التاريخ الأدبي
يركز الكاتب على العصر الفاطمي في النصف الثاني من القرن الرابع الهجري وهو القرن الذي ارتقى فيه الأدب العربي، وازدهر الشعر والنثر، فاخرج كبار الشعراء أمثال أبي الطيب المتنبي والشريف رضى وغيرهم، بالإضافة إلى كبار الكتاب في ذلك العصر كأبي توحيد الحياني والخوارزمي، كما تناول أسباب ازدهار الأدب في هذا العصر، والتي كان من أهمها تشجيع الخلفاء للأدب العربي الذين كانوا عربًا يتذوقون الأدب والشعر.