تقدم مبادرة «سينماء» مجموعة متنوعة من الكتب والمؤلفات في مختلف جوانب السينما، وذلك بالتعاون مع مجموعة من الكتّاب والمترجمين ودور النشر. هذه المجموعة تشمل أعمالاً أصلية ومترجمة، ويمكن اقتناؤها عبر زيارة المواقع الإلكترونية لدور النشر الموزعة للكتب حسب الروابط ادناه
إجمالي الإصدارات: 16
هذا كتاب عن بعض الأفلام التي ربما تشاهدها المرّة تلو الأخرى، وعبر سنوات طويلة، من دون أن تشبع أو تملّ، أو تفقد حماسك. هذه العلاقة الحميمة تستمر لسنوات، وقد تظل قوية ومتجدّدة لسنوات طويلة قادمة. هي أفلام صمدت أمام امتحان الزمن، وليست مرشحة للنسيان. تظل عالقة في ذاكرتنا، لا تريد أن تفارق. لا يخبو حضورها، لا يبهت، لا يتضاءل. يسطع حضورها بين الحين والحين.
المؤلف:
أمين صالح
في هذا الكتاب أعاد المخرج والكاتب السينمائي البارز بول شريدر النظر إلى السينما البطيئة على مدى الخمسين عامًا الماضية وتجديدها. وعلى النقيض من أسلوب الواقعية النفسية الذي يهيمن على الفيلم، فإن الأسلوب المُتعالي يعبر عن حالة روحية من خلال التصوير المُتّسم بطابع الزهد، والتمثيل المُجرد من الوعي الذاتي، إضافة إلى المونتاج الذي يتجنب التعليقات المكتوبة. يحلّل هذا العمل الأسلوب السينمائي لثلاثة من كبار المخرجين، هم: ياسوجيرو أوزو، وروبرت بريسون، وكارل دراير، كما يطرح لغة تمثيلية مشتركة كان قد استخدمها فنانون منتمون إلى ثقافات مختلفة.
المؤلف:
بول شريدر
هذا الكتاب مجموعة من المقالات الشخصية التي تتناول العناصر المهمَّة المتعلقة بصنع الأفلام الوثائقيَّة. يعتمد الكتاب، الذي كتبه صانع أفلام وثائقيَّة ومصوِّرٌ سينمائيٌّ صاحبُ خبرة كبيرة، على الحكمة العمليَّة التي تستكشف الفروق الدقيقة والتحديات التي تواجه صُنَّاع الأفلام والمشاهدين على حدٍّ سواء. يناقش الكتاب قضايا أخلاقيَّة نادرًا ما تُطرح، بجانب أفضل الممارسات العملية الميدانية، وآداب التعامل التي يجب أن يتمتع بها صانع الأفلام، مع تحليل مفصَّلٍ لتقنيات المقابلة الوثائقيَّة. ويقدم الكتاب أيضًا نظرة من الداخل للكيفيَّة التي تتخذ بها القرارات أثناء عملية الإنتاج، والتي يترتب عليها معنى الفيلم النهائي واتجاهه. ومن خلال تطرقه لمجموعة كبيرة من المواضيع، يسعى الكتاب إلى تعزيز فهم القارئ للقوة والإمكانات الهائلة التي يتمتع بها الوسيط الوثائقي. يعرض الكتاب نظرة ثاقبة لا غنًى عنها حول صناعة الأفلام الوثائقيَّة تخاطب كلًّا من المحترفين الذين يعملون في المجال، والطلبة الذين يتعلمون الحرفة، ويسعون إلى صقل مهاراتهم.
المؤلف:
ريتشارد شيزولم
خلال العقود القليلة الماضية، تم تناول الأفلام الإيرانية ومعالجتها بكثير من الاهتمام النقدي والعلمي، وصار صناع الأفلام الإيرانية منتظمين في مهرجانات الأفلام العالمية. ومع ذلك، تركّز معظم الاهتمام على شريحة صغيرة من إنتاج السينما الإيرانية: السينما الفنية التي تتميز بطابع المخرج. بينما يأخذ هذا الكتاب في الاعتبار مجموعة واسعة من إنتاج السينما الإيرانية، بدءًا من أفلام الشباب الشعبية إلى الأفلام الرائجة في المهرجانات. من خلال تحليل المشهد الإيراني العريض والإفادات، يوفر الكتاب إطارًا للسينما الإيرانية التي تتجاوز الفئات الشائعة، من خلال مقاربات جديدة. تشمل المواضيع الرئيسية في هذا العمل السياسة الثقافية للحكومة الإيرانية وتأثيرها على التوجهات الفكرية والفنية لسينما البلاد. يلقي الكتاب الضوء على كيفية تأثير الاستراتيجيات السياسية على الإنتاج السينمائي والممارسات الثقافية، ويستكشف مدى تفاعل السينما الإيرانية مع القضايا السياسية والاجتماعية.
المؤلف:
بليك أتوود-بيتر ديشيرني
هل السينما فنٌّ سابع يُضاف إلى الفنون الستة الأخرى التي يعرفها الإنسان منذ فجر وعيه الحضاري؟ أم هي مجمع يضم تلك الفنون معًا في بوتقة واحدة؟ هذا السؤال المزدوج الذي يبدو في نهاية الأمر يسيرًا على الإجابة ما يزال يشغل أهل السينما، ولاسيما منظّروها ومؤرخوها، وإلى حد كبير نقّادها، أكثر مما يشغل ممارسيها على أية حال منذ ما يزيد عن قرن من الزمن. مهمة هذا الكتاب الفريد من نوعه هي الحديث عن العلاقة بين السينما وكلّ من الفنون الأخرى، وذلك من منطلق يتعلق بالفنون بالمعنى الحصري المعاصر للكلمة: المسرح والفنّ التشكيلي والموسيقى والأوبرا والمسرح الغنائي الراقص والهندسة المعمارية، وقد أُضيف إليها التلفزة كإطار فني، ثم يُكرّس الفصل الختامي لعلاقة السينما بالسينما.
المؤلف:
إبراهيم العريس
يتناول هذا الكتاب علاقة الكاتب العميقة والشخصية مع السينما، وكيف يرى حياته كمتوالية من الأفلام. يصف الكاتب كيف أن الحياة، مثل السينما، يمكن أن تكون مليئة بالجمال والمفاجآت والمغامرات، ويسلط الضوء على تجاربه في مشاهدة الأفلام بشكل منفرد وكيف أثرت هذه التجارب على نظرته للعالم. يغطي الكتاب أيضًا تجاربه الصحفية في كتابة النقد السينمائي وتغطية المهرجانات الدولية، بالإضافة إلى تجاربه في صناعة السينما. في النهاية، يستكشف الكتاب كيف أن السينما والحياة تتداخلان وتتشابكان بطرق معقدة وجميلة.
المؤلف:
زياد عبدالله
يعرض هذا الكتاب كيفية بناء وتنظيم المرئيات بعناية تامة، على غرار بناء الكاتب للقصة أو تأليف الملحنين موسيقاهم. يعلمك كتاب القصة المرئية كيفية التصميم والتحكم في هيكل إنتاجك باستخدام المكونات البصرية الأساسية من المساحة، الخط، الشكل، اللون، الحركة، والإيقاع. يمكنك استخدام هذه المكونات لنقل المزاج والعواطف بفعالية، وإنشاء أسلوب بصري، واستخدام العلاقة المهمة بين الهيكل البصري وهياكل القصة. من خلال أكثر من 700 رسم توضيحي، يشرح الكاتب بروس بلوك كيف أن فهم العلاقة بين القصة والبنى البصرية سيوجهك في اختيار زوايا الكاميرا، العدسات، ترتيب الممثلين، التكوين، تصميم الأماكن، الإضاءة، تخطيط السيناريو، تغطية الكاميرا، والتحريك. يجمع الكتاب بشكل مثالي بين النظرية والتطبيق والممارسة. ستفيد المفاهيم والأمثلة الطلابَ الذين يتعلمون الإنتاج السينمائي، فضلاً عن الكتاب الاحترافيين، والمخرجين، والمصورين السينمائيين، ومديري الفن، وصانعي الرسوم المتحركة، ومصممي الألعاب، وأي شخص يعمل في مجال الميديا ويرغب في فهم أفضل للبنية البصرية المرئية.
المؤلف:
بروس بلوك
معلومات مفيدة جدًا عن علاقة الإخراج بالمونتاج في مقابلات أجراها المؤلف مع عدد من المخرجين: صلاح أبو سيف، سمير سيف، هنري بركات علي بدرخان، محمد خان. وكذلك عن علاقة التمثيل بالمونتاج في مقابلة مع نور الشريف وحسين فهمي، وأخيرًا علاقة الصوت بالمونتاج مع مهنس الصوت مجدي كامل، ومهندس الصوت جميل عزيز، وخبير المؤثرات الصوتية حسن الشاعر.. وقد أدلى كل منهم بخبراته في علاقة المونتاج بتخصصه.
المؤلف:
منى الصبّان
معلومات مفيدة جدًا عن علاقة الإخراج بالمونتاج في مقابلات أجراها المؤلف مع عدد من المخرجين: صلاح أبو سيف، سمير سيف، هنري بركات علي بدرخان، محمد خان. وكذلك عن علاقة التمثيل بالمونتاج في مقابلة مع نور الشريف وحسين فهمي، وأخيرًا علاقة الصوت بالمونتاج مع مهنس الصوت مجدي كامل، ومهندس الصوت جميل عزيز، وخبير المؤثرات الصوتية حسن الشاعر.. وقد أدلى كل منهم بخبراته في علاقة المونتاج بتخصصه.
المؤلف:
منى الصبّان
دليل شامل خطوة بخطوة لتحليل أساسيات السيناريو، يمنح القراء القدرة على فهم العناصر والوظائف والتركيب العام للسيناريو. لا يقتصر الأمر على تمكين القراء من إجراء تحليل دقيق للسيناريو وفهم العناصر الدرامية ووظائفها فحسب، بل يُمكّن أيضًا كتّاب السيناريو من تطبيق هذه الخطوات على أعمالهم الخاصة.
المؤلف:
جيمس بانغ
هذا الكتاب ينطلق من حقيقة تقول إن الفيلم القصير المظلوم جماهيريًا ودعائيًا لديه مساحات من الإبداع قلما تتوافر أمام الأفلام الروائية التي تحقق الملايين في شباك التذاكر، مساحة تعتمد على حرية صانع الفيلم القصير من حيث التجريب، والرمزية، وطرح قضايا يخشاها المسيطرون على شباك التذاكر، قضايا قد لا تحقق ربحًا ماديًا لكنها ترمي حجرًا في مياه مجتمعات راكدة، بل إن الفيلم القصير أكثر شجاعة في طرح القضايا الحساسة، ربما لأنه لا يعتمد على المداخيل التقليدية للأفلام ولا يتعرض لمقص الرقيب كالتجارب التجارية، بل يذهب الجمهور يقدر قيمته ويفهم لغته ويتفاعل مع قضيته. الكتاب الذي بين يديك سار في طريقين منفصلين ومتقاطعين في الوقت نفسه، أولهما، محاولة تقديم كل ما يخص صناعة الفيلم القصير للمحترفين بعد الرجوع لعدد كبير من المراجع التي حاولت إعطاء هذه النوع من المنتج السينمائي حقه ونظرت لأسلوب كتابة السيناريو القصير وكيفية تنفيذه. والطريق الثاني هو التطبيقي الذي جرى من خلاله تحليل سبعة أفلام قصيرة لمخرجين سعوديين، احتوت على ما يناسب موضوع الكتاب.
المؤلف:
محمد عبد الرحمن
بشكل عام، ثمة هدفان لهذا الكتاب هما: ١- توفير مرجع أكاديمي يكون متاحًا للطلبة الجامعيِّين وأساتذة المقررات التمهيديَّة أو المتخصصة. ٢- تسليط الضوء على السِّينما الإفريقيَّة في المجال الأوسع لدراسات الأفلام والإعلام. ومن هذه الناحية، يقدم الكتاب منهجًا لدراسة وتعليم السِّينما الإفريقيَّة، ويرتكز على حقل دراسات الأفلام عوضًا عن التفسيرات السياقية المستعارة من تخصصات أخرى كالأدب، واللغات، والتاريخ، وعلم الاجتماع، أو الإنثروبولجيا، إذ يزعم أنه ينبغي أن نخرج السِّينما الإفريقيَّة من منطقة الهامش إلى مجال السِّينما الجماهيرية السائدة، وأن نسلط الضوء على التوجهات السِّينمائيَّة المتنوعة في القارة الإفريقيَّة.
المؤلف:
بوكاري ساوادوغو
يتضمّن الكتاب تحليلات لمجموعة مهمة من أفلام تاريخ السينما كانت الصحراء موضوعها. ونؤكد أن هذا الكتاب لم يُرد له أن يكون كتاباً أكاديميًّا، بل تحية من أصحاب الصحاري إلى تلك العلاقة اللطيفة، والطريفة، والتي قامت طيلة ما يزيد عن قرن من الزمن، بين الصحراء والسِّينما، ولن تتوقف أبدًا عن هذا الاعتقاد. إن البحث في علاقة السِّينما بالصحراء قد كشف لنا أن هناك مئات بل ألوف الأفلام التي صَوَّرت الصحراء، أو صُورت في الصحراء، أو عن الصحراء، بحيث أن مجرد وضع لائحة بأسمائها وأسماء صانعيها قد يحتاج إلى مجلد بحجم هذا الكتاب. ومن هنا اكتفى الكتاب بالحديث عن أقل من مئة فيلم، تكفي لأن تكون دلالة عن تشعب الموضوع وغناه، لا سيما وأنها تحمل تواقيع سينمائيين كبار، وتنتمي إلى سينمات كبيرة فعَّالة.
المؤلف:
إبراهيم العريس
يستكشف هذا الكتاب كيف يقوم المخرجون باتخاذ الخيارات الفنية التي تناسب قصتهم، مستندين إلى معرفتهم بالتقنية السينمائية والإبداعية، ويقدم أمثلة من أفلام مختلفة ليبيّن كيف يمكن ممارسة التحليل والتطبيق لرفع مستوى سرد القصص بواسطة الخيارات الإبداعية. يُعدّ هذا الكتاب دليلًا يركز على الإخراج والإنتاج، ويستهدف الطلاب المتقدمين وصانعي الأفلام الطموحين. إنه قراءة أساسية لصانعي الأفلام الذين يرغبون في تطوير مهاراتهم الإبداعية والتقنية وإثراء رواية القصص.
المؤلف:
ويل هونغ
يتحدث الكتاب عن عالم صناعة السينما والتحديات التي تواجه المخرجين الطموحين في مراحلهم الأولى. يستكشف الكتاب الفروق بين صانعي الأفلام المخضرمين، الذين جمعوا خبرات واسعة ومرّوا بتجارب فشل ونجاح، وبين الشباب الذين يحلمون بدخول عالم السينما، محملين بالأمل والطموح لكن دون خبرة واضحة. يبرز الكتاب كيف أن الألم والأمل يلعبان دورًا محوريًا في عملية الإبداع السينمائي. يتناول النقاشات العميقة حول الجرأة اللازمة لصناعة الأفلام، وكيف يمكن أن يتحول الشعور بالألم إلى دافع قوي للإبداع.
المؤلف:
رامي عبدالرازق
هذا الكتاب مهمته أن يضع المحرر الشغوف بالسينما على بداية الطريق، يُعرِّفه بكل التفاصيل التي يجب أن يدركها إذا أراد فعلًا احتراف هذا التخصص. إنها محاولة للتأكيد على أن النجاح لا يحدث مصادفةً، وأن كل من برعوا ولمعوا في مجال الصحافة والنقد على المستوى السينمائي ساروا على خطوط محددة، انطلقوا من الموهبة والشغف ثم شاهدوا وتابعوا ورصدوا وكتبوا عن مئات الأفلام والنجوم حتى صنعوا أسماءً بارزةً في سماء الصحافة الفنية.
المؤلف:
محمد عبد الرحمن