أن يكون النص الشعري أصيلا غير مقتبس ولا مترجم.
ألا يقل عدد أبيات القصيدة عن عشرة أبيات.
الالتزام بالوزن والقافية.
خلو المشاركة مما يخالف الأنظمة العامة والتعليمات المعمول بها في المملكة.
تعتزم هيئة الأدب والنشر والترجمة -ضمن جهودها في إثراء الحراك الأدبي والاعتزاز بالمواهب الإبداعية في كافة فئاته - إقامة مسابقة الإبداع الأدبي ضمن برنامج تنمية القدرات والمواهب، ودعم الممارسين المتميزين. إذ تستهدف المسابقة اكتشاف مواهب طلاب الجامعات السعودية، وتكريمهم، والاحتفاء بهم على مستوى المملكة في مجالات الكتابة الإبداعية.
كتَّاب، أو مهتمون في أحد مجالات المسابقة.
أكاديميون متخصصون في أحد مجالات المسابقة
متخصصون في أحد المجالات: اللغات، أو الأدب، أو النقد الأدبي.
مثقفون لديهم القدرة الموضوعية على تطبيق المعايير النقدية على أحد مجالات المسابقة.
تقدم المسابقة الدعم المادي للفائزين بقيمة ١,٢٠٠,٠٠٠ ريال في كل مجال من مجالات المسابقة الأربعة (الرواية، القصة القصيرة، الشعر الفصيح، الشعر النبطي) ، وتُسلم الجوائز لثلاثة فائزين في كل مجال منها على النحو الآتي:
توفر المسابقة للمشاركين فرصة الوصول للنجومية في سماء الكتابة الإبداعية.
المساحة للإبداع في أربع مجالات أدبية (القصة - الرواية - الشعر الفصيح - الشعر النبطي).
العائد الثقافي والمعرفي في مجالات أدبية متنوعة.
تدريب المرشحين النهائيين على فن الإلقاء الإبداعي في المجال الأدبي.
الحصول على برنامج تطويري مكثف للأعمال الأدبية (ورش عمل وحلقات نقاش).
عقد جلسات استشارية مع المرشحين النهائيين من قبل النقاد والمستشارين بالمجال الأدبي.
تنمية الملكة النقدية للمشاركين من خلال تقييم النصوص، ونقد أعمال بعضهم.
أن يكون النص الشعري أصيلا غير مقتبس ولا مترجم.
ألا يقل عدد أبيات القصيدة عن عشرة أبيات.
الالتزام بالوزن والقافية.
خلو المشاركة مما يخالف الأنظمة العامة والتعليمات المعمول بها في المملكة.
ألا تقل القصة القصيرة عن ثلاث مائة وخمسين كلمة.
أن يكون العمل القصصي أصيلا غير مقتبس ولا مترجم.
أن يوظف كاتب القصة أساليب السرد وتقنياته توظيفًا سليمًا.
ألا تقل الرواية عن عشرة آلاف كلمة.
أن يكون العمل الروائي أصيلا غير مقتبس ولا مترجم.
أن يوظف كاتب الرواية أساليب السرد وتقنياته توظيفًا سليمًا.
أن يكون النص الشعري أصيلاً غير مقتبس ولا مترجم.
تقبل كافة الأشكال الإيقاعية للشعر (العمودي - التفعيلي - المنثور)
ألا تقل القصيدة العمودية عن (خمسة عشر بيتاً) ولا يقل التفعيلي أو المنثور عن (مائة وخمسين كلمة مكتملة الفكرة).
أن تكون لغة النص لغةً شعرية سليمة معنىً ومبنىً.