منذ أن بدأت السينما السعودية تتلمس طريقها نحو الحضور المحلي والدولي، ظهرت على...
لم تعُد ذاكرة ناصر بن مبارك بن مرشد البريك تُسعفه على...
تحوّل اليوم الوطني السعودي في العقدين الأخيرين من مناسبة رسمية محدودة إلى ...
يقول مارسيل بروست في كتاب «أيام القراءة»: «قد لا يكون في ...
لا يمكن مشاهدة فيلم »سوار« للمخرج أسامة الخريجي دون الشعور بأننا أمام...
نودع الدورة الـ82 من مهرجان البندقية السينمائي بهذا التقرير الشامل حول أهم مجريات المهرجان هذا العام بكل مفاجآته وفعالياته...
لا تقتصر أهمية مهرجان البندقية على جديد السينما وحسب، بل ثمة جانب ثانٍ على غاية من الأهمية يتمثل باستعادة كلاسيكيات السينما وعرضها بأفضل جودة ممكنة، توثيقًا لأهمية الأرشفة وإيمانًا بأن الحديث متصل بالقديم.
التعرف على الصعوبات الإنتاجية للسينما العربية في محاولاتها الدؤوبة لسرد قصصها يكشف لنا عن جانب أعمق من الصناعة السينمائية ويجعلنا أكثر انحيازًا للصوت الأصيل والتجربة الملهمة.
إلى أي مدى سوف يبهرنا ديل تورو بمعالجته لقصة فرانكشتاين، خصوصًا وأنها قصة تقترب كثيرًا من أدواته القوطية في الصورة السينمائية؟