النظريات النقدية
هذه ليست ترجمة فقط لمقدمة كرومويل، رغم أن الكاتب يرى أن ترجمة هذا الكتاب قد تساعد في سد ثغرة في مجال النقد والإحاطة به لدى القارئ العربي المهتم بدراسة الأدب العالمي. فهو لا يقدم فقط الأطروحات النقدية التي دافع عنها هيغو، بل يتجاوز ذلك ليقدم شرحًا من شأنه تيسير الفهم على القارئ العربي.