الرقمي عند تقاطعات السينما والمسرح والتكنولوجيا. تم عرض أعمالها في مهرجانات مختلفة مثل مهرجان "فايل" في ساو باولو ومهرجان "الرجل المحترق" في نيفادا ومعرض "آرت دبي". تعيش «كاروناراتني» في برلين وتلقي محاضرات في جامعات محلية عن نظرية الإعلام ودراسات الأداء. وهي أيضًا المنظمة والمنسقة الرئيسية لملتقى الوسائط الجديدة والفن الإلكتروني "ميثاق: إدارة الهوية على الإنترنت" الذي أقيم في برلين في عام (2023).
هذا العمل يستكشف رحلة المخرج حماد من المملكة العربية السعودية قبل "رؤية السعودية 2030" وعودته بعد التغييرات الاجتماعية والاقتصادية التي شهدتها. يستخدم «حمّاد» مجموعة من اللقطات من رحلاته الخارجية وصور عائلية واستخدام رسائل صوتية من والدته ليقدم تجربة سمعية وبصرية مثيرة تعكس الروابط القوية بالثقافة التي تشبك المسافرين والمهاجرين حيثما ذهبوا. يُشير عنوان الفيلم "# لانهاية منذ 83" إلى سنة ميلاد الفنان في عصر ما قبل الإنترنت، وهو رمز يعكس الطبيعة التشاركية للويب 2.0 والتي تظهر من خلال الهاشتاق المشهور والمستخدم في كل مكان.
محمد حماد هو منتج ومخرج وفنان يعمل في مجال الإنتاج السينمائي والتلفزيوني منذ أكثر من خمسة عشر عامًا. عمل مع شبكات التلفزيون المشهورة مثل "إم تي في أرابيا" و "إم بي سي" و "دي أم آي". شغل مؤخرًا منصب المدير الإبداعي لمهرجان الموسيقى الإلكترونية السعودي "مدل بيست". يقوم «حماد» بإنتاج أفلام فنية غامرة تبحث في نشأته بين لندن وباريس وجذوره الثقافية. تم اختيار فيلمه القصير "يلا، يلا بينا"، وهو مزيج بين الرعب والكوميديا الموسيقية، للمشاركة في معرض "فن جدة 21,39" وعُرض في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
هذا العمل يستكشف رحلة المخرج حماد من المملكة العربية السعودية قبل "رؤية السعودية 2030" وعودته بعد التغييرات الاجتماعية والاقتصادية التي شهدتها. يستخدم «حمّاد» مجموعة من اللقطات من رحلاته الخارجية وصور عائلية واستخدام رسائل صوتية من والدته ليقدم تجربة سمعية وبصرية مثيرة تعكس الروابط القوية بالثقافة التي تشبك المسافرين والمهاجرين حيثما ذهبوا. يُشير عنوان الفيلم "# لانهاية منذ 83" إلى سنة ميلاد الفنان في عصر ما قبل الإنترنت، وهو رمز يعكس الطبيعة التشاركية للويب 2.0 والتي تظهر من خلال الهاشتاق المشهور والمستخدم في كل مكان.
محمد حماد هو منتج ومخرج وفنان يعمل في مجال الإنتاج السينمائي والتلفزيوني منذ أكثر من خمسة عشر عامًا. عمل مع شبكات التلفزيون المشهورة مثل "إم تي في أرابيا" و "إم بي سي" و "دي أم آي". شغل مؤخرًا منصب المدير الإبداعي لمهرجان الموسيقى الإلكترونية السعودي "مدل بيست". يقوم «حماد» بإنتاج أفلام فنية غامرة تبحث في نشأته بين لندن وباريس وجذوره الثقافية. تم اختيار فيلمه القصير "يلا، يلا بينا"، وهو مزيج بين الرعب والكوميديا الموسيقية، للمشاركة في معرض "فن جدة 21,39" وعُرض في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.
تدور قصة الفيلم في أواخر التسعينيات ، في جبال المملكة العربية السعودية ، في قرية الوادي ، هذه قصة علي المصاب بمتلازمة الصمت الاختياري و الذي يعتقد الجميع أن إعاقته مجرد مرض ليس جزءًا منه ، باستثناء أخته الكبرى "سهام" التي تعتبره مثاليًا. كما هو. تبدأ القصة عندما قرر والده ناصر اصطحابه في رحلة برية إلى الوادي إلى القرية المجاورة لمقابلة طبيب شعبي معروف لعلاجه.خلال رحلته على الطريق إلى الوادي ، يضيع علي في وسط اللا مكان ويبدأ رحلته الخاصة في مواجهة سلسلة من الأحداث التي قادته إلى استنتاج مفاده أن إعاقته لا يمكن أن تمنعه من اكتشاف أشياء جديدة في الحياة.
كاتب ومخرج سينمائي سعودي، بدأ حياته المهنية في كندا مع المسلسل القصير حنين (2012). حصل على العديد من الجوائز في كتابة السيناريو وصناعة الأفلام، منها جائزة الفيلم الأمريكي عن سيناريو الطائر الصغير، وجائزة النسر الذهبي الهولندي عن سيناريو فيلم المستثمر، وجائزة الفيلم السعودي. جائزة المهرجان لفيلم الطائر الصغير. شارك «خالد» في مهرجانات سينمائية محلية وعالمية بعد فيلمه القصير الأول "المستثمر"(2017)، عمل كمخرج إبداعي مع مؤسسات وشركات إعلامية وشارك في كتابة أفلام روائية طويلة.
تدور قصة الفيلم في أواخر التسعينيات ، في جبال المملكة العربية السعودية ، في قرية الوادي ، هذه قصة علي المصاب بمتلازمة الصمت الاختياري و الذي يعتقد الجميع أن إعاقته مجرد مرض ليس جزءًا منه ، باستثناء أخته الكبرى "سهام" التي تعتبره مثاليًا. كما هو. تبدأ القصة عندما قرر والده ناصر اصطحابه في رحلة برية إلى الوادي إلى القرية المجاورة لمقابلة طبيب شعبي معروف لعلاجه.خلال رحلته على الطريق إلى الوادي ، يضيع علي في وسط اللا مكان ويبدأ رحلته الخاصة في مواجهة سلسلة من الأحداث التي قادته إلى استنتاج مفاده أن إعاقته لا يمكن أن تمنعه من اكتشاف أشياء جديدة في الحياة.
كاتب ومخرج سينمائي سعودي، بدأ حياته المهنية في كندا مع المسلسل القصير حنين (2012). حصل على العديد من الجوائز في كتابة السيناريو وصناعة الأفلام، منها جائزة الفيلم الأمريكي عن سيناريو الطائر الصغير، وجائزة النسر الذهبي الهولندي عن سيناريو فيلم المستثمر، وجائزة الفيلم السعودي. جائزة المهرجان لفيلم الطائر الصغير. شارك «خالد» في مهرجانات سينمائية محلية وعالمية بعد فيلمه القصير الأول "المستثمر"(2017)، عمل كمخرج إبداعي مع مؤسسات وشركات إعلامية وشارك في كتابة أفلام روائية طويلة.
فيلم "كأس العالم في ريسيفي" هو فيلم وثائقي من إصدار عام (2015) يستعرض قصة مدينة ريسيفي في البرازيل، التي هي مسقط رأس أسطورة كرة القدم ريفالدو. يتناول الفيلم تأثير بطولة كأس العالم لكرة القدم عام (2014) على المدينة وسكانها، تعاني مدينة ريسيفي من جو الكرة العالمية الذي يسود البلاد خلال تلك الفترة، حيث يغرق الجميع في الحماس والتوقعات لنجاح منتخب البرازيل في البطولة. ومع ذلك، تظهر المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي يواجها السكان على وجه السرعة، مثل الفقر والبطالة ونقص الموارد وتهميش بعض المجتمعات في المدينة، الفيلم يسلط الضوء على التناقضات التي تحدث بين روح الكرة العالمية والواقع الاجتماعي لمدينة ريسيفي. ويعكس الفيلم تأثير الرياضة على حياة الناس وقدرتها على توحيد الجماهير وإيجاد أمل في ظروف صعبة، كما يلقي الفيلم الضوء على أهمية الاهتمام بالمشكلات الاجتماعية والاقتصادية لتحقيق تغيير حقيقي ومستدام في حياة الناس.
كليبر مندونسا فيلهو هو مخرج برازيلي ولد في ريسيفي، البرازيل. اشتهر فيلهو بأول فيلم طويل له بعنوان "أصوات الجوار"، الذي عُرض لأول مرة في مهرجان روتردام السينمائي الدولي عام (2012). حقق فيلمه الثاني الطويل "أكواريوس" الذي يقوم ببطولته سونيا براغا نجاحًا كبيرًا، حيث تنافس في مهرجان كان السينمائي ورُشِّح لجائزة سيزار. في عام (2019)، حصل فيلمه الثالث "باكوراو" الذي شارك في إخراجه مع «جوليانو دورنيليس» على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان. إلى جانب عمله كمخرج، يشغل «فيلهو» أيضًا منصب مبرمج أفلام في معهد "موريرا ساليس" في ريو دي جانيرو وساو باولو، ويشغل أيضًا منصب المدير الفني لمهرجان "نافذة السينما الدولية" في ريسيفي.
فيلم "كأس العالم في ريسيفي" هو فيلم وثائقي من إصدار عام (2015) يستعرض قصة مدينة ريسيفي في البرازيل، التي هي مسقط رأس أسطورة كرة القدم ريفالدو. يتناول الفيلم تأثير بطولة كأس العالم لكرة القدم عام (2014) على المدينة وسكانها، تعاني مدينة ريسيفي من جو الكرة العالمية الذي يسود البلاد خلال تلك الفترة، حيث يغرق الجميع في الحماس والتوقعات لنجاح منتخب البرازيل في البطولة. ومع ذلك، تظهر المشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي يواجها السكان على وجه السرعة، مثل الفقر والبطالة ونقص الموارد وتهميش بعض المجتمعات في المدينة، الفيلم يسلط الضوء على التناقضات التي تحدث بين روح الكرة العالمية والواقع الاجتماعي لمدينة ريسيفي. ويعكس الفيلم تأثير الرياضة على حياة الناس وقدرتها على توحيد الجماهير وإيجاد أمل في ظروف صعبة، كما يلقي الفيلم الضوء على أهمية الاهتمام بالمشكلات الاجتماعية والاقتصادية لتحقيق تغيير حقيقي ومستدام في حياة الناس.
كليبر مندونسا فيلهو هو مخرج برازيلي ولد في ريسيفي، البرازيل. اشتهر فيلهو بأول فيلم طويل له بعنوان "أصوات الجوار"، الذي عُرض لأول مرة في مهرجان روتردام السينمائي الدولي عام (2012). حقق فيلمه الثاني الطويل "أكواريوس" الذي يقوم ببطولته سونيا براغا نجاحًا كبيرًا، حيث تنافس في مهرجان كان السينمائي ورُشِّح لجائزة سيزار. في عام (2019)، حصل فيلمه الثالث "باكوراو" الذي شارك في إخراجه مع «جوليانو دورنيليس» على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان. إلى جانب عمله كمخرج، يشغل «فيلهو» أيضًا منصب مبرمج أفلام في معهد "موريرا ساليس" في ريو دي جانيرو وساو باولو، ويشغل أيضًا منصب المدير الفني لمهرجان "نافذة السينما الدولية" في ريسيفي.
فيلم وثائقي للمخرجة المصرية «مي زايد». تم إصدار الفيلم في عام (2020) ومدة عرض الفلم "ساعة و32 دقيقة" وتتبع قصة «زينب حاجي عبد الرازق»، رباعة الوزن الخفيف المصرية الموهوبة. يستكشف الفيلم الجوانب الشخصية والرياضية لحياة «زينب» وكيفية تحقيقها للنجاح في هذه الرياضة التقليدية والتحديات التي واجهتها على طول الطري، تم عرض فيلم "أرفع مثل الفتاة" في العديد من المهرجانات السينمائية والتلقي إشادة واسعة من النقاد والجمهور. يعتبر الفيلم إحدى أهم أعمال مي زايد، حيث نجح في تسليط الضوء على قوة وإرادة الشخص الذي يتحدى الصعاب لتحقيق أحلامه.
هي مخرجة مصرية معروفة. ولدت في الإسكندرية، مصر، وعملت في صناعة السينما والتلفزيون لعدة سنوات قبل أن تتجه إلى إخراج الأفلام الوثائقية. تعتبر زايد واحدة من الأصوات الواعدة في صناعة السينما في مصر، حيث تتميز أفلامها بأسلوبها الفريد وتعاملها العميق مع القضايا الاجتماعية والثقافية. أحد أعمالها البارزة هو فيلم "أرفع مثل الفتاة" تم إصداره (2022) والذي تناولت فيه قصة رافعة الأوزان «زينب حاجي عبد الرازق»، وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا على المستوى المحلي والدولي. تم عرضه في العديد من المهرجانات السينمائية وحصد مجموعة من الجوائز، وحظي بإشادة واسعة من النقاد والجمهور. تعدت «مي زايد» إحدى الصوتيات المهمة في صناعة السينما المصرية المعاصرة وتعمل على تقديم قصص ملهمة ومحفزة من خلال أعمالها الوثائقية.
فيلم وثائقي للمخرجة المصرية «مي زايد». تم إصدار الفيلم في عام (2020) ومدة عرض الفلم "ساعة و32 دقيقة" وتتبع قصة «زينب حاجي عبد الرازق»، رباعة الوزن الخفيف المصرية الموهوبة. يستكشف الفيلم الجوانب الشخصية والرياضية لحياة «زينب» وكيفية تحقيقها للنجاح في هذه الرياضة التقليدية والتحديات التي واجهتها على طول الطري، تم عرض فيلم "أرفع مثل الفتاة" في العديد من المهرجانات السينمائية والتلقي إشادة واسعة من النقاد والجمهور. يعتبر الفيلم إحدى أهم أعمال مي زايد، حيث نجح في تسليط الضوء على قوة وإرادة الشخص الذي يتحدى الصعاب لتحقيق أحلامه.
هي مخرجة مصرية معروفة. ولدت في الإسكندرية، مصر، وعملت في صناعة السينما والتلفزيون لعدة سنوات قبل أن تتجه إلى إخراج الأفلام الوثائقية. تعتبر زايد واحدة من الأصوات الواعدة في صناعة السينما في مصر، حيث تتميز أفلامها بأسلوبها الفريد وتعاملها العميق مع القضايا الاجتماعية والثقافية. أحد أعمالها البارزة هو فيلم "أرفع مثل الفتاة" تم إصداره (2022) والذي تناولت فيه قصة رافعة الأوزان «زينب حاجي عبد الرازق»، وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا على المستوى المحلي والدولي. تم عرضه في العديد من المهرجانات السينمائية وحصد مجموعة من الجوائز، وحظي بإشادة واسعة من النقاد والجمهور. تعدت «مي زايد» إحدى الصوتيات المهمة في صناعة السينما المصرية المعاصرة وتعمل على تقديم قصص ملهمة ومحفزة من خلال أعمالها الوثائقية.
"جوي" فلم من إخراج فايزة أمبه صدر في عام (2021) ومدة عرض الفلم "35 دقيقة". يتناول الفيلم قضايا الحياة اليومية للمجتمعات المهمشة والمظلومة، ويعرض قراءة واقع المكان وإشارة إلى السينما كشكل تعبيري عن وجود مختلف لهذه الحياة المنسية. يجدر الذكر أن "جوي" حقق نجاحاً وحاز على جائزة "جبل طويق" في مهرجان أفلام السعودية وشارك في مهرجانات أخرى مثل مهرجان الشارقة السينمائي، مهرجان البحرين السينمائي ومهرجان كازابلانكا للفيلم العربي.
مخرجة وكاتبة سيناريو سعودية. ولدت في مدينة جدة في المملكة العربية السعودية. بدأت مشوارها في صناعة السينما في عام 2010 وقدمت العديد من الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة التي عرضت في مهرجانات سينمائية دولية مرموقة. من أبرز أعمالها فيلم "شذى الرياح" (2013) وفيلم "يناير" (2013) وفيلم "المطر" (2018) وفيلم "صوت الملاك" (2021
"جوي" فلم من إخراج فايزة أمبه صدر في عام (2021) ومدة عرض الفلم "35 دقيقة". يتناول الفيلم قضايا الحياة اليومية للمجتمعات المهمشة والمظلومة، ويعرض قراءة واقع المكان وإشارة إلى السينما كشكل تعبيري عن وجود مختلف لهذه الحياة المنسية. يجدر الذكر أن "جوي" حقق نجاحاً وحاز على جائزة "جبل طويق" في مهرجان أفلام السعودية وشارك في مهرجانات أخرى مثل مهرجان الشارقة السينمائي، مهرجان البحرين السينمائي ومهرجان كازابلانكا للفيلم العربي.
مخرجة وكاتبة سيناريو سعودية. ولدت في مدينة جدة في المملكة العربية السعودية. بدأت مشوارها في صناعة السينما في عام 2010 وقدمت العديد من الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة التي عرضت في مهرجانات سينمائية دولية مرموقة. من أبرز أعمالها فيلم "شذى الرياح" (2013) وفيلم "يناير" (2013) وفيلم "المطر" (2018) وفيلم "صوت الملاك" (2021
"سليق" فيلم مثير ومشوق من إخراج «أفنان باويان» تم إصداره في عام (2023) ومدة عرض الفلم "10دقائق"، حيث يحكي قصة امرأة كبيرة في السن تُدعى هاجر وحياتها الوحيدة في مدينة جدة. بعد أن غادر أبناؤها لأسباب مختلفة، تعتاد هاجر أن يزورها ابنها الكبير برفقة حفيدتها لولو، التي تحب طبق السليق. وفي يوم متوقع لزيارتهم، تحدث مفاجأة غير سارة عن طريق اتصال هاتفي من ابنها يعتذر فيه عن عدم القدوم لظرف طارئ. تقوم هاجر بإعداد السليق كالمعتاد، إلا أنها تتعرض لحادثة طريفة وغير متوقعة عندما تدخل طيور عن طريق الخطأ إلى المطبخ بينما هي مشغولة في المكالمة الهاتفية. يسقط الأرز من قدر السليق ويتراكم قدر الأرز المغلي، ما يؤدي إلى فيضان وتهديد منزلها. تعيش هاجر حالة من الصعوبة والعزلة حيث تقطن في حي صار خلاءً من سكانه المحليين وتسكنه جاليات من جنسيات مختلفة. الفيلم من نوعية الرسوم المتحركة "ستوب موشن أنيميشن"، واستغرق وقتًا طويلاً في الإنتاج لمدة حوالي 10 أشهر، مما يعكس التفاني والعمل الجاد الذي تم وضعه في تطوير الفيلم وتحقيق رؤية المخرجة بأفضل شكلٍ ممكن.
مخرجة وكاتبة سيناريو سعودية عملت في العديد من الأفلام القصيرة والوثائقية، منها فيلمها الأول "سليق" (2023)، وتعمل حاليًا «باويان» على تطوير فيلمها الطويل الأول بعنوان "مصور المدينة". هذا الفيلم من المتوقع أن يستكشف قضايا أخرى في المجتمع السعودي ويعزز التواصل والفهم المتبادل بين الأشخاص, كما تسعى لتقديم أفلام مميزة تلهم وتثير الحوار في السعودية وعبر العالم.
"سليق" فيلم مثير ومشوق من إخراج «أفنان باويان» تم إصداره في عام (2023) ومدة عرض الفلم "10دقائق"، حيث يحكي قصة امرأة كبيرة في السن تُدعى هاجر وحياتها الوحيدة في مدينة جدة. بعد أن غادر أبناؤها لأسباب مختلفة، تعتاد هاجر أن يزورها ابنها الكبير برفقة حفيدتها لولو، التي تحب طبق السليق. وفي يوم متوقع لزيارتهم، تحدث مفاجأة غير سارة عن طريق اتصال هاتفي من ابنها يعتذر فيه عن عدم القدوم لظرف طارئ. تقوم هاجر بإعداد السليق كالمعتاد، إلا أنها تتعرض لحادثة طريفة وغير متوقعة عندما تدخل طيور عن طريق الخطأ إلى المطبخ بينما هي مشغولة في المكالمة الهاتفية. يسقط الأرز من قدر السليق ويتراكم قدر الأرز المغلي، ما يؤدي إلى فيضان وتهديد منزلها. تعيش هاجر حالة من الصعوبة والعزلة حيث تقطن في حي صار خلاءً من سكانه المحليين وتسكنه جاليات من جنسيات مختلفة. الفيلم من نوعية الرسوم المتحركة "ستوب موشن أنيميشن"، واستغرق وقتًا طويلاً في الإنتاج لمدة حوالي 10 أشهر، مما يعكس التفاني والعمل الجاد الذي تم وضعه في تطوير الفيلم وتحقيق رؤية المخرجة بأفضل شكلٍ ممكن.
مخرجة وكاتبة سيناريو سعودية عملت في العديد من الأفلام القصيرة والوثائقية، منها فيلمها الأول "سليق" (2023)، وتعمل حاليًا «باويان» على تطوير فيلمها الطويل الأول بعنوان "مصور المدينة". هذا الفيلم من المتوقع أن يستكشف قضايا أخرى في المجتمع السعودي ويعزز التواصل والفهم المتبادل بين الأشخاص, كما تسعى لتقديم أفلام مميزة تلهم وتثير الحوار في السعودية وعبر العالم.
وحش من السماء " فلم عن رحلة صعبة عبر المياه الضحلة للبحر الأحمر من إخراج «مريم خياط» تم إصداره في عام (2023) ومدة عرض الفلم "6 دقائق"، حيث تجد "سمكة سعيدة الحظ" نفسها مضطرة لمواجهة وحش لا روح له وإنقاذ الكائنات البحرية قبل أن يقتلها جميعاً. تتوجب عليها البحث عن طرق لصده وإنقاذ البشرية من الخطر المحدق. تتضمن الرواية عناصر من التشويق والمغامرة والخيال العلمي. في "وحش من السماء" ، تواجه الشخصية الرئيسية تحديات خارقة وتضحي من أجل الخير العام. تعد هذه الرواية فرصة لاستكشاف موضوعات مهمة مثل الشجاعة والتضحية ومواجهة الخطر.
كاتبة ومنتجة رسوم متحركة سعودية أخرجت وأنتجت فيلم " وحش من السماء" (2023) وأنتجت الفلم السعودي القصير "سليق"(2023)، تتضمن أعمالها الأخرى روايات وقصص قصيرة تستكشف مواضيع مختلفة وتعطي نظرة فريدة إلى الحياة والإنسانية.
وحش من السماء " فلم عن رحلة صعبة عبر المياه الضحلة للبحر الأحمر من إخراج «مريم خياط» تم إصداره في عام (2023) ومدة عرض الفلم "6 دقائق"، حيث تجد "سمكة سعيدة الحظ" نفسها مضطرة لمواجهة وحش لا روح له وإنقاذ الكائنات البحرية قبل أن يقتلها جميعاً. تتوجب عليها البحث عن طرق لصده وإنقاذ البشرية من الخطر المحدق. تتضمن الرواية عناصر من التشويق والمغامرة والخيال العلمي. في "وحش من السماء" ، تواجه الشخصية الرئيسية تحديات خارقة وتضحي من أجل الخير العام. تعد هذه الرواية فرصة لاستكشاف موضوعات مهمة مثل الشجاعة والتضحية ومواجهة الخطر.
كاتبة ومنتجة رسوم متحركة سعودية أخرجت وأنتجت فيلم " وحش من السماء" (2023) وأنتجت الفلم السعودي القصير "سليق"(2023)، تتضمن أعمالها الأخرى روايات وقصص قصيرة تستكشف مواضيع مختلفة وتعطي نظرة فريدة إلى الحياة والإنسانية.
يركز الفيلم على معاناة سهاد، وهي امرأة شابة تعيش حياتها في حلقة مفرغة من الكوابيس والأرق المستمر. تجد سهاد نفسها متورطة في عالم ملتوي من التصورات المشوهة، حيث يصبح من الصعب معرفة الحقيقة من الخيال، الفيلم يقدم مشهدًا عاطفيًا وغامضًا حيث تتداخل الحدود بين واقع سهاد وعالم أحلامها. تجد نفسها في شبكة غادرة من الأفكار المشوهة والتصورات المرعبة. تظهر قوانين الفيزياء انعطافًا غير معقول في هذا العالم المشوش، حيث تتصادم إشارات العناصر المختلفة بشكل غير مفهوم وغير متوقع، مما يخلق جوًا مرهقًا ومثيرًا في القصة.
يركز الفيلم على معاناة سهاد، وهي امرأة شابة تعيش حياتها في حلقة مفرغة من الكوابيس والأرق المستمر. تجد سهاد نفسها متورطة في عالم ملتوي من التصورات المشوهة، حيث يصبح من الصعب معرفة الحقيقة من الخيال، الفيلم يقدم مشهدًا عاطفيًا وغامضًا حيث تتداخل الحدود بين واقع سهاد وعالم أحلامها. تجد نفسها في شبكة غادرة من الأفكار المشوهة والتصورات المرعبة. تظهر قوانين الفيزياء انعطافًا غير معقول في هذا العالم المشوش، حيث تتصادم إشارات العناصر المختلفة بشكل غير مفهوم وغير متوقع، مما يخلق جوًا مرهقًا ومثيرًا في القصة.