التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
النظريات النقدية
النظريات النقدية
النظريات النقدية
النظريات النقدية
النظريات النقدية
النظريات النقدية
النظريات النقدية
النظريات النقدية
النظريات النقدية/اللسانيات
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الثقافي
النقد الثقافي
النقد الثقافي
النقد الثقافي
النقد الثقافي
النقد الثقافي والأدبي
النقد الثقافي والأدبي
النقد الفني/المسرح
فلسفة النقد
نقد وتأريخ الشعر
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
النظريات النقدية
النظريات النقدية/اللسانيات
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الثقافي والأدبي
فلسفة النقد
نقد وتأريخ الشعر
نقد وتأريخ الشعر
نقد وتأريخ الشعر
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
التاريخ الأدبي
النظريات النقدية
النظريات النقدية
النظريات النقدية/اللسانيات
النظريات النقدية/اللسانيات
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الأدبي
النقد الثقافي والأدبي
فلسفة النقد
فلسفة النقد
فلسفة النقد
التاريخ الأدبي
ناقش الكتاب أحد أبرز المصادر المفترضة للأدب العربي، مفتشا عن ملامح تأثر الأدب العربي بالأدب اليوناني. وأصل هذا الكتاب محاضرة ألقاها المؤلف باللغة الإنجليزية في جامعة هارفارد عام 1976م، وسعى مؤلفه لتعميق الإجابة عن سؤالين، يتعلق الأول منهما بحركة الترجمة الأدبية من اليونانية للعربية، فيما يتناول السؤال الثاني الطرائق التي وظّف الأدبُ العربي من خلالها الثقافة الإغريقية.
التاريخ الأدبي
عُرف الدكتور إحسان بدراساته الأدبية النقدية المتعددة خصوصا ما ارتبط منها بالمنحى التاريخي، وفي هذه الكتاب يؤرخ الدكتور لحقبة من أزهى عصور الشعر وأبهاه، حيث بلغت الآداب ذروتها، تحديدا في عهد ملوك الطوائف ودولة المرابطين. وفي هذا الكتاب يؤكد مؤلفه على أنَّ محاكاة الأندلسيين لأدب المشرق -مع أنها كانت شيئا طبيعيا- إلا أنها لم تستطع أن تُخفي صوت الأصالة الأندلسية.
النظريات النقدية
يفحص هذا الكتاب الثريّ رغم صغر حجمه طبيعة تأويل النصوص الأدبيّة والنقديّة وغيرها وفقًا لمنظور ثالث يقترحه الروائيّ والسيميائيّ إمبرتو إيكو، محاولًا أن يتجاوز -بالتحاور والمناقشة- النظرة السيميائيّة التي أغلقت النصّ على نفسه، والنظرة التفكيكيّة التي افتتحت أفق التأويل بلا نهاية، مما جعل من النص لحمة سائغة لأيّ تأويل. إنّه كتاب نقديّ ويساعد القارئ على التفكير في أنظمة الدلالة والتأويل الشائعة، ويأخذ بأيدي الدارسين نحو آفاق جديدة من تأويل النصوص.
النظريات النقدية
يمثل كتاب صراع السرد لبول ريكور حلقة مهمة من حلقات الفكر لدى هذا الفيلسوف الفرنسي المهم، حيث يفحص فيه ريكور شتى منظورات تأويل النصوص بين مدارسها المختلفة، لكنه سبر نقدي وفلسفي عميق، حيث إن ريكور يرسي أيضًا وهو ينقدُ لنظريته عن التأويل من خلال اشتباكه مع المنظورات التأويلية الأخرى. كما وإن ريكور يحول نظرية ماركس وفرويد وداروين في الكتاب إلى أنها في الأصل نظريات تأويلية عن الإنسان، مع مناقشته للبنيوية وما بعدها نقاشًا فلسفيًا مهمًا.
النظريات النقدية
يحاول بيير زيما في هذا الكتاب المهم أن يقدم ما يسمى في العلوم الاجتماعية بـ"علم اجتماع النص" كعلم مكتمل الأركان في التعاطي مع النصوص، لذا فهو كتاب يشبك بين الحقلين الألسني وحقل علم الاجتماع في بوتقة واحدة لتأويل النصوص، ولإنتاج نظرية نقدية قوامها علم الاجتماع في تأويل النص. كما يقدم زيما في الكتاب النظريات الأساسية في علم اجتماع النص، وتطبيقات أيضًا لها على نصوص بعينها.
النظريات النقدية
يعالج هذا الكتاب سؤالًا أساسيًا: بعد كل هذه النظريات عن الأدب، هل نحن نقرأ الأدب، أم أننا نقرأ النظريات عن الأدب؟ يمكن القول إن هذا الكتاب هو تفصيل في هذا السؤال الشائك، أو هو بمثابة رثاء للأدب الذي لم يُعد يُقرأ لذاته، أو لاستنفاذ جمالياته، وإنما صارت قراءته تمر عبر نظريات كثيرة تعمل كحجاب على النص أصلًا.
النظريات النقدية
هذا كتاب تأسيسي لا يمكن لمشتغل بالنقد أو النصوص ألا يطلع عليه. ففيه أرسى جاك دريدا نظريته المعروفة عن "التفكيك" والتي تمثل منعطفًا نقديًا مهمًا في الدراسات الفلسفية والنقدية والأدبية. يتناول دريدا تاريخيًا فكرة "الكتابة"، بأسلوب فلسفيّ عويص، ويشتبك مع النظريات حول اللغة، منذ اليونان وحتى الحقبة الحديثة.
النظريات النقدية
يقدم هذا الكتاب عرضًا شاملًا للنظرية الأدبية الحديثة لأولئك الذين لديهم معرفة ضئيلة ليست لديهم أية معرفة بهذا الموضوع. حيث في هذا الكتاب يتناول الناقد تيري إيجلتون النظرية الأدبية النقدية الحديثة.
النظريات النقدية
كتاب سوف يجد القارئ فيه نصوصًا في الفلسفة والفن، وقد كانت لهذه النصوص قاعدة لمجموعة من المداخلات التي شارك بها ليوتار في ندوات حول السينما والفنون التشكيلية والفكر الفلسفي المعاصر. وهو كتاب مهم لأن ليوتار من أهم منظري ما بعد الحداثة.
النظريات النقدية
يتناول هذا الكتاب النظرية التأويلية عند الفيلسوف الفرنسي بول ريكور. حيث يمثل بول ريكور مدرسة وحده في التأويليّة المعاصرة. ويظهر الروافد الفلسفية والثقافية في هذه النظرية التأويلية عند بول ريكور.
النظريات النقدية/اللسانيات
يتناول إمبرتو إيكو في هذا الكتاب المفاهيم الخمس الأساسية في السيميائية: من المدلول والاستعارة وغيرهما. وهو يشتبك في هذا الكتاب مع المدارس المعنية بالسيميائية وفلسفات اللغة. لذلك فهو كتاب ضروري لكل باحث في اللسانيات المعاصرة.
النقد الأدبي
يقدم الغذامي في هذا الكتاب تشريحا نقديا لثلاثة نصوص شعرية سعودية عن المرأة، النص الأول تقليدي لحسين سرحان، والثاني رومانسي لغازي القصيبي، والثالث حداثي لمحمد جبر الحربي. ثم طلب الغذامي من كلِّ شاعر من الشعراء الثلاثة تعليقا على قراءة الغذامي النقدية، ثم ختم الكتابَ بتعليق ختامي نفيس من نذير العظمة الذي جمع بين صفتيْ الشاعر والناقد. وفي الكتاب حديثٌ عن "جماعية اللغة الشعرية في الجاهلية"، وتحليل مستنير عن نظرة الثقافة العربية للمرأة.
النقد الأدبي
أصل هذا الكتاب محاضرة ألقاها مؤلفه في الطائف عام 1403هــ، ونُشرت في جريدة الجزيرة، ومجلة الشعر التونسية، ثم ضمَّ الغذامي لهذه المحاضرة مجموعة من مقالاته. يُصنِّف الغذامي نفسَه في الكتاب ضمن الألسنيين، بعد أن قسّم الخارطة الأدبية الثقافية إلى أربعة أقسام: عمودي، حداثي، ألسني، انطباعي، والكتاب لا يخلو من مقارنات ماتعة كمقارنته بين أحمد شوقي ومحمود درويش، وملحوظات نقدية كتخطئة الغذامي لمحمود أمين العالم الذي سوّى بين الهيكلية والبنيوية، فيما يرى مؤلف الكتاب أن الهيكلية تساوي الشكلية.
النقد الأدبي
أصل هذا الكتاب هو أطروحة جامعية. يناقش الباحث فيها أثر المدائح النبوية المتواردة في الشعر العربي. لذلك فهو يمثل دراسة مهمة للباحثين الذين يقتفون أثر المديح النبوي في الشعر العربي عمومًا.
النقد الأدبي
يعد هذا الكتاب ركنًا أساسيًا وعمودًا في البلاغة العربيّة المبكرة. ففي هذا الكتاب وضع عبد القاهر نظريته عن "النظم" وكثير من الأفكار الأخرى التي أثرت بلا شك على مجمل البلاغة العربية فيما بعد.
النقد الأدبي
يدرس تودرودوف في هذا الكتاب الشعرية، أو ما يمكن تسميته بـ"أدبية الأدب"، أي ما الذي يجعلُ الأدب أدبًا. لذلك، نظرًا لأهمية تودرودوف النظرية والأدبية، فالكتاب يمثل مرجعًا مهمًا في حقل الشعرية لدراسة النصوص الأدبيّة.
النقد الأدبي
يحاول هذا الكتاب التعرف على خصوصية الفكر النقدي لطه حسين، وذلك من خلال اكتشاف الصيغة التكوينية التي ينبني بها هذا الفكر. وبقدر ما يحرص الكتاب على التعامل مع الفكر النقدي لطه حسين بوصفة وحدة متكاملة. لا تنفصل فيها النظرية عن التطبيق. أو يتباعد فيها الإنشاء عن التأصيل. ويؤكد الكتاب تكامل أعمال طه حسين. بوصفها نصاً كلياً. متجاوب العناصر والدلالات. والحركة المنهجية-في هذا الكتاب-حركة من نصوص طه حسين وغليها. وبقدر ما تسعى هذه الحركة إلى إعادة صياغة الفكر النقدي لطه حسين. باكتشاف العلاقات بين عناصره التكوينية. فإنها تسعى إلى الحوار المتكافئ معه. تأصيلاً لهذا الفكر، وتطويراً لأقوام عناصره.
النقد الأدبي
يتناول جابر عصفور في هذا الكتاب تحليله مفهوم الشعر في التراث النقدي العربي، ويشرح النقد النظري الذي سعى إلى طرح مفهوم متكامل للشعر، وتأسيس علم نقدي له، وينطلق الكتاب من وعي واضح بوجود تصورين للتراث: يتعامل أولهما معه باعتبارها كتلة من الأحداث والمفاهيم والقيم، مستقلة عن وعينا وعن وجودنا تماماً، ويمكن أن تعالج معالجة محايدة تحاول الوصول إلى الكينونة المتعالية لهذه الكتلة.
النقد الأدبي
يمثل هذا الكتاب مجموعة حوارات مع الشعراء العرب. وإذا كان من أهمية، فهو أنه يلقي الضوء على فكرة الشعر وممارسته لدى كل الشعراء الذين قابلهم. يوضح الكتاب للقارئ منظورات مختلفة للشعر عمومًا.
النقد الأدبي
يتناول حسن ناظم في هذا الكتاب المفاهيم المتعلقة بالشعرية، أي بما يجعل الأدب أدبًا، ويغوص في بحار الشعريات الحديثة التي تناولت الأدب، ووضح محدوديتها أو صلاحيتها في التعاطي مع النصوص الأدبية.
النقد الثقافي
يمثل هذا الكتاب مرحلة مهمة من مراحل المفكر الكبير والناقد الثقافيّ إدوارد سعيد، حيث يؤصّل فيه سعيد لمفهومه المركزيّ الذي تناوله النقاد من بعده شرحًا وتأويلًا، ألا وهو مفهوم "النقد الدنيوي"، وهو بمثابة نهج جديد في قراءة النصوص وعلاقتها بالثقافة والطبقة الاجتماعية والنقد الأدبي والثقافي. يمثل الكتاب مرجعًا مهمًا في دراسة التعالق بين النصوص وعالمها الاجتماعيّ المحيط.
النقد الثقافي
يعالج هذا الكتاب ما أسماه إدوارد سعيد بـ"تمثيلات المثقف"، أي صوره التي يلعب فيها دور العلاقة بين الثقافة الرمزية والسلطة المادية في تمثيل من ينوب عنهم من جماهير للكلام والإبانة. يمثل الكتاب نقدًا شرسًا لفكرة المثقف غير المشتبك بالنقد للسلطة المركزية والعالمية التي تنتج معرفة متواطئة عن العالم والصراع فيه.
النقد الثقافي
هذا الكتاب بمثابة مدخل ومحاضرة ألقاها إدوارد سعيد في متحف فرويد بالعنوان نفسه. يمثل الكتاب قراءة إبداعية لكتاب فرويد "موسى والتوحيد" وتأويله تأويلًا ثقافيًا وسياسيًا فيما يتعلق بالصراع على فلسطين. إنّ هذا الكتاب الصغير جحمًا الكبير فائدة هو تدريب عملي على قراءة النصوص المؤسسة، وكيفية اشتباكها مع الواقع الذي نحياه بكل تداخلاته.
النقد الثقافي
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات نُشرت تباعا في صحيفة الشرق الأوسط عام 1992م، حيث بقي الغذامي في أمريكا ثلاثين يوما تنقل فيها بين تسع ولايات. لم تأخذ المقالات طابع أدب الرحلات التقليدي، بل حاول المؤلف الحديث عما أسماه بالنموذج الحضاري الأمريكي متتبعا بعض أمارات وعلامات هذا النموذج مقارنا بين واقع أمريكا -في تلك الفترة- والأزمنة السابقة.
النقد الثقافي
هذا الكتاب هو من الكتب التأسيسية في نقد الحداثة، من ناقد كبير له وزنه الثقافي. يمثل الكتاب انقضاضًا على إرث الحداثة التخريبي الذي سلب الجوهر البشري بشريته مسلمًا إياه للتقنية. كتاب شامل في نقد الحداثة كمشروع، وكرؤية للعالم.
النقد الثقافي والأدبي
في هذا الكتاب/الموسوعة، والذي كان في الأصل رسالة دكتوراه حصل عليها الكاتب من بيروت، يسبرُ أدونيس غوار التراث الأدبي والنقدي والديني العربي بدءًا من الحقبة الجاهلية والإسلاميّة (الجزء الأول) ومرورًا بالحقبة الأموية (الجزء الثاني) والعباسية وغيرها (الجزء الثالث) وانتهاء بالحقبة الإحيائية والحديثة في الشعر والنقد العربيين (الجزء الرابع). الكتاب بمثابة جرد نقدي للتأصيل للشعر العربي وللنقد العربي خلال مراحله الأشد غورًٍا حتى الحقبة المعاصرة.
النقد الثقافي والأدبي
يُعدُّ هذا الكتاب أهمَّ كتب الشاعر والناقد أدونيس، وفيه يربط الثبات في الأفكار بالسلطة المتعالية للنصوص، فيما ترتبط التحولات بإمكانات تأويل النصوص وإعادة تكييفها من ناحية، أو اطراح مرجعية النصوص، والاعتماد على العقل، مع تأكيده على إجرائية التعريفين السالفين. وفي هذا السياق يناقش أدونيس علاقة الإبداع في الثقافة العربية بالثابت والمتحول، أحدث الكتاب الذي صدر عام 1973م سجالا أدبيا وفكريا كبيرا.
النقد الفني/المسرح
كان توفيق الحكيم من الكتاب المسرحيين العرب المهمين والمؤسسين. ومن تأتي أهمية هذه الدراسة التي تمثل تقصيًا جديًا في تأثر، وأثر، توفيق الحكيم من الرمزية الغربية. لذا فالكتاب يتناول توظيف المثل والحكايا الشعبية في مسرح الحكيم العبثي وغيره، ويفصح عن مدى التأثر الغربي في تلك المسرحيات من الرمزيات الغربية.
فلسفة النقد
يتناول الفيلسوف جيل دولوز فلسفة الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط، وكيف أن لبها هو "النقد" الذي يشرحه دولوز في هذا الكتاب الصغير حجمًا الكبير أهمية.
نقد وتأريخ الشعر
يسبر الباحث في كتابه هذا، الذي هو رسالة ماجستير حصل عليها، شعر الرثاء في عهدي النبيّ -عليه الصلاة والسلام- والخلافة الراشدة. إنّه دراسة توثيقيّة من حيث إنها وثقت كلّ الشواهد الشعريّة في تلك الحقبتين منكبّة عليها بالدراسة فنيًا وتوثيقيًّا. تعد رسالة الماجستير هذه مرجعًا جيدًا للباحثين والقرّاء في استنفاذ أشعار الرثاء التي تمثل شطرًا مهمًا من الشعر العربي في هاتين الحقبتين، فنيًا وتوثيقيًا.
التاريخ الأدبي
يتحدث الناقد الأدبي في هذا الكتاب عن مدى تأثر الرواية العربية التقليدية بالظروف المحيطة والتي جعلتها ذات وظيفية اجتماعية سياسية عن الحياة العربية، وتمسك الروائيين العرب بها نتيجة الفائدة التي تعود على مجتمعهم من خلال التعبير عن مشكلاتهم بشكل فني، وقد أتى هذا الكتاب للناقد الأدبي د. سمير الفيصل ضمن فصلين يتطرق فيهما إلى البناء الروائي ومنظور الراوي والروائي وأيضاً البناء السردي للرواية ومستويات بنائها وتعدد لغاتها.
التاريخ الأدبي
أتى هذا المرجع كشاهد على عصر انتعاش الأدب العربي والذي شبهه الكاتب بعصر النهضة الأوربية في تلك المرحلة التي تمثل النضج في العقل المفكر نتيجة عدة عوامل منها عودة البعثات الخارجية ودخول الطباعة، وقد تناول الكتاب مجموعة من الموضوعات مثل الأدب العربي في عصر التخلف وانتفاضة الشرق وتأثيرها على الأدب العربي وتحرير المرأة ومشاركتها في الميدان الأدبي.
التاريخ الأدبي
لا جدال أن الإنتاج سواءً كان فنياً أو فكرياً يثير لدى المتأثرين به ضروباً من الأحاسيس والملاحظات والتعليقات والآراء التي لا يملكون أمامها في معظم الأحيان القدرة عن السكوت عليها والتعبير عنها إيجابية كانت أم سلبية وهو ما يحدث رد الفعل لدى الإنتاج والمتأثرين به، وهكذا تنشأ المعارك الأدبية والفكرية في كل مكان وزمان.
يتضمن هذا المرجع أشهر المعارك القلمية في ميادين الأدب والفكر والاجتماع والفلسفة والتاريخ.
التاريخ الأدبي
يضم كتاب لويس عوض بحوثاً عن طائفة من أكبر أدباء الأدب الإنجليزي المحدثين مثل برناردشو، أوسكار وايلد وغيرهم بالإضافة إلى التطرق إلى الأدب الفيكتوري كخلفية تاريخية للأدب الإنجليزي الحديث، كما وضح الكاتب لأسس النظرية لمنهجه التاريخي في النقد خلال الأربعينيات.
التاريخ الأدبي
يأتي هدف هذا الكتاب إلى رسم صورة مكتملة قدر المستطاع لمسار فنون الأدب العربي الحديثة النثرية وتطورها منذ نشأته حتى منتصف القرن العشرين وقد تم تقسيم هذا المرجع إلى قسمين كبيرين تناول الأول الفنون النثرية في الأدب العربي الحديث منذ نشأته وحتى الحرب العالمية الأولى والثانية، في حين تناول القسم الثاني منه الفنون النثرية منذ الحرب العالمية الأولى وحتى منتصف القرن العشرين.
التاريخ الأدبي
يعد كتاب الدور العربي عملاً فذاً ومثيراً في تاريخ الدراسات القروسطية الحديثة عموماً والدراسات التي تعنى منها بالصلات الأدبية والثقافية بين العرب والغرب خصوصاً، وتتسم أطروحة الكاتب بالشمولية والجدية مفادها أن تاريخ الأدب الأوروبي القروسيطي قد كُتب بطرق استبعدت أو همشت الحضور العربي الإسلامي في أوروبا والدور الذي لعبه هذا الحضور على المسرح الفكري والأدبي آنذاك.
النظريات النقدية
كيف يكون النص الأدبي نصاً أدبياً؟ بهذا السؤال يثير الغدامي لدى القارئ الفضول المعرفي لمعرفة الإجابة عليه وقد ذكر أن هذا السؤال شغل الناظرين في أدبية الأدب، وتأسس عنه علم قائم بذاته هو(نظرية الأدب)، و يزعم الكاتب أن هذا السؤال وهذا العلم شيء جديد بل أن الفكر الإنساني قد اشتغل في مسائل هذا السؤال منذ بدء الأدب الذي جاب في سراديبه باحثاً للنصوصية عن شجرة تنسب إليها.
النظريات النقدية/اللسانيات
قدم د. أحمد المتوكل في كتابه التعريفات الوظيفية لكل وظيفة وخصائصها ومكوناتها والتي تنقسم إلى قسمين:
1- الوظائف التداولية الدخيلة للغة (البؤرة والمحور).
2- الوظائف التداولية الخارجية الثلاث (المبتدأ والذيل والمنادى).
ويعد هذه المرجع مرجعاً أساسياً و مهماً للباحثين في علم اللسانيات والطلبة الدارسين في هذه المجال.
النقد الأدبي
يتضمن هذا الكتاب أهم المفاهيم السردية الواردة في معجم اللغة لأسوالد ديكرو وتزفيطان تودوروف والتي أصحبت ضرورة ملحة للقارئ العربي، وذلك لأن الرواية بصفتها جنسًا أدبيًا قد تجاوزت هذه الحدود حيث أصبحت مفاهيمها وعناصرها تُستخدم في مجالات عدة كالخطاب السياسي والسينمائي والمسرحي.
ويمكننا أن نلخص الهدف العام لهذا الكتاب هو تصحيح وإضاءة وتحديد بعض المفاهيم والمصطلحات السردية التي تم تداولها في حقل إنتاج معرفة خطاب الحكاية.
النقد الأدبي
يجيب المؤلف في هذا المرجع عن الأسئلة المهمة حول النظرية التأويلية لدى ريكور، وكيف يمكن أن نضع هذه النظرية الخاصة به في السياق الفلسفي المعاصر؟ وأين يمكننا أن نلاقي فلسفته وأن نسند إليها ضرباً خاصاً من الوجود؟ وهل هناك إمكانية لموضعة الوجود الانساني مهما كان ضرب هذه الموضعة؟
النقد الأدبي
يتناول الكاتب محمد شاهين في كتابه آفـــاق الرواية (البُنیـــة والمؤثــرات) دراسة حول أدبيات الرواية من خلال طرح مجموعة من النماذج مثل: السندباد، حكاية العودة، من الشعر إلى القصة، وألف ليلة وليلة إشكالية المتلقي الخصم وغيرها من الروايات.
النقد الأدبي
تشغل نظرية الراوية حيزاً كبيراً من كتابات الفلاسفة والنقاد ولا شك أن هذه النظرية التي اتخذت مكانةً لديهم توافق صعود الرواية وتبلورها مع جملة التحولات المجتمعية والفكرية والعلمية، وفي هذا المرجع يتناول الكاتب التصورات النظرية الأساسية في مجال تاريخ الرواية والذي يحتوي على سبعة فصول يتناول من خلالها هذا الجانب ومنها معجم المصطلحات والأسلوبية المعاصرة والخطاب الشعري والروائي والنقد اللغوي في الرواية.
النقد الأدبي
يعد المثـل أحد الفنون الأدبية وهو مثل غيره من الأجناس الأدبية له واقعتـه، وتجربة صيغته ويفتح أفقه باتجاه الخيـال الـذي تفـيض بصوره كُتب الأمثال مخترقةً في حركة فنية فاعلة حدود الزمـان والمكـان، مانحةً العربية جانباً مؤثراً من جوانب ثرائها، وعلى الرغم مما حظيت به (الأمثال) مـن دراسـات مختلفـة المنـاهج والاتجاهات، فقد بقيت قصصها خارج الدرس والمعاينة، لم تجد من يعنى بهـا بعيداً عن معيار الصدق والكذب الذي هيمن على اهتمامـات الدارسـين ونحـا بالدراسات مناحي تاريخية أو مقارنة موضوعتيه في أفضل الأحـوال في حين توجهت هذه الدراسة في طموحها لملاحظة التشكيل السردي لكتـب الأمثـال ولتحديد العناصر المكونة لنصوصها، بعد أن قسمت مواد كتب الأمثال بحسب ما تكشفه أشكالها على امتداد مراحل التأليف فيها.
النقد الأدبي
في هذه الدراسة يؤكد الكاتب على أن نوع التشخيص يحدد أسلوب السرد.
إن صورة العالِم المشخِّص تتصل اتصالاً وثيقاً ببنية الشُّخوص وصورة المكان وكيفية التعامل مع الزمن والآليات المختلفة التي يستخدمها السارد في عرض مسروده وهذا يعني أن لكل نمط من أنماط التشخيص في الرواية العربية الحديثة إنشائيَّته الخاصة وقد حاول الكاتب أن يبرز الكثير من مظاهر تجلِّياتها في هذه الدراسة.
النقد الأدبي
يضمن هذا المرجع إلى دراسة بحثيه حول المنهج البنيوي ما يحتويه من جملة الخصائص ومزايا، التي جعلت منـه أهـلاً لاستخدامه في مستويات إجرائية متعددة ومتباينة من حيث الجنس الأدبي والنوع والزمن والموضوعات، لتكشف عن جوانـب التأويل وسيمياء المعنى الصوفي في إطار القصة على نحو خاص، بعد أن تـم تحديد مكونات الأساس البنائي الوظائفي والزمني للقصة الصوفية، فضلاً عـن البحث في أسلوبية القص الصوفي، الأمر الذي به حاجة إلى كبير جهد وطـول معاناة وسعة إدراك.
النقد الأدبي
تعرضت اللغة العربية إلى بعض الاتهامات والشبهات من قبل بعض المستشرقين حيث ادعوا عدم كفايتها لأداء رسالتها في نقل العلم والثقافة، ونجد أن العقاد في هذا الكتاب يحمل لواء الدفاع عن اللغة العربية فيتناول في هذا الكتاب عراقة اللغة العربية وقِدَم الكتابة بها، كما يشير إلى صلاحية حروفها لكتابة اللغات، ويعقد أيضًا العديد من المقارنات بين العربية وباقي اللغات في بناء وتركيب الجمل، واستخدام القواعد وغير هذه من موضوعات يُبزر فيها العقاد جماليات لغة الضاد وصلاحيتها لكل زمان ومكان.
النقد الأدبي
يبحث الدكتور محمد مندور من خلال هذا الكتاب عن القيم الجمالية قبل كل شيء ويعتمد في نقده على الانطباعات التي تخلفها الأعمال الادبية من خلال مجموعة من المقالات التي تتجاوز الثمانين مقال تنوعت في أمور الأدب نثره وشعره وبين المجتمع والفن والثقافة والسياسة.
النقد الأدبي
يتضمن هذا المرجع والذي يعد الحلقة الأولى في سلسلة (قضايا النهضة العربية) والتي تشكل قراءة جديدة للنهضة في نصوصها وتصنيفها وفقاً للمشكلات التي قرأها أعلام النهضة في واقعهم ولا تزال من صميم واقعنا الراهن وتنقسم إلى ثلاثة مشكلات رئيسية وهي: القديم والجديد، الشرق والغرب، الإصلاح والنهضة.
النقد الأدبي
يركز د. أيمن بكر في هذا البحث على تحليل مقامات بديع الزمان الهمذاني وتحليلها تحليلاً سردياً بهدف رصد العناصر السردية المكونة للنص المقامي وتحديد خصائصه النوعية كما تطرق إلى علاقة المقامات بالقصة والمفاهيم النظرية التي يقوم عليها تحليل المقامات.
النقد الأدبي
هذا الكتاب هو ثمرة أدبية ونقدية لعلاقة حب وثيقة نشأت بين مؤلفه الناقد المعروف رجاء النقاش وبين عميد الرواية العربية نجيب محفوظ وهو مزيج من الرواية الأدبية وسيرة حياة نجيب محفوظ.
النقد الأدبي
هذا الكتاب هو مجموعة من المقالات الأدبية غايتها إظهار لون من الجمال نجده في آدابنا المكتوبة من أعمال نثرية وشعرية، وذلك من خلال تحليله لبعض الأعمال الأدبية الشهيرة لأعلام كبار، كما يدرس العقاد الفلسفة الكامنة وراء هذه الأعمال محاولًا قراءة ما بين سطورها من أفكار مؤلفيها.
النقد الأدبي
يشاركنا الكاتب في هذه المؤلف منهجه في التعامل مع النص الأدبي كناقد وباحث متذوق وطريقته في الحكم ومنهجه، وهي عبارة عن دراسة أدبية لها رؤاها ورؤيتها وأبعادها، وتتسم بالعمق والجدية وجهد المتابعة والتأمل ونزهة الحكم على الأثر الأدبي بكل موضوعية.
النقد الأدبي
هذ الكتاب يتحدث عن أدب الستينات من خلال الكتب التي صدرت على مدار عقد كامل من الزمن، أكثر مما يتحدث عن الأدباء أنفسهم وهو نقد لأدب تلك المرحلة التي يصفها المؤلف أنها عصر الضياء الأدبي.
النقد الأدبي
يقدم هذا الكتاب تصوراً عام للأدب في عمان في مراحلة التاريخية المختلفة وفي أجناسه الأدبية المتنوعة متبوعاً بملحق لنماذج من النتاج الأدبي فيها؛ كالشعر والمقامة والرواية والقصة القصيرة والنثر الفني في مختلف العصور.
النقد الأدبي
يعتبر هذا الكتاب وثيقة شديدة الأهمية في قضية كتاب الشعر الجاهلي الذي أثار زوبعة في عصره وما تبعها من آثار أدت إلى استقالت حكومات ومظاهرات وكانت من أهم قضايا الفكر والتنوير في مصر ولا تزال إلى يومنا هذا.
النقد الأدبي
الطفل في جوهره هو إنسان يبني، ويبني بتصوره أكثر مما يبني بيده، لكن أي بناء يستلزم مواد خارجية للبناء. والقصة بأي شكل كانت هي مادة مضمونة وممتازة للطفل الذي يبني نفسه، والكاتبة هنا لا تعطي حلاً للمشكلات التي لا تعد في الأدب الطفلي، حاولت فقط أن تصر على أهميتها وتعرض بعض وجهات النظر حولها.
النقد الأدبي
مراجعات في الأدب المصري المعاصر هو استكمال لمشروع النقد الأدبي الذي بدأ في الستينيات والذي يطمح في رصد ومتابعة وتحليل وتقييم التحولات في فن القصة القصيرة والرواية المصرية العربية والكشف عن اتجاهاتها وجمالياتها الجديدة وأساليبها التعبيرية في سياق تاريخ الشكل الأدبي القصصي والروائي.
النقد الأدبي
هذا الكتاب يحمل فكراً جديداً إلى العربية، تستقيم فيه لعلم الأدب طريقته، فعلوم اللغة والأدب العربية قد أصابها الجمود والتحجر من جهة اللغة التي تمثل عبقرية الإنسان وتقوم بها ماهية الشعر وهو ما تضمنه المؤلف في هذا البحث الفلسفي.
النقد الأدبي
لما تعكسه الرواية من تاريخ وحياة الشعوب يعد هذا الكتاب سياحة مكانية وزمانية داخل إيران حيث تعرض التطور الاجتماعي للشعب الايراني وصوراً من حياته اليومية ومعتقداته وتقاليده من خلال العرض النقدي لروايات سبعة من أمهات الروايات الفارسية تتسع زماناً لتشمل الثمانين السنة الأخيرة، وعن طريق هذه الروايات سيفهم القارئ كثيراً مما لا يعرفه عن إيران.
بنياتها الدينية والاجتماعية والسياسية، والصراع الطبقي فيها، ومشكلات مجتمع يحتوي على الصراع بين القديم والجديد، وبين من يمثلون القديم ويمثلون الجديد، وقد قدم فناً جديداً في أدب يتشابه مع أدبنا العربي من مناحٍ عديدة.
النقد الأدبي
رغم حداثة عمر الأدب الإنجليزي النسبية مقارنة ببعض الآداب الشرقية لكنه أدب يتميز بالخصوبة والعمق، يحتل مرتبة الطليعة وسط الآداب العالمية التي كان لها أثر كبير ويعد هذا الكتاب المهم في تاريخ الأدب الإنجليزي ومدخلاً يُنصح به لدارسي الأدب الإنجليزي في الجامعات.
النقد الأدبي
يأتي هذا المرجع في مضمار الأدب العبري إكمالاً للبحوث والدراسات التي تلقي الضوء على صورة العرب في الأدب العبري في عصور مختلفة، إلا أن هذه الدراسة التي ركز الكاتب فيها على دراسة خاصة عن صورة مصر في هذا الأدب بصورة تليق بدورها القيادي والريادي لأمتها العربية وهو الدور الذي لم ينقطع في أي فترة من فترات التاريخ، الدور الذي أدى إلى ظهور مصر بشكل دائم ومتصل في الأدب العبري عبر مراحله المختلفة.
النقد الأدبي
يركز الكاتب في هذا المرجع على الأدب العالمي المعاصر بعد الحربين العالمية الأولى والثانية التي لا يعرف عنها الكثير من الدراسين العرب وقد تنوعت الدراسة بين فنون الأدب المختلفة من الشعر والرواية والمسرحية بصورة عالمية شملت كلا من الأدب الفرنسي، الإنجليزي، الأمريكي، الإيطالي، الروسي، الإسباني، الألماني في رحلة شيقة وجميلة في بحر الأدب العالمي.
النقد الأدبي
يدور الكتاب حول الرمزية منذ ميلاد مدرستها في فرنسا القرن التاسع عشر وحتى انتشار تأثيرها ليشمل الشعر والقصة والمسرح وحتى الفنون التشكيلية، ويتناول كذلك روادها مثل بودلير وفيرلان ومالارميه وراميو وفياليري
النقد الأدبي
يأتي هذا المرجع الثمين والمكون من جزئيين ليمد يد العون للقارئ العربي الذي يرغب في شق طريق النقد، حيث يعرض المؤلف المدارس النقدية الحديثة عرضاً دقيقاً ومتزناً مع حرصه على ربطها بتاريخ النظرية النقدية منذ الإغريق وإلى اليوم وبهذا يتيح للقارئ أن يراجع ثقافته النقدية، على ضوء الاتجاهات الحديثة معروضة على النظرية النقدية القديمة.
النقد الأدبي
يأتي هذا المرجع الثمين والمكون من جزئيين ليمد يد العون للقارئ العربي الذي يرغب في شق طريق النقد، حيث يعرض المؤلف المدارس النقدية الحديثة عرضاً دقيقاً ومتزناً مع حرصه على ربطها بتاريخ النظرية النقدية منذ الإغريق وإلى اليوم وبهذا يتيح للقارئ أن يراجع ثقافته النقدية، على ضوء الاتجاهات الحديثة معروضة على النظرية النقدية القديمة.
النقد الأدبي
يُشير سيد قطب في مُقدمة الكتاب إلى أن هنالك نقص وقصور في الدراسات النقدية العربية، وأن النقد الأدبي العربي يفتقر إلى المناهج والأصول التي يقوم عليها، ولذلك فإنّه يرى أنّ ما يُكتَب في النقد هو مُجرد اجتهادات لا أكثر، ويُعدُّ كتاب النقد الأدبي أصوله ومناهجه من المُحاولات الأولى الجريئة التي أرادت وضع بصمتها في مجال النقد الأدبي من حيث جرأة الطرح، والمُناقشة، والانتقاد.
النقد الأدبي
يشكل هذا الكتاب عرضاً وافياً للمشهد النقدي الفكري الغربي إلى أواسط السبعينات يمتد عبر أوروبا وأمريكا في مختلف المدراس والمذاهب، ويستع هذا الكتاب حتى يكون صورة عن حركة الفكر الحديث.
النقد الأدبي
يتطرق الكاتب في هذا المرجع إلى معضلة المنهج في النقد العربي الحديث وهي معضلة تنتج عن أن البحث عن المنهج الحديث في نقده الأدبي لم يُسْفِر عن تحقيق فعلي للمنهجية في هذا النقد فوقع في تناقضات بين أسسه النظرية وأدواته الإجرائية
ولأن الكاتب يدرك العلاقة بين التناقضات المنهجية والجذور الاجتماعية، والانتماءات الفكرية للنقاد، فإنه يمسك بجذور أزمة النقد الأدبي الحديث في مصر، كما يمسك في نفس اللحظة بجذور أزمة الفكر العربي الحديث.
النقد الأدبي
يعرض جان إيف تادييه في كتابه هذا الذي يعبر فيه عن وجهة نظره عن النقد بأنه مساوي للأعمال التي يحللها وأصبح الن
قاد كتَّاباً بارعين أيضاً يمارسون الكتابة في سطور الآخر ويخرجون منها نصوصهم الخاصة، ويبرز المؤلف هنا أشهر النقاد في القرن العشرين وسيرتهم وأعمالهم.
النقد الأدبي
يأتي النقد في القرن العشرين وللمرة الأولى على قدر المساواة مع الأعمال الأدبية التي يقوم بتحليلها فالكثير من نقاد العصر هم أيضا كتاب ممتازون، فإذا كان النقد يتوق إلى أن يكون قراءة وكتابة في نفس الوقت فليس ذلك مرد إلى قيمة أسلوبه إنما إلى التغير الذي طرأ على العمل الفني ويأتي هذا الكتاب لعرض أهم النقاد بدءً من بشارل ديبو وجاك ريفيير وانتهاءً بموريس بلانشو .
النقد الأدبي
يأتي كتاب النقد المنهجي الذي يقصد به النقد الذي يقوم على منهجٍ تدعمه أسسٌ نظرية أو تطبيقية عامة، ويتناول بالدَّرس مدارسَ أدبية أو شعراء أو خُصومات، يُفصِّل القول فيها، ويَبسط عناصرها، ويُبصِّر بمواضع الجَمال والقُبح فيها، وهذا الكتاب هو السبيل لتأسيسِ أدبٍ جيد، هو وجود حركة نقدية سليمة ذاتِ إطارٍ منهجي يدرس النصوصَ موضوعيًّا، ويُميِّز بين الأساليب؛ وذلك على ضوء المناهج والنظريات النقدية الأوروبية الحديثة.
النقد الأدبي
سعت الدراسة من خلال اسـتخدامها طريقـة تحليل المحتوى بصورتها الكيفية إلى إبراز أهم الأفكار الفلسفية التي قامـت عليهـا براجماتية ديوي، مما شكل أرضية فلسفية انطلق منها الباحث إلـى بيـان الأبعـاد التربوية لمفهوم الخبرة الجمالية، و التي اتضحت من خلال دور التربية الجماليـة فـي تنمية الذوق الفني و الابتكار و الإدراك الحـسي و الإدراك العقلـي، و تنميـة الـسلوك الأخلاقي و شغل أوقات الفراغ، و انتهت الدراسة بعد ذلك إلى تقـديم تـصور مقتـرح لإنماء الممارسة الجمالية في التربية العربية، و بينت الدرس المستفاد من دراسة هـذا الموضوع على صعيد المدرسة و منهجها.
النقد الأدبي
يبدع الكاتب محمد الحسناوي في هذا الكتاب حيث يتطرق فيه عن الحضارة التي يشبهها بالإنسان والكائنات الأخرى ومدى تأثرها وتأثيرها في محيطها ويجيب على مجموعة من التساؤلات عنها ومدى تأثر العالم الإسلامي بها وبشكل خاص تأثير الحضارة على الأدب العربي
النقد الثقافي والأدبي
تعددت المناهج النقدية الحديثة في هذه الأيام، وتبعاً لذلك فقد تعددت أساليب (تحليل الخطاب الأدبي) بتعدد هذه المناهج التي تختلف في منطلقاتها ومفاهيمها ومصطلحاتها وإذا كانت (البنيوية) قد انطلقت في النصف الثاني من القرن العشرين فملأت الدنيا وشغلت الناس تطرق الكاتب إلى تاريخ البنيوية ومنهجها من خلال التطرق لمنهج التحليل البنيوي الشكلي والتكويني على المستوي التنظيري الغربي والعربي وعلى المستوى التطبيقي في تحليل الخطاب الشعري والخطاب السردي.
فلسفة النقد
يشكّل كتاب (الزمان والسرد) واحداً من أهم الأعمال الفلسفية التي صدرت في أواخر القرن العشرين، وذلك لان بول ريكور يشق أمامنا طريقاً جديداً يرفض من جهة عقم دعاوى انغلاق النص دون أن يغفل خصوصية البناء الرمزي للنصوص وخواصها اللغوية الأسلوبية وهو ما يضمنه مفهومه في التوسط الرمزي بوصفه مکوناً أساسياً للوجود اللاإنساني.
من خلال أجزاء هذا الكتاب الذي يراجع ريكور في الجزء الأول (الحبكة والسرد التاريخي) المفهوم الغربي عن علاقة الزمان بالسرد، وهو يقع في قسمين: يُعنى القسم الأول وهو بعنوان (دائرة السرد والزمانية) بمراجعة القديس أوغسطين عن الزمان. ويحلّل القسم الثاني وهو بعنوان (التاريخ والسرد) الإشكالية التي تقوم عليها الكتابة التاريخية باعتبارها استمراراً للأنطولوجيا التي تقوم عليها الكتابة السردية عموماً.
نقد وتأريخ الشعر
يأتي هذا الكتاب كدراسة بحثية لمدى تأثر النقاد المصرين الرومانسيين في مصر للفترة ما بين الحرب العالمية الأولى والثانية بالنقد الإنجليزي وانعكاس ذلك على أعمالها الأدبية.
ويعد هذا المرجع ذو أهميه بالغة لدي الباحثين في مجال اللغة العربية بشكل خاص والدارسين للتخصصات ذات الصلة بوجه عام في نطاق تخصص علوم اللغة العربية ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل البلاغة اللغوية والأدب العربي والشعر والنثر وغيرها من الموضوعات اللغوية التي تهم الدارس في هذا المجال.
نقد وتأريخ الشعر
يقدم هذا المرجع دراسة ممتعة في أدب المازني الذي يتسم بالسخرية الحادة التي تنضح بالمرارة وبالفكاهة، مما يضعه في مكانة متميزة ومتفردة إلى جانب قادة الفكر والثقافة في مطلع القرن العشرين.
نقد وتأريخ الشعر
تناول هذا الكتاب عدداً من القضايا الأدبية التي برزت في النصف الأخير من القرن العشرين وهي قضايا متشابكة وترتبط في الغالب الأعم بالأنواع الأدبية الجديدة التي ازدهرت في الأدب العربي والآداب العالمية منذ الحرب العالمية الثانية ومنها ما هو شديد الارتباط بفنون الفرجة أو ما يطلق عليه أحيانا تعبير الفنون السمعية والبصرية وفنون الحركة ونون الأداء، وأهمها فن المسرح الذي يحظى بنصيب الأسد في هذا الكتاب، ويليه فن الشعر الذى تأثر بما يسمى بمدارس الحداثة، وفن الرواية الذي اتجه عدة اتجاهات جديدة في السنوات الأخيرة ابتعدت به عن الصور التقليدية للرواية.
التاريخ الأدبي
يأتي هذا الكتاب تكريما لأعمال رضوان إبراهيم واهتمامه بإبراز الأدب التونسي حيث يضم الكتب مجموعة من المقالات التي سعت لإبراز جوانب الجمال في الأدب التونسي ورحلة نضاله في ذلك خلال ربع قرن.
التاريخ الأدبي
إن ما يميز مصر وجود أسر عريقة امتزج حب الأدب بدماء أبنائها ولهذا نجد أن هناك نوابغ من الأدباء المشاهير الذين تركوا آثارهم الأدبية الخالدة أثر الفكر المعاصر بإنتاجهم الأدبي من شعر ونثر والقصة بنوعيها القصيرة والطويلة. وكذلك أيضا نوابغ من أعلام الشعر المسرحي والصحافة والخطابة. يأتي هذا المرجع لإبراز دور هذه الأسر وأهما في مجال الأدب في مصر.
التاريخ الأدبي
يأتي هذا المرجع الذي هو عبارة عن رحلة في تاريخ الأدب العربي منذ صدر الإسلام ومرورا بالعصر الأموي ثم العباسي ومدى تأثر الأدب وتطوره في هذه العصور، وقد حرص الكاتب في إخراج هذا المرجع متوخياً الدقة والتحليل والدراسة لجميع أنواع الأدب من شعر وخطابة ونثر ومظاهر نهضته في كل عصر من منها
التاريخ الأدبي
الحب أنبل العواطف التي رددها الشعر العربي، وما من مؤلف قديم أو حديث ألف في الحب إلا وهو يطمح لاكتساب أكبر قاعدة من القراء. لما يعرف للحب من منزلة في النفوس وتأثير في الشعور. في هذا المرجع يتطرق الكاتب إلى الحب في التراث العربي وما ناله من اهتمام في التعبير عن التجارب الذاتية ورصد الاتجاهات العامة.
التاريخ الأدبي
يحوي هذا المرجع على العديد من الحقائق على شاكلة أن قوام الأدب المقارن ونظامه هو الموضوعات والصلات الفنية التي تربط بين آداب الشعوب، وأن الجدوى من الأدب المقارن هو الكشف عن مصادر التيارات الفنية والفكرية للأدب القومي، وكل أدب قومي يلتقي حتما في عصور نهضتيه بالآداب العالمية، ويتعاون معها في توجيه الوعي الإنساني أو القومي.
التاريخ الأدبي
من أبرز كتب العقد الأدبي القديمة وأكثرها تأثيرا فيما تلاه من كتب تناولت الشعر بالدراسة والتحليل، فجاء الكتاب مشتملا على شروح ومقدمات وتصويبات للأخطاء والتحريفات في الطبعات السابقة واستكمال أوجه النقص ووضع عنوان جديد وفهارس مكتملة مستوفاة، لبحوث وتراجم ما ورد بالكتاب، بالإضافة إلى تعليقات رائعة للدكتور محمد خفاجي وجهد غير مسبوق في شرح الشواهد وإبراز أثر الكتاب في الإثراء النقدي طوال مسيرة التاريخ الأدبي العربي مما جعل الكتاب تحفة أدبية رائعة جديرة بالاقتناء لما فيها من إثراء للمكتبة الأدبية العربية.
التاريخ الأدبي
تأتي هذه الدراسة لإمام من أئمة العربية وهو أمالي بن الشجري، وكتابه أصل من أصولها، لم يؤت حظه من الدرس والتأمل، وكاد الرجوع إليه ينحصر في دائرة تخريج الشعر وتوثيقه وقد اشتمل على جملة من أصول النحو وفروعه، بل إنه عرض لمسائل منه لا تكاد توجد في كتب النحو المتداولة.
التاريخ الأدبي
تأتي هذه الدراسة لإمام من أئمة العربية وهو أمالي بن الشجري، وكتابه أصل من أصولها، لم يؤت حظه من الدرس والتأمل، وكاد الرجوع إليه ينحصر في دائرة تخريج الشعر وتوثيقه وقد اشتمل على جملة من أصول النحو وفروعه، بل إنه عرض لمسائل منه لا تكاد توجد في كتب النحو المتداولة.
التاريخ الأدبي
إن دقة ألفاظ لغة ما ووضوح مفاهيمها من دقة تفكير المتكلمين بها، والوضوح والدقة هذه هو منطلق كل معرفة صحيحة، وميدان الدراسات الأدبية والبلاغية أحد ميادين المعرفة التي يعوزنا فيه الوضوح والدقة ومن هنا تأتي فائدة هذه الدراسة مصطلحات نقدية وبلاغية في كتاب البيان والتبين للجاحظ للدكتور الشاهد البوشجي.
التاريخ الأدبي
فهذا الكتاب يعد رحلة أدبية جميلة بين الأشياء محاسنها وأضدادها بمختلف أشكالها من عادات وسجايا وأفعال وحقائق. وقد كان الجاحظ أديبا ذا ملكة فريدة قل أن تجد لها نظير، حيث تتميز جميع كتبه بحس الفكاهة الذي يخفف عن القارئ عبء القراءة.
يستعرض فيه فضائل الأشياء وعيوبها، فيذكر العادات الاجتماعية والصفات البشرية، مثل الذكاء والدهاء والبلاغة والحمق، والمشاعر كالحب، وغيرها من الصفات التي من الممكن أن تحمل الضد في نفس الوقت بأسلوب يتميز بالتراكيب اللغوية الثرية المعقدة والسهلة الفهم في نفس الوقت.
النظريات النقدية
يجيب هذا الكتاب على التساؤل الذي يثيره الكاتب حول حداثة الرواية في المغرب التي تندرج فيها نصوص تقليدية الرؤية والبناء والتي يجمع على أنها روايات تتمثل حداثة الكتابة الروائية في البلاد.
النظريات النقدية
يحوي هذا الكتاب على مجموعة من الدراسات في مناحي شتى من الإبداع والنقد وإسهامات الكاتب في عدد من الملتقيات العربية حول ذلك والتي من أهمها ندوة الفكر النقدي الحديث في مؤتمر اتحاد الكتاب العرب لعام 1986م.
النظريات النقدية/اللسانيات
تعيد هذه الدراسة النظر في البديع من منظور اللسانيات النصية أملا في ارتياد طريق ينحو نحو تجديد الدرس البديعي فقد استقر الأمر في البلاغة العربية على أن وظيفة البديع هي (التحسين) وأن هذا التحسين قد يكون في اللفظ، وقد يكون في المعنى. والأول هو تحسين اللفظ أو المحسنات اللفظية والثاني هو تحسين المعنى أو المحسنات المعنوية والسؤال الأهم الذي تطرحه هذه الدراسة هل يمكن الانتقال في الدرس البديعي من الأفق القديم (أفق التحسين) إلى الأفق الجديد (أفق الربط)؟ وكيف؟
النظريات النقدية/اللسانيات
إن الدلالة في الصيغة الإفرادية ليست هي دراسة التركيب الصرفي للكلمة الذي يؤدي إلى بيان معناها المعجمي، بل هي بالإضافة إلى ذلك، بيان لمعنى صيغتها خارج وداخل السياق؛ وهذا يؤكد صلة علم الصرف بعلم الدلالة فكلاهما متكاملان ومتداخلان لا يمكن الفصل بينهما.
وقد اختارت الكاتبة الصرف كمستوى من مستويات الدرس اللساني، والدلالة لدراسة هذا المستوى بأقسامه المختلفة لأهميته ولارتباطه بفروع علوم اللغة التي تستعين به للوصول إلى المعنى المنشود. كما يحتاج علم الدلالة هو بدوره إلى هذه العلوم لضبط نتائجه وتحقيق غايته.
النقد الأدبي
الكتابة والاستجابة هو دراسة نقدية تسهم في رسم صورة تقريبية للجمالي والفني والحداثوي في الشعر والقصة والرواية العربية بشكل عام والسورية بشكل خاص والتي تتناول أجوبته على أسئلة العجيب والغريب في الرواية الحديثة والتجريب في الشعر السوري المعاصر
النقد الأدبي
يعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب النقدية التي انخرطت في المشهد الثقافي المغربي في بداية التسعينيات. وتبرز أهميته بالنسبة للعديد من المتلقين للمنتوج الأدبي والنقدي في كونه كسر الصمت الذي أحاط التجربة الفضائية في الشعر المغربي من قبل الدارسين والمتتبعين لمسار المنتوج الشعري في المغرب. وهو بهذا يعتبر أول كتاب يؤطر هذه التجربة ويحدد نوعية العلاقة التي تعقدها مع التجربة الفضائية في الشعر العربي القديم، والتجربة الفضائية في الشعر الغربي الحديث ومحاولة الوقوف على خصوصية كل تجربة عبر بعض الدراسات النقدية التي واكبت التجربتين
النقد الأدبي
يحاول هذا الكتاب أن يوجد العلاقة بين القراءة والكتابة، بين القارئ والناقد، وبين النص (رواية أو مسرحية أو قصة قصيرة أو شعر أو نقد أدبي) من جهة أخرى.
وفيه دعوة إلى تجديد وتعميق هذا الاشتغال في الصحافة الثقافية، وبخاصة منها المواجهات والسجالات والمعارك النقدية والثقافية، سواء أقام بها الأدباء أم النقاد أم الصحافيين أم القراء
النقد الأدبي
تناول هذا الكتاب مدارس النقد عند العرب وعند الغرب ومختلف الأفكار والمذاهب النقدية وموازينه وتم الربط بينه وبين النقد العربي القديم بصلات عبر تحليل لعناصر العمل الأدبي وخصائصه ألوانه
النقد الأدبي
ليست المقالات التي يحويها هذا الكتاب مقالات نقدية، إنها خلاصة تجارب أساتذة في فن القص وتقنيات الكتابة. ولا شك أن هناك فرقًا كبيرًا بين تقنيات الكتابة والنقد الأدبي الذي أنتج علمًا له قواعده وأصوله ومناهجه المختلفة. في الآن نفسه، فإن الكتابة وتقنياتها أنتجا فنًّا مخططًا له سلفًا. قالات هذا الكتاب تأتي ملبية لحاجات عديدة، أهمها؛ أنها تقدم للقارئ العربي الفرصة للاطلاع على تلك الاتجاهات، وتقدم له طريقة مثلى في الكتابة الإبداعية القصصية والروائية، وتحول عملية الكتابة من كونها همًّا مثقلًا بالأوهام والتشوش إلى منهج علمي يضع في اعتباره العلائق الكامنة في داخل العمل القصصي والروائي، وتجعل الكاتب مُشخصًا لِمَا يكتب، مكتشفًا للهفوات، ونقاط الضعف، وبالتالي تلقي الضوء على ما يجب أن يبقى في لُحْمَةِ العمل، وما يجب استبعاده.
النقد الأدبي
أن الإسهامات اللغوية لأسلافنا المفكرين في التراث العربي، لم ينل البحث فيها ما يستحقه من عناية واهتمام، فما زالت مجالات كثيرة في التراث العربي اللغوي بكرا تحتاج إلى نظرة لغوية عملية واعية، وحتى إن وجدت على قلتها إلا أنها محمولة على الرصيد المعرفي للتراث العربي.
ومن هنا نجد أن الكاتب في هذا المرجع أراد أن يؤسس فكرا عربيا معاصرا في مجال البحث اللغوي من خلال قيامه بعملية جرد للفكر اللغوي لتراثنا العربي وتمحيصه وتحديد مجالاته.
النقد الأدبي
لأهمية مجال البحث اللغوي المعاصر كانت ضرورة الكشف عن جانب التقاء النحو والدلالة في التراث النحوي، لتحقق بذلك العودة الواعية البناءة إلى النحو العربي بما له من دور فعال في فهم النص وكشفه، وجاء هذا الكتاب عن رغبة صادقة ملحة من كاتبه في لفت الانتباه إلى الدور الذي يقوم به المعنى النحوي الدلالي في بيان النص.
النقد الأدبي
لقد كثر التساؤل عما إن كانت الدراسات الأدبية – التاريخية أو النقدية منها – يمكن أن تغدو علماً، إلا أن محاولات البعض إلى تحويل هذه الدراسات إلى علم قد أخفقت وأيضا أخفقت محاولات خصومهم لتفسير أسباب هذا الإخفاق، ويراد لهذا العمل الذي يقدمه الكاتب أن يأخذ مكانته ضمن علم الأدب وأن تتيح لنا إزالة الالتباس و يسهل تأويله لعلم الأدب.
النقد الأدبي
تأتي هذه الدراسة للدكتور محمد الجزار بعنوان فريد وحساسية نقدية فائقة، مما يجعل انتباهنا إلى إسهامه خاصاً في الأفق المنفتح على طاقات نقدية هائلة تحاول أن تستنبت لنفسها جذورا لوعي جديد في أعماق مستقبلنا الواعد، حيث تتعامد هذه الدراسة (التأسيسية) على مرسلة سميوطيقية نوعية (هي العنوان) في إطار نصي يكتسيها وتكتسيه وحدة اتصالية تشكل وجود (أنطولوجيا) مستقلاً ومكتفياً بنفسه.
النقد الأدبي
ثمة فعاليتان للمتعة، تنطلق منهما كل عملية إبداعية: الأولى، وهي فعالية القراءة. والثانية، وهي فعالية الكتابة، ونعلم أن هاتين الفعاليتين وجهان لفعل واحد فالقراءة لا تنفك تدور في فلك الكتابة، بل هي الكتابة الثانية ولكن بطريقة أخرى والكتابة لا تنفك بدورها تدور في فلك القراءة، بل هي قراءة ولكن بطريقة أخرى.
ومن هنا نفهم أن يكون كل مكتوب هو كتابة ثانية بحدث القراءة فيه، وأن يكون كل مقروء هو قراءة ثانية بحدث الكتابة فيه.
النقد الأدبي
إن القراءة فن يخضع لموهبة الفرد ولتجربته ولثقافته وهل ثمة قراءة خالية من المعايير؟ إن الكاتب في عملة ينكر نفسه، ويتجاوزها ويتحول القارئ الذي يستطيع المشاركة في المغامرة الروحية لفاعل العمل والمعنى أن يتطابق معه، ولقد أوجد "غادامير" مفهوم "اندماج الأفق" ويمارس مفهوم "أفق التوقع" لينظر لصيغ مشتركة بين القراءة والمتلقي.
النقد الأدبي
يأتي هذا المرجع في أهميته في إبراز لظاهرة مهمة من ظواهر الحضارة العربية وهي مدى اهتمامها بتسجيل حركات الحيوان وسكناته وطبائعه بأوضح صورة وأبلغ قول فلا يكاد يخلو بيت شعر ولا قصيدة عند الشعراء العرب إلا وكان للحيوان نصيب فيها بوصف خصاله الجميلة مثل جمال الظبية الحسناء وشجاعة الأسد وغيرها من التشبيهات.
النقد الأدبي
لا زالت دنيا الأدب تنتظر تعريفا يفي بالغرض لكلمة الأدب نفسها والتي ستساعد على الإجابة على مختلف الأسئلة الممتعة مثل: (كيف نعرف أن كتابا ما إن كان جيد أم لا؟) و(ما الذي يعد أدبا، وما الذي لا يعود كذلك؟) وما هو النقد الأدبي؟، وفي هذا الكتاب يبذل الكاتب فيه أقصى الجهود بالتعريف بكبار الأدباء وعمالقته.
النقد الأدبي
يحتاج البحث والعمل الدراسي عامة في اللغة العربية والأدب خاصة، إلى مصادر جدية موثوقة تكون عونا للباحث والدارس في إيجاد المعلومات بسهولة وسرعة، ويعتبر البعض أن سهولة العثور على المصدر المناسب في الوقت المناسب لا تقل أهمية عن المصدر نفسه بالنسبة للباحثين والعلماء، ذلك أن المصدر المناسب يوفر على الباحث الجهد والوقت.
يسعى هذا الكتاب في سد الثغرة وتوفير الوقت والجهد على الباحثين في البحث عن المصادر المناسبة، في وقت معقول.
النقد الأدبي
يسعى هذا الكتاب إلى إعادة النظر في التراث النقدي القديم بطريقة تغاير الطرق المألوفة الشائعة في قراءة هذا التراث قراءة تاريخية يبحث فيها عن انتقال هذا النقد من الذوق الساذج إلى التأليف الدقيق، ولأجل هذه الغاية يعالج الكتاب النقد القديم في ضوء منهج تحليل الخطاب المعاصر ويطرح نظرية بخصوص النقد المنهجي.
النقد الأدبي
إذا كان العلم بالشيء أنما هو ثمرة تصوره الذهني، وإذا كان الأصل الكلي هو الذي يحدد الحكم الجزئي، فما هو التصور النقد العربي للفن الشعري في أصوله الكلية؟ ذلك هو سبيل البحث الذي يعرض مفهوم النقد العربي القديم لقضايا الفن الشعري، وليست غاية هذا البحث أن يعرض معلومات جامدة، وإنماء غايته جلاء أصول النقد القديم على نحو يعين على فهم الشعر من حيث كونه رؤيا شعورية حية.
النقد الأدبي
يهدف معهد اللغات الشرقية بجامعة الإسكندرية إلى الوصول والتقريب بين اللغات بالدرس المقارن، ويفرض هذا الاتجاه حركة التاريخ بين هذه اللغات التي تواصلت وتفاعلت وأثر بعضها على بعض -كما هو الحال- بين العربية والفارسية والتركية. ومن هنا وجب علينا التقريب بين هذه اللغات بهدف التقريب بين الشعوب الإسلامية نفسها
وهذه الدراسة التزمت فيها الكاتبه بهذا النهج وربطت دراستها بين الأدب الفارسي والأدب العربي من خلال دراسة الأديب الإيراني الكبير سعدي الشيرازي.
النقد الأدبي
يتوخى كتاب مدارس الأدب المقارن إنجاز مقاربة منهجية واصطلاحية تحدد حقول كل مدرسة وتداخلاتها وافتراقاتها، مع إلحاق كل مدرسة بملاحق وقد وضع هذا الكتاب خطة لقراءة الدرس قراءة بعيدة عن التلقين القاتل والتجريد المفوض فهل علينا بعد كل هذا أن نعلن استحالة قراءة الدرس الأدبي المعاصر والقديم، في تجاهل تام للدرس المقارن! وهل علينا أن نتجاهل الرصيد الثقافي المقارن، في استيعاب وتمثل الأدب العربي.
النقد الأدبي
الأدب المقارن هو دراسة الأدب الشفوي لا سيما موضوعات الحكايات الشعبية وكيفية تطورها ودخولها حقل الأدب الفني الرسمي وهو البحث عن أصل الآداب الإنسانية حتى على الأفكار المشتركة بين شعوب وثقافات العالم والأفكار التي هي ملك خاص لشعوب بعينها وكتاب في الأدب المقارن ومقالات أخرى لفخري أبو السعود من أهم الكتب في الدراسات العربية التي تبحث عن موازنة الآداب بين الأمة والأمم الأخرى.
النقد الأدبي
يجمع هذا الكتاب بين دفتيه مجموعة من الدراسات موضوعاها أساس المسرح والرواية أما الظواهر التي ترصدها وتصفها وتحلل دورها في إنتاج المعنى فتنتمي لميدان تعدي النص.
إن النص غالبا ما يكون متعديا بمعنى أن يتعدى حدود ذاته ليمد جسورا خطابية ودلالية إلى نصوص أخرى وتناولت الدراسة هنا التناص أي اندراج نص أو أكثر في نص معين وارتباط النص بنوع أدبي أو فني معين أو تقاليد فنية بذاتها وكما تناول ظاهرة إعادة صياغة النص من وسيط إلى وسيط مغاير وأثر ذلك على المعنى.
النقد الأدبي
هذا الكتاب هو محاولة في الحوار، الحوار الذي يظهر ويكتشف أفكارنا كما تقول فرجينيا وولف. ولعل أول ما قادنا إلى الحوار هي إشارات النص في التجربة الإبداعية التي تفضي إلى الأصل والمصدر، أو نقلا أو فکراء أو مكاشفة أو لغة أو تفسيرا. حتى ليصبح السؤال في هذه الحالة سؤالا في الذات والنص والحدث والعبرة.
النقد الأدبي
يقول رولان بارت يبدأ النص غير الثابت النص المستحيل مع الكاتب (أي مع قارئه).
القراءة تجعل المكتوب بدايات لا تنتهي إنها تكور المكتوب على نفسه فهو لا يزال بها يدور حتى لكان كل بداية فيها تظل بداية ولذا؛ كانت نصوص القراءة هي نصوص البدايات المفتوحة أنها تكتب وتقرأ ولكنها لن تبلغ كمالها كتابة ولا تمامها قراءة، ولعل هذا هو السر في أنها كانت نصوص لذة.
النقد الأدبي
استيعاب النصوص وتأليفها كتاب يهم كل شخص يريد أن يعرف ويفهم فهم أفضل النشاطات السيكولوجية التي تعمل في أوضاع قراءة النصوص واستيعابها وتأليفها أو كل شخص يهتم بالطريقة التي يرسى عبرها الرسائل المكتوبة أو يتلقاها ويعالجها.
النقد الأدبي
إن الدافع إلى التعريف بناقد وفيلسوف فرنسي مثل "لوسيان غولدمان" هو الإشارة إلى التناول الأصيل والرؤية الفلسفية الشاملة فلم يعد الناقد ذلك الخبير بالنحو والصرف والعروض وشذرات من التاريخ الأدبي، فالتراكم الثقافي يضطره إلى التعمق في أبحاث نظنها بعيدة عن مجال دراسته، ولكنها في الحقيقية أساسية لفهم هذه الظاهرة المعقدة التي ندعوها الإبداع الثقافي.
النقد الأدبي
هذا الكتاب عبارة عن دراسة فكرية في تركيب الأدب والفن، يتحدث فيها الكاتب عن الأدوات المكونة للنص الأدبي شعرا ونثرا. مكتوبا ومنطوقا. وقد عرض لبنيات النص من حيث العوامل المكونة فيه بأسلوب رفيع جزل.
النقد الأدبي
ما هذا المرجع إلا محاولة لارتياد أفق جديد في التحليل النقدي، من منظري تطبيقي كبديل عن التكوينات النظرية، والتعثر في الأسماء والمصطلحات والإغراق في الأفكار والمبادئ والجدل حول مشروعيتها مما يجعل التجربة العلمية في التشرب والتوظيف هي المحك الفاصل في مدى الجدوى والجدية. وهذا المنهج السسيولوجيي في تناول الظواهر الأدبية والثقافية وفك شفرتها واكتشاف شعبيتها قد حظي ببعض التأسيس النظري في اللغة العربية.
النقد الأدبي
كتاب علم البيان هو أحد أهم كتب علوم البلاغة العربية وأشدها اتحاداً بمباحث النقد الأدبي وأقربها إلى الأصول الفنية التي تعتمد على التذوق الجمالي، وإذا كانت قيمة ما يكتب أو يقال ترجع إلى ما يفيده من معنى، فهذا المعنى لا تتضح معالم قيمته إلا من خلال صياغته التعبيرية والمعنى الذي كان موضوع اهتمام النقاد والبلاغين العرب في كل العصور هو ما يعبر عنه النقد الحديث بكلمة (المضمون) أما صياغته التعبيرية فهي التي تعبر عنها كلمة (الشكل) وما من شك في اتحاد الشكل والمضمون اتحاد الجسم والروح.
النقد الأدبي
لا شك في أن ولادة النص الأدبي تعني ولادة إبداعات شتى وجديدة من النقاد والقراء إذ إن القارئ مبدع بحد ذاته، كما أن الناقد مبدع آخر برؤيته النقدية عندما يسبر كنه النص ويفك مغاليقه. تناولت هذه الدراسة ديوان بشر بن أبي خازم بمنهج أسلوبي ليقوم الباحث فيها ببعثه من جديد وليعيده إلى شاشة النقد والتحليل بشكل جديد مرة أخرى.
النقد الأدبي
المطابقات والأوائل هو ديوان للشاعر على أحمد سعيد إسبر المعروف ب أدونيس، حيث يتطرق القسم الأول: المطابقات ويحتوي العديد من الموضوعات منها: الشعراء، أدونيس، أبي تمام، الثورة، حي الشاغور، رينيه ماريا ريلكه، الهامش، أما الثاني فجاء تحت عنوان الأوائل ومنها: أول الكتابة، أول الجسد، أول العشق، أول الجنون، أول الصدق، أول الحياة وغيرها من الموضوعات التي تميز بها هذا الشاعر الذي يعتبر من أكثر شعراء العرب إثارة للجدل، حيث يقوم الشاعر على توظيف جديد للغة العربية على نحو فيه قدر كبير من الإبداع والتجريب بحيث لا يخرج عن حدود ومقاييس اللغة العربية.
النقد الثقافي والأدبي
يتناول المؤلف في هذا الكتاب -للمرة الأولى- في شكل متكامل أفكارا جوهرية في مجالات معرفية متعددة تشمل الأدب والنقد والتاريخ والفلسفة والاجتماع من خلال محور أساسي هو التقابل بين العقلية الشفاهية والعقلية الكتابية وعملية تحويل الكلمة إلى تقنية.
ويعد هذا التحويل وذاك التقابل من أهم ما شغل العقل النقدي الغربي في الخمسين سنة المنصرمة، مما أدى إلى الكشف عن حلول جذرية لمشكلات أكاديمية وغير أكاديمية شغلت المفكرين والفلاسفة والنقاد وهم يتأملون الثقافات القديمة وتراثها الفكري والأدبي.
فلسفة النقد
يوفر هذا المرجع فرصة للقارئ للتعرف على مسائل سيجد في تأملها متعه، أنه كتاب لا يخاطب قناعات القارئ وإنما يخاطب قلقه وتوجسه لما يحتويه من إبراز الدور الإيجابي الذي تسنده بعض الدراسات النقدية الحديثة لطبيعة الاستجابة في فهم النص ومدى التأثر به
فلسفة النقد
يتناول الكتاب قضية طبيعة علاقة الوثيقة المتبادلة بين التفكير واللغة. وقد استطاعت الكاتبة أن تقدم عرضا أخاذا لجوانب هذه العلاقة، يستعرض في إيجاز وتمكن بالغ مختلف المدارس الفكرية التي تناولت هذا الموضوع ومن خلال ما تقدمه نتعرف على ماهية التفكير ونظرياته، فضلا عن أننا نستعرض التجارب والدراسات التي لمست هذه القضايا. كما أشارت الكاتبة إلى أحدث ما أنتجه علماء اللغة من نظريات تطلع القارئ على مسارات القضايا المعاصرة.
فلسفة النقد
هذا الكتاب تحليل للميدان الذي اكتشفه كأنط ووصفة بأنه "صوري" وهو يبين أن هذا الميدان يستتبع تصورا جديدا لملكات العقل من زاويتي مالها ومصدرها وهو يعلق علة مضمون كتبه الثلاثة نقد العقل الخالص، ونقد العقل العملي، ونقد الحكم، محللا الملكات والعلاقات بين الملكات موضع البحث في كل تلك الكتب.